إِنَّ كَلاَمَ الْحُكَمَاءِ إذَا كَانَ صَوَاباً كَانَ دَوَاءً، وَإِذَا كَانَ خَطَأً كَانَ دَاءً...الإمام علي ـ كرم الله وجهه

الذكرى السنوية الرابعة على وفاة المرحوم صبري الربيعي والمرحوم ألطاف عبدالحميد

               

الذكرى السنوية الرابعة على وفاة المرحوم صبري الربيعي والمرحوم ألطاف عبدالحميد

                                                    

(كُلُّ نَفْسٍ ذَائِقَةُ الْمَوْتِ ۗ وَإِنَّمَا تُوَفَّوْنَ أُجُورَكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ۖ فَمَن زُحْزِحَ عَنِ النَّارِ وَأُدْخِلَ الْجَنَّةَ فَقَدْ فَازَ ۗ وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلَّا مَتَاعُ الْغُرُورِ) صدق الله العظيم

قبل أربعة أعوام بأيامها ولياليها غادر الى جوار العزيز الكريم المرحوم صبري الربيعي ،و المرحوم ألطاف عبدالحميد ،كان فاصل فراقهم أربعة أيام ،لقد كانوا كتاباً ينورون مجلتنا بشكل مستمر ،وتركواً خزين من الكتابات التي أعجبت قرائنا الأكارم ،مثلوا الشموخ والكبرياء والحب النابض دوما، تميزوا بطرح مواضيع أعجبت الكثير من قرائنا الأفاضل ،رغم مضي أربعة أعوام على رحيلهم فلا زالوا.

 في الذاكرة التي لايمكن نسيانها ،ووفاءاً من مجلة الگاردينيا لابد لنا أن نستذكرهم دوماً وندعوا لهم :
اللهم إنا نسألك أن ترفع درجتهم في الجنة
اللهم أبدلهم دارا خيرا من دارهم
اللهم إجزهم عن الإحسان إحسانا ،وعن الإساءة غفرانا
سادتي الأفاضل
بأسم رئاسة مجلة الگاردينيا ونيابة عن الاخوة والاخوات كتاب وقراء المجلة ،نتقدم بالتعزية لفقدان الاعزاء ،وسيبقون في ذاكرتنا دوما ،وإنا لله وإنا اليه راجعون
الفاتحة على ارواحهم ،وارواح جميع من توفاهم الأجل في عراقنا الحبيب
جلال چَرمَگا
رئيس التحرير

   

قوس قزح

مقالات

زياد السالمي

لحنٌ عميق

د.مازن سلمان حمود

الماء ضروري للحياة

د.طلعت الخضيري

الفعل و رد الفعل

اللواء الملاح الركن المتقاعد فيصل حمادي غضبان

النصر المؤجل حين تنافرت الاستراتيجيات ( وتعثرالقائد في فخ العظمة )

ولاء سعيد السامرائي

ِجيل زد والدولة الفلسطينية

د.سعد العبيدي

فك ضيق المحتاج

عبدالناصر عليوي العبيدي

رؤى عينيك

عصمت شاهين الدوسكي

عَدالَةُ الحُبِّ

ثقافة وأدب

  

إذاعة وتلفزيون‏



الساعة حسب توقيت مدينة بغداد

الأبراج وتفسير الأحلام

المتواجدون حاليا

908 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع