أخبار يوم ١٤ كانون الثاني

    

                   أخبار يوم ١٤ كانون الثاني

١-الشرق الاوسط………

مساعٍ لإعادة ترتيب البيت الشيعي بعد صدمة الجلسة الأولى للبرلمان
تراجع كردي ـ سني في انتظار قرار المحكمة الاتحادية حول «الكتلة الأكبر»…
بغداد: «الشرق الأوسط»
في حين بدا أن العرب السنة حسموا لصالحهم معركة رئاسة البرلمان لجهة التجديد لزعيم حزب «تقدم» محمد الحلبوسي لولاية ثانية، فإن معركتي «الكتلة الكبرى» شيعياً ورئاسة الجمهورية كردياً ما زالتا مفتوحتين على كل الاحتمالات... فعلى الرغم مما بدا أنه تنازل من «الحزب الديمقراطي الكردستاني» بزعامة مسعود بارزاني عن منصب رئاسة الجمهورية لصالح شريكه في الحكم بإقليم كردستان «الاتحاد الوطني الكردستاني»، فإن هذا التنازل بدا مشروطاً.«الديمقراطي الكردستاني»؛ الذي بقي حتى قبل يومين متمسكاً بمنصب رئاسة الجمهورية إلى الحد الذي جرى معه تداول عدد من المرشحين من قبله مثل وزير الخارجية الأسبق هوشيار زيباري والحالي فؤاد حسين أو القيادي البارز فاضل ميراني، أعلن أول من أمس؛ وعلى لسان ميراني نفسه، أن الحزب حين تسلم منصب النائب الثاني لرئاسة البرلمان فإنه تنازل ضمناً عن أحقيته في منصب رئيس الجمهورية. «الاتحاد الوطني الكردستاني» من جهته أعلن، مساء أول من أمس، وبالإجماع، أن مرشحه الوحيد للمنصب هو الرئيس الحالي والقيادي البارز فيه برهم صالح.وبينما بدا أن الكرد والسنة، الذين مضوا مع أغلبية شيعية تمثلها «الكتلة الصدرية» خلال الجلسة الأولى للبرلمان الأحد الماضي والتي ترتب عليها انتخاب هيئة الرئاسة (محمد الحلبوسي - «سني» رئيساً، وحاكم الزاملي - «شيعي صدري» نائباً أول، وشاخوان عبد الله - «كردي ديمقراطي» نائباً ثانياً)، تراجعوا وقرروا عدم الدخول مع طرف شيعي ضد آخر بشأن «الكتلة الأكبر».وتراوح معركة «الكتلة الأكبر» في مكانها؛ إذ ينتظر «الإطار التنسيقي»، الذي يقول إنه يملك 88 نائباً يشكلون «الكتلة الأكبر» مقابل «الكتلة الصدرية» التي تملك 75 نائباً، نتيجة الطعن الذي قدمه إلى المحكمة الاتحادية بشأن مجريات الجلسة الأولى المقدوح في شرعيتها من قبل «الإطار».
وفي موازاة معركة «الكتلة الأكبر»، التي لا يريد الكرد والسنة التورط فيها الأمر الذي سهل إمكانية الوصول إلى حل وسط بين «الإطار» والصدريين، فإن دخول الكرد معركة رئاسة الجمهورية لا بد من أن يجعل حزباً منهما («الاتحاد الوطني» و«الديمقراطي الكردستاني») بحاجة ماسة إلى الصوت الشيعي لترجيح المرشح الكردي لهذا المنصب. وطبقاً؛ لذلك فإنه في حال حسمت المحكمة الاتحادية في غضون يومين مسألة شرعية الجلسة الأولى من عدمها، فإن الحزبين الكرديين سيعاودان العمل من أجل التحشيد لصالح الرئيس الحالي، المختلف عليه، أو ضده. ففيما يحتاج «الاتحاد الوطني الكردستاني» إلى 220 صوتاً لترجيح كفة مرشحه صالح؛ حيث يحتاج التصويت لمنصب رئيس الجمهورية أغلبية ثلثي أعضاء البرلمان في الجولة الأولى، فإن «الحزب الديمقراطي الكردستاني»؛ الرافض ترشيح صالح، يحاول التحشيد ضده؛ لا سيما بعد أن تراجع عن المطالبة بالمنصب مطالباً في الوقت نفسه بترشيح شخصية بديلة لصالح من داخل «الاتحاد الوطني»؛ الأمر الذي رفضه الأخير الذي لا يريد الخضوع إلى إملاءات «الديمقراطي الكردستاني» في بغداد.شيعياً؛ وفي ظل استمرار النزاع بين الصدر وقوى «الإطار التنسيقي»، فإنه؛ حسب المعلومات المتسربة خلف الكواليس، ستبدأ شخصيات شيعية نافذة؛ قسم منها من خارج العراق (إيران أو لبنان)، وساطة لتقريب وجهات النظر بين الطرفين بعد أن بدا أن الشريكين الكردي والسني غلبا مصالحهما على مصالح شريكهما الأكبر (البيت الشيعي) الذي قسمته نتائج الانتخابات إلى قسمين متناحرين أحدهما بزعامة مقتدى الصدر الفائز الأول في الانتخابات والطامح في تشكيل حكومة أغلبية وطنية، والآخر بزعامة عدد من القيادات الشيعية التي لم يعد يوحدها سوى موقفها من الصدر غير المسيطر عليه حتى من قبل إيران.الصدر؛ الذي يملك كتلة كبيرة يسندها جمهور متماسك ومطيع، يعرف أن خصومه داخل قوى «الإطار التنسيقي» فقدوا بريقهم وتأثيرهم حتى بعد استمرار مظاهراتهم واعتصاماتهم لنحو 3 أشهر بعد ظهور نتائج الانتخابات التي انتهت بمصادقة المحكمة الاتحادية، وبالتالي فإنه ماض بشأن تشكيل حكومة الأغلبية التي يراها «الإطاريون» محاولة لإقصائهم عن المشهد السياسي المقبل الذي يبقى مفتوحاً على احتمالين لا ثالث لهما هما:إما توافق شيعي بشأن «الكتلة الأكبر» بحيث يتكرر على نحو ما سيناريو 2018 حيث لا وجود لكتلة أكبر؛ بل توافق شيعي يبقى هشاً يلتحق به السنة والكرد بوصفهما الطرف الأضعف في المعادلة. وإما افتراق شيعي ينتج عنه صراع قد يمتد إلى الشارع. فالعديد من الفصائل المسلحة، وعن طريق بعض قيادييها، حملوا السنة والكرد مسؤولية تصدع البيت الشيعي، وهو ما يعني أنه في حال لم يتوصل الشيعة إلى تفاهم داخلي؛ فإن الصراع قد يمتد إلى الشارع بين «الإطاريين» والصدريين الذين دخلوا الجلسة الأولى للبرلمان وهم يرتدون الأكفان.

٢-شفق نيوز………

أفاد مصدر أمني بـ"اعتداء" قوات كوردية على الجيش العراقي المتمركز في قضاء سنجار بمحافظة نينوى.وقال المصدر لوكالة شفق نيوز، إن قوات حماية سنجار المرتبطة بحزب العمال الكوردستاني المناهض لتركيا، اعتدوا على قوات الجيش المتمركزين على حاجز أمني في قضاء سنجار.وأوضح المصدر أن "سبب الاعتداء يعود إلى رفض الجيش نصب تمثال لقيادي في وحدات حماية سنجار قتل بقصف للطائرات التركية في وقت سابق".وأضاف أن تلك القوات "اعتدت لفظياً على الجيش قبل أن يحصل تدافع بين الجانبين".وأشار المصدر إلى أن "العشرات من أنصار قوات وحدات سنجار وصلت إلى موقع الحادث وقطعوا طريق موصل - سنجار بالقرب من المدخل الرئيسي للقضاء احتجاجاً على رفض الجيش نصب التمثال.ولا تزال قوات حماية سنجار تنتشر في قضاء سنجار رغم اتفاق أبرم في 9 أكتوبر/تشرين 2020، بين بغداد وإقليم كوردستان، وتنص على إخراج جميع الجماعات المسلحة من القضاء وعلى رأسها التنظيمات المرتبطة بحزب العمال الكوردستاني.وتعيق التوترات الأمنية في قضاء سنجار عودة آلاف النازحين إلى منازلهم.

٣-شفق نيوز………

كشف مصدر سياسي مطلع،عن ان اجراءات تشكيل الحكومة المقبلة تمضي على قدم وساق ومن المؤمل الإعلان عن التشكيلة النهائية في شهر اذار/ مارس المقبل، مرجحاً ان بعض قوى الاطار التنسيقي قد تلتحق بالكتلة الصدرية فيما لو تعذر الوصول الى توافق بين الاطار والصدريين.وقال المصدر لوكالة شفق نيوز، ان "المعلومات المتوفرة تؤكد ان القوى الفاعلة بالمشهد السياسي تعكف على استكمال الاجراءات اللازمة كافة لتشكيل الحكومة، بما فيها تحديد قيمة الحقائب الوزارية وتوزيعها بحسب الثقل الانتخابي وليس الحزبي".واضاف ان "الرؤية الجديدة للحكومة تقوم على اساس تقديم المصلحة العامة على المصالح الفئوية لضمان حكومة قوية قادرة على اتخاذ قرارات مصيرية بعيدا عن الضغوط او التأثيرات الخارجية".واشار الى ان "اعلان تشكيل حكومة الاغلبية الوطنية سيكون خلال شهر اذار/ مارس المقبل، وقد تكون اسرع تشكيلة حكومية سيكشف عنها حيث تراعى فيها ضوابط او ما يتطلبه البرنامج الحكومي الوطني سواء باختيار شخوص الوزراء او التوزيع للحقائب الوزارية بشكل عام".وبين المصدر أن "هناك محاولات جادة من بعض الاطراف الوسيطة لتوحيد البيت الشيعي واحيائه مجددا وفق متطلبات المرحلة الحالية وقد تنجح تلك المحاولات او تفشل لكن المؤكد ان بعض قوى الاطار التنسيقي قد تلتحق بالكتلة الصدرية وحلفاؤها اذا ما فشلت محاولات ترميم البيت الشيعي".ولفت الى ان "البيان الاخير لقوى الاطار التنسيقي كشف عن رغبة حقيقية لقواه بمواصلة الحوار لتجاوز الازمة".وكان الاطار التنسيقي قد اعلن في بيان ورد لوكالة شفق نيوز، عقب اجتماع لقادته عقد بمنزل همام حمودي واستمر حتى ساعات الفجر الاولى، بأنه سيمضي بالاعتراض لدى المحكمة الاتحادية لمعالجة الخلل الكبير في الجلسة الاولى لمجلس النواب.وقال الاطار "نعتقد ان مسارات انجاز الاستحقاقات الدستورية ليست صحيحة وتنطوي على مغذيات أزمة سياسية ومجتمعية قد تمنع نجاح اي جهد حكومي او برلماني في تحقيق مطالب وتطلعات الشعب المهمة وتخفيف معاناته وتحسين واقعه الخدمي والاقتصادي".وختم الاطار بيانه بالقول "ما زلنا نعتقد ان الحوار الصريح المباشر الملتزم بالاهداف الجامعة والمشتركات الوطنية هو الخيار الاسهل والاسرع في تجاوز الازمات وصياغة الحلول طويلة الامد".الى ذلك اكد النائب المستقل عن تحالف "العراق المستقل" علي الساعدي، لوكالة شفق نيوز، ان "تحالفنا يقف على مسافة واحدة من الجميع ولكن قد نمضي مع الكتلة الاكبر في حال اتضحت الصورة"، لافتا الى ان "الامور تمضي بسلاسة وقد تشهد الايام القادمة انفراجة ايجابية".وأضاف "بعض القوى السياسية حاولت استمالة بعض المستقلين بشتى الطرق لرفع عدد مقاعدها لكن اغلب المستقلين حافظوا على استقلاليتهم".وبين الساعدي ان تحالفه "كان يضم 15 نائبا، اثنان منهم بعد التدقيق واعادة العد والفرز فقدوا مقاعدهم، وثلاثة ذهبوا باتجاه المعارضة البرلمانية لإنجاح العملية السياسية وانضاج البرنامج الحكومي".يذكر ان الخلاف ما زال يسيطر على العلاقة بين الاطار التنسيقي والكتلة الصدرية التي تمتلك 73 مقعدا نيابيا مما جعلها في صدارة القوى السياسية المتحكمة بالمشهد السياسي الحالي، فضلا عن وضع شروط صعبة للدخول بشراكة استراتيجية مع القوى الشيعية، الامر الذي منع تشكيل جبهة شيعية موحدة حيث يصر زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر على استبعاد رئيس الوزراء الاسبق نوري المالكي، فيما تحاول قوى الاطار المتحالفة مع المالكي حلحلة الخلاف وتسوية الامور لتشكيل الحكومة.

٤-السومرية ………

الصحة تصدر بياناً هاماً حول كورونا - عاجل…… اعتبرت وزارة الصحة، اليوم الأربعاء، الموجة الجديدة من كورونا بأنها "موجة غير الملقحين"، وفيما أكدت على مأمونية اللقاحات المستخدمة في العراق، دعت إلى الاسراع في اخذها.وقالت الوزارة في بيان ورد لـ السومرية نيوز، إن "خبراء ومختصي علم الاوبئة في اللجان الاستشارية لوزارة الصحة يتابعون التدهور في الوضع الوبائي والتزايد السريع بنسب الاصابات بشكل ملحوظ خلال الفترة الماضية".وأشارت إلى، "الرسائل المتكررة الواردة في بياناتها السابقة أن الموجة الجديدة هي موجة غير الملقحين حيث اثبتت التقارير والبيانات الصادرة عن المؤسسات الصحية ان اغلب المصابين بالجائحة وخصوصا الذين يدخلون المستشفيات هم من الفئات غير الملقحة، وهذا يتطابق مع التقارير العلمية في دول أوربا والولايات المتحدة الامريكية حيث أكدت تلك التقارير العالمية ان اغلب المرضى الداخلين للمستشفيات هم من غير الملقحين، علما ان غالبية تلك الاصابات تعود الى المتحور اوميكرون السريع الانتشار والذي يفوق معدل انتشاره بعشرات المرات المتحورات السابقة".وأكدت الوزارة، على "مأمونية اللقاحات المستخدمة في العراق حيث مضى اكثر من عشرة شهور على بدء استخدامها وتلقيح قرابة التسعة ملايين عراقي ولم ترصد لجان رصد المضاعفات الجانبية للقاحات في بغداد و المحافظات اي مضاعفات خطرة وهذا ما يدل على مأمونية ورصانة تلك اللقاحات، و بالتالي نكرر دعوتنا إلى الاسراع في اخذ اللقاحات الآمنة المتوفرة في كافة المنافذ التلقيحية، و ترك التخوف والتردد من تلقي اللقاح بسبب الاوهام والاخبار الكاذبة".وأهابت الوزارة، بالجميع "بضرورة الالتزام التام بالتعليمات الصحية والتمسك بالاجراءات الوقائية من خلال ارتداء الكمامات والحفاظ على التباعد البدني وتجنب الاماكن المزدحمة لحماية انفسهم وذويهم من هذا الوباء والابتعاد عن اقامة التجمعات البشرية الكبيرة".ودعت الصحة، كافة الوزارات والمؤسسات الحكومية وغير الحكومية لتنفيذ قرارات اللجنة العليا للصحة والسلامة الوطنية وخاصة بعدم السماح للمنتسبين والمراجعين للدخول الى المؤسسات الا بعد تلقي اللقاح او جلب فحص مختبري ( PCR ) يثبت خلوه من المرض. كما دعت الجهات الساندة وخاصة مؤسساتنا الامنية لدعم الفرق الصحية المكلفة بمتابعة تنفيذ الاجراءات الصحية الوقائية في الاماكن العامة واتخاذ الاجراءات القانونية بحق المخالفين.

٥-سكاي نيوز………

النزاهة العراقية.. أوامر بالقبض واستقدام بحق وزراء سابقين… أعلنت هيئة النزاهة الاتحادية في العراق عن صدور 98 أمر قبض واستقدام خلال ديسمبر الماضي، مشيرة إلى أن تلك الأوامر صدرت بحق 85 من كبار المسؤولين، بينهم وزير حالي.وأفادت دائرة التحقيقات في هيئة النزاهة في العراق بأن أوامر القبض والاستقدام التي أصدرتها الجهات القضائية جاءت على خلفية قضايا حققت فيها مديريات ومكاتب تحقيق الهيئة في بغداد والمحافظات وأحالتها إلى القضاء.وأوضحت أنه تم إصدار 98 أمر قبض واستقدام بحقّ كبار المسؤولين من ذوي الدرجات العليا للمدة من 1-31 ديسمبر 2021، منها 21 أمر قبض و77 أمر استقدام. وأضافت الدائرة إن الأوامر شملت وزيرا حاليا ووزيرا سابقا 3 وزراء أسبقين ووكيلا أسبق و9 نواب سابقين، فضلا عن محافظين حاليين و8 محافظين سابقين و5 أسبقين.كما شملت الأوامر 21 مديرا عاما حاليا و15مديرا عاما سابقا و7 أسبقين، فيما أصدرت 12 أمرا بحق أعضاء مجالس محافظات.
٦-ار تي ………
العراق.. اعتقال 48 مطلوبا في عدد من المحافظات… أعلنت قوات الأمن العراقية، اعتقال 48 مطلوبا في عدد من المحافظات خلال الـ24 ساعة الماضية.
وقالت وزارة الداخلية، في بيان، إن "قوة من اللواء الثاني الفرقة الأولى شرطة اتحادية، بالإشتراك مع مفرزة من مركز شرطة الخنساء، ومفرزة من مكافحة إجرام المدائن، تمكنت من إلقاء القبض على ثلاثة مطلوبين وفق أحكام المادة 406 قتل عمد، في منطقة الكمالية بشرق بغداد".وأضافت، إن "قوة من الفوج الثالث، ألقت القبض على أحد المطلوبين وفق المادة 446 سرقة، في منطقة الأمين بشرق بغداد".وفي محافظة بابل، أعلنت وكالة وزارة الداخلية لشؤون الشرطة، القبض على تسعة متهمين بحوزتهم حبوب مخدرة، من نوع كبتاغون، ومادة الكريستال المخدرة، وأدوات للتعاطي مختلفة الأنواع.أما في محافظة صلاح الدين، فقد ألقت القوات الامنية العراقية، القبض على 25 متهما بينهم 2 وفق المادة 4 إرهاب، في هذه المحافظة.وفي محافظة الديوانية، قبضت القوات الأمنية العراقية، على 3 متهمين وفقا مواد قانونية مختلفة. في السياق نفسه، تمكنت مفارز مكافحة المخدرات والمؤثرات العقلية في محافظة ديالى، من القاء القبض على 4 متهمين وضبطت بحوزتهم مواد مخدرة وأدوات للتعاطي مختلفة الأنواع.أيضا، تمكنت شرطة محافظة ميسان، من القاء القبض على 3 متهمين بسرقة دراجة نارية اثناء قيامهم بتفصيخها.
٧-سكاي نيوز…………الأخبار العاجلة
l قبل 15 دقيقة
مسؤول عسكري أميركي يتوقع موعد "غزو روسيا لأوكرانيا"
l قبل 1 ساعة
بعثة الأمم المتحدة في السودان: نعول على التعاون الكامل من قبل جميع الأطراف لتهيئة مناخ ملائم للمشاورات السياسية
l قبل 1 ساعة
بعثة الأمم المتحدة في السودان: نطالب بالإنهاء الفوري لاستخدام العنف ضد المتظاهرين السلميين ومحاسبة المتورطين فيه
l قبل 1 ساعة
أكرم توفيق وأحمد فتوح.. أنباء غير سارة من معسكر "الفراعنة"
l قبل 1 ساعة
إسرائيل تعلن تفكيك شبكة تجسس إيرانية "استخدمت النساء"
l قبل 2 ساعة
تحالف دعم الشرعية في اليمن: سنتحرك عملياتنا إذا استمرت "عسكرة الموانئ"
l قبل 2 ساعة
تحالف دعم الشرعية في اليمن: ميناء الحديدة محطة وصول للمقاتلين الأجانب والصواريخ البالستية
l قبل 2 ساعة
وزارة الدفاع الأميركية: سنواصل تزويد أوكرانيا بمعدات وتجهيزات دفاعية
l قبل 2 ساعة
وزارة الدفاع الروسية: لا نسعى للتصعيد العسكري لكننا جاهزون له
l قبل 2 ساعة
وزارة الدفاع الروسية: تجاهل الناتو لمقترحاتنا من شأنه خلق أرضية للنزاعات
l قبل 2 ساعة
مهزلة تحكيمية في لقاء تونس ومالي
l قبل 2 ساعة
منظمة الصحة العالمية: 90 دولة لم تصل إلى هدف تلقيح 40 بالمئة من سكانها ضد فيروس كورونا
l قبل 2 ساعة
المندوبة الأميركية في الأمم المتحدة: ندين مصادرة الحوثيين للسفينة "روابي" ونطالب بتحريرها فورا وإطلاق أفراد طاقمها سالمين
l قبل 3 ساعات
واشنطن تفرض عقوبات على 5 كوريين شماليين بعد إطلاق بيونغ يانغ صاروخا الثلاثاء
l قبل 3 ساعات
"أوميكرون" أقل خطورة.. وهذا أحدث دليل
l قبل 3 ساعات
إطلاق نار في المدينة المضيفة لمنتخب تونس بأمم إفريقيا
l قبل 4 ساعات
نائبة وزير الخارجية الأميركي: أكدنا لروسيا أنها إذا هاجمت أوكرنيا فستكون هناك تكلفة كبيرة
l قبل 5 ساعات
مراسلنا: تقديم لوائح اتهام ضد 4 إسرائيليات من أصل إيراني زودن شخصا إيرانيا بصور لمواقع إسرائيلية مقابل المال
l قبل 5 ساعات
الناتو: طالبنا روسيا بالتوقف عن الأفعال الخبيثة ضد حلفائنا
l قبل 5 ساعات
الناتو: عبرنا عن مخاوفنا من الحشد العسكري الروسي قرب حدود أوكرانيا
l قبل 5 ساعات
الناتو: نسعى لتفادي أي اصطدامات مع روسيا
l قبل 5 ساعات
الناتو: أعضاء الحلف مواقفهم موحدة تجاه التوتر مع روسيا
l قبل 5 ساعات
الناتو: هناك خلافات جوهرية مع روسيا بشأن أوكرانيا
l قبل 5 ساعات
الناتو: تبادلنا مع روسيا وجهات النظر بشأن التوتر حول أوكرانيا
l قبل 5 ساعات
التحالف: نفذنا 16 عملية استهداف ضد ميليشيات الحوثي في البيضاء خلال 24 ساعة أدت لتدمير 10 آليات عسكرية ومقتل 90 عنصرا إرهابيا
l قبل 5 ساعات
التحالف: نفذنا 17 عملية استهداف ضد ميليشيات الحوثي في مأرب أدت لتدمير 11 آلية عسكرية وخسائر بشرية تجاوزت 110 عناصر إرهابيين
٨- شفق نيوز………

كشف مصدر مطلع، عن أن القيادي في الحزب الديمقراطي الكوردستاني سيترشح لمنصب رئيس الجمهورية العراقية.وقال المصدر، لوكالة شفق نيوز، مشترطا عدم ذكر اسمه، إن الحزب الديمقراطي الكوردستاني سيرشح القيادي في الحزب هوشيار زيباري لمنصب رئيس الجمهورية.وأضاف أن زيباري سيتوجه يوم غد من أربيل إلى بغداد لتقديم أوراق ترشيحه إلى مجلس النواب العراقي.ومنذ الإطاحة بالنظام السابق في العراق عام 2003، كان منصب رئيس الجمهورية من نصيب الكورد، إلا أن الاتحاد الوطني الكوردستاني شغل المنصب على مدى الدورات السابقة.وكانت مصادر في الاتحاد الوطني الكوردستاني قد أبلغت وكالة شفق نيوز، بأن الحزب سيرشح الرئيس الحالي برهم صالح لشغل منصبه لولاية ثانية.فيما قال القاضي الكوردي رزكار محمد أمين لوكالة شفق نيوز، إنه سيترشح لشغل المنصب، داعيا القوى السياسية الكوردية للتصويت له داخل قبة مجلس النواب العراقي.وكان مجلس النواب العراقي قد فتح باب الترشيح يوم الاثنين لمنصب رئيس الجمهورية على أن يجري انتخاب أحد المرشحين خلال مدة أقصاها 8 شباط/فبراير المقبل.

٩-{النزاهة} العراقية: مذكرات قبض واستقدام لمسؤولين كبار بتهم فساد وسوء إدارة

98 أمراً خلال شهر واحد………بغداد: فاضل النشمي-الشرق الاوسط
أعلنت هيئة النزاهة الاتحادية، أمس عن حصيلة جديدة بالنسبة لمذكرات إلقاء القبض والاستدعاء لعدد كبير من كبار المسؤولين وذوي الدرجات العليا في الدولة، وضمنهم وزير ما زال في الخدمة. وارتبطت الحصيلة بصدور 98 أمر قبض واستقدام خلال شهر واحد هو أكتوبر (تشرين الأول) من العام الماضي.وطبقا لبيان صادر عن الهيئة، فإن مذكرات القبض والاستقدام شملت «وزيراً حالياً ووزيراً سابقاً وثلاثة وزراء أسبقين ووكيلاً أسبق وتسعة نواب سابقين، فضلاً عن محافظين حاليَّينِ و(8) محافظين سابقين و(5) أسبقين، كما شملت الأوامر (21) مديراً عاماً حالياً و(15) مديراً عاماً سابقاً وسبعة أسبقين، فيما صدرت (12) أمراً بحق أعضاء مجالس محافظات».
وهذه ليست المرة الأولى التي تصدر فيها هيئة النزاهة مذكرات قبض واستقدام لمسؤولين كبار في الدولة، وقد تركز عملها منذ سنوات طويلة على هذه الإجراءات من دون أن يعني ذلك أنها حققت نجاحات حاسمة في ملف الفساد الذي تعاني منه البلاد منذ 18 عاما وما زالت تقبع في رأس قائمة الدول الأكثر فسادا التي تصدرها مؤسسات الشفافية الدولية، ذلك أن معظم المسؤولين المطلوبين يمكن أن يخرجوا من ورطة «إلقاء القبض أو الاستدعاء» لمجرد خضوعهم للتحقيق لأسباب مختلفة، ومنها ضعف «الأدلة القانونية» التي رفعت ضدهم أو لانتسابهم لجماعات سياسية نافذة تمارس ضغوطها على القضاء والنزاهة لمنع محاسبتهم.كانت هيئة النزاهة كشفت في ديسمبر (كانون الأول) الماضي، عن أن العدد الكلي للتجاوزات التي حصلت على أراض وعقارات الدولة بلغت (31378) تجاوزا في بغداد وبقية المحافظات، عدا محافظات إقليم كردستان الشمالي.وفي مايو (أيار) الماضي، قال الرئيس العراقي برهم صالح إن «150 مليار دولار هُربت من صفقات الفساد إلى الخارج منذ عام».
ونظمت الجامعة العربية وبالشراكة مع الحكومة العراقية، في سبتمبر (أيلول) الماضي، مؤتمرا في بغداد لمساعدتها على محاربة الفساد واسترداد الأموال المنهوبة بالفساد.
ورغم الإجراءات التي تتخذها الجهات الرقابية ورغم «لجنة مكافحة الفساد» الخاصة التي شكلها رئيس الوزراء مصطفى الكاظمي، العام الماضي، ترى معظم الأوساط الشعبية أن السلطات العراقية لم تحرز التقدم المطلوب في ملف الفساد ومكافحته.
وفي موضوع ذي صلة بملف الفساد، وبالنظر لما تمثله المعابر والمنافذ الحدودية في البلاد من بوابة للفساد وتهريب المواد الممنوعة، أكد مجلس القضاء الأعلى فائق زيدان، أمس الأربعاء، على ضرورة تأمين المنافذ والشريط الحدودي.وقال القضاء الأعلى في بيان إن رئيسه الذي استقبل في مقر المجلس رئيس هيئة المنافذ الحدودية اللواء عمر عدنان الوائلي، أكد على «ضرورة تأمين المنافذ والشريط الحدودي وإحكام السيطرة على جميع البضائع الواردة للبلد من عمليات التزوير أو التلاعب بالمال العام وضمان فحصها كافة». وشدد على «مواصلة بذل الجهود في ضبط المخالفين وإنزال أقصى العقوبات بحقهم بموجب القانون».ورغم حديت زيدان عن أن ملف المنافذ الحدودية «شهد تغييراً ملحوظاً في ظل الإدارة الحالية لها»، فإن مصادر مطلعة في ملف المنافذ، أكد لـ«الشرق الأوسط»، أن «علميات التلاعب والتهرب الضريبي والرشوة ودخول البضائع دون خضوعها لشروط السلامة والسيطرة النوعية ما زالت قائمة على قدم وساق». ويضيف المصدر الذي يفضل عدم الإشارة إلى اسمه، أن «المنافذ ما زالت تعمل بالطرق التقليدية البيروقراطية ولم تنتقل حتى الآن إلى الأنظمة الإلكترونية لمنع التلاعب، لذلك نجد أن الرشوة ما زالت متفشية والتلاعب بنوعية المواد المستوردة واحتجام متواصل أيضا، إلى جانب بقاء سطوة بعض الجماعات المرتبطة في الأحزاب والفصائل المسلحة».كان رئيس الوزراء مصطفى الكاظمي، شن بعد توليه رئاسة الحكومة في مايو (آيار) 2020، حملة واسعة ضد بعض الجماعات في المنافذ الحدودية وقام بزيارات مكوكية إلى منافذ محافظات البصرة وواسط ووعد بالعمل بالنظام الإلكتروني و«أتمتة» جميع المنافذ، الأمر لم يكتب له النجاح حتى الآن وما زال العمل بالطرق التقليدية القديمة شائعا، ما يسهل عمليات التلاعب والفساد.

مع تحيات مجلة الكاردينيا

   

أطفال الگاردينيا

  

إذاعة وتلفزيون‏



الأبراج وتفسير الأحلام

المتواجدون حاليا

445 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع