أخبار يوم ٧ تشرين الثاني

    

                    أخبار يوم ٧ تشرين الثاني

١-ار تي …

الكاظمي يشكل لجنة للتحقيق في أحداث مظاهرات بغداد…… أعلنت خلية الإعلام الأمني في العراق أن القائد العام للقوات المسلحة مصطفى الكاظمي وجّه بتشكيل لجنة تحقيق عليا، تضم في عضويتها ممثلين عن أمن الحشد الشعبي.
وأشارت الخلية في بيان لها إلى أن "مهمة اللجنة تأتي للنظر في الأحداث المؤسفة التي شهدتها تظاهرات يوم الجمعة التي أدت إلى مواجهات بين القوات الأمنية والمتظاهرين وسقط نتيجتها العشرات من الجرحى من الجانبين".وأضافت: "باشرت اللجنة تحقيقاتها فور صدور الأمر للكشف عن الملابسات والتداعيات التي أدت إلى سقوط جرحى من المتظاهرين والقوات الأمنية وتقديم المقصرين أمام المساءلة القانونية لتقصيرهم ومخالفتهم أوامر القائد العام الصريحة، والتي أكدت بصراحة ووضوح على عدم إطلاق الرصاص الحي تحت أي ظرف كان".وتابعت: "أمر الكاظمي أيضا، بتعويض الضحايا"، مؤكد القيام شخصيا بالإشراف المباشر على سير عمل التحقيق والتدابير المطلوبة لـ"إحقاق الحق للضحايا وهم جميعا من أبناء شعبنا العراقي وواجبنا يحتم علينا حمايتهم والاقتصاص لهم من المعتدي أيا كان أمام القضاء العادل".يذكر أن وزارة الصحة العراقية أعلنت أن مؤسساتها استقبلت أكثر من 125 جريحا نتيجة صدامات وقعت بين محتجين على نتائج الانتخابات الأخيرة والقوات الأمنية.

٢-ار تي ………

الأمم المتحدة تعرب عن أسفها لتصاعد العنف في بغداد… أعربت بعثة الأمم المتحدة في العراق عن "أسفها لتصاعد العنف" في بغداد. وكتبت في بيان صحفي: "نعرب عن أسفنا لتصاعد العنف والإصابات التي حدثت في بغداد اليوم".وأضافت: "ندعو الأطراف كافة إلى أقصى درجات ضبط النفس، واحترام الحق في الاحتجاج السلمي، وأن تبقى المظاهرات سلمية".وأعلنت وزارة الصحة العراقية في وقت سابق من اليوم أن مؤسساتها استقبلت 125 جريحا أصيبوا في صدامات وقعت بين متظاهرين معترضين على نتائج الانتخابات الأخيرة، والقوات الأمنية.

٣-الجزيره……

بغداد – رجحت مجلة إيكونوميست إنتلغنس (Economist intelligence) البريطانية المتخصصة عدم تعافي 5 اقتصادات -من بينها العراق- خلال العام المقبل، إلا أنها ستبقى مكانا مغريا للمصالح الاستثمارية الأجنبية لتنشط من جديد؛ شريطة المضي في خطط وإصلاحات مالية واقتصادية.وتعتمد ميزانية العراق العامة بأكثر من 95% على الإيرادات المالية المتحققة من بيع الذهب الأسود، حيث حجم الإنتاج النفطي أكثر من 4 ملايين برميل في اليوم، في حين يبلغ حجم التصدير أكثر من 3 ملايين برميل يوميا، وذلك وفقا لوزارة النفط العراقية. وتعرض الاقتصاد العراقي إلى أزمة تمويل مالية خانقة العامين الماضيين بسبب جائحة كورونا وتدهور أسواق النفط، مما أدى بالحكومة وقتها إلى خفض سعر صرف الدينار العراقي مقابل الدولار الأميركي؛ في خطوة لتمويل النفقات المالية والالتزامات الاجتماعية ورواتب القطاع العام.

تراجع معدلات النمو
وقال مستشار الحكومة العراقية للشؤون الاقتصادية الدكتور مظهر محمد صالح إن التراجع الحاد في معدلات نمو الناتج المحلي الإجمالي العام الماضي من 9 إلى 10% كان مؤثرا كبيرا بتراجع الاقتصاد الوطني، وجاء تحت تأثير نمطين ريعيين منخفضين أسهما في ذلك التراجع. ويحدد صالح النمطين خلال حديثه للجزيرة نت؛ فالأول نتيجة ضعف النمو الزراعي بسبب شح المياه وقلة الأمطار والجفاف مما أدى إلى انخفاض مساهمة الزراعة في الناتج المحلي الإجمالي حتى تحول العراق لمستورد صاف للمواد الغذائية من دول الجوار الإقليمي.في حين كان النمط الثاني -وفق المستشار الاقتصادي- هو تدهور إسهام القطاع النفطي في الناتج المحلي الإجمالي وانخفاضه نحو النصف؛ وهو ما أسماها "الضربة الريعية المزدوجة" للناتج المحلي، أي ضربة انخفاض مساهمة "الزراعة والنفط" متمثلة في انخفاض وتدهور النمو الاقتصادي إلى جانب انغلاق الاقتصاد العالمي والمحلي بسبب كورونا، مما تسبب في تفاقم الحياة المعيشية التي وضعت نحو 2.7 مليون عائلة عراقية جديدة دون خط الفقر.

نمو متباطئ
رغم تحسن عائدات النفط العراقي في الأشهر الأخيرة التي وصلت ضعف عائدات العام الماضي، فإن مؤشرات النمو في الناتج المحلي الإجمالي وفق -المستشار الاقتصادي- ما زالت متواضعة تقارب 1% فقط، الذي يؤشر إلى نمو سنوي متباطئ يبقى دون معدل نمو السكان السنوي البالغ 2.6%، وسيتولد عنها مشكلات في الرفاهية الاقتصادية وعدالة توزيع الدخل بين السكان.ورأى صالح أن العمل على نهضة اقتصاد البلاد لعام 2023 تقتضي تحريك الاستثمار الحكومي لاستغلال الموارد الطبيعية، وتوجيه حصيلة عوائدها لصناديق تمويل أكثر من 50 ألف شركة متوقفة عن العمل في القطاع الأهلي، وتعزيزها بخطوط التكنولوجيا العصرية والرقمية لتحقيق طفرة في النمو الاقتصادي لا تقل عن 5%، حيث تمثل ضعف معدلات نمو السكان على وجه التقريب، ومن ثم الزحف لمعدل الهدف المنشود في للنمو بمعدل 7%.

الإصلاحات البيضاء
رغم الإصلاحات الاقتصادية المختلفة التي أقدمت الحكومة الحالية على تنفيذها، فإن توجهات ورغبات إصلاحية أخرى ما زال أمامها طريق طويل وغير معبد من أجل تنفيذها بسبب ارتفاع معدلات التضخم والفقر، حسب المختص في الشأن الاقتصادي حيدر الربيعي. وفي حديثه للجزيرة نت يرى الربيعي أن "الورقة البيضاء" الإصلاحية التي أقرتها الحكومة تمثل انعطافة مهمة للاقتصاد العراقي بشكل خاص لجوانبها المتعددة الاستثمارية والصناعية والتنموية، فضلا عن كونها خارطة طريق شاملة تهدف إلى إصلاح الاقتصاد العراقي ومعالجة التحديات الخطيرة التي تواجه البلاد والمتراكمة على مدى السنوات الماضية، بسب الفساد وغياب التخطيط إضافة إلى الريعية النفطية لتمويل إيرادات الدولة.وبجانب الورقة البيضاء يشدد الربيعي أيضا على ضرورة استمرار الحكومة في تحقيق المزيد من الإصلاحات الضريبية والجمركية لزيادة إيرادات البلد المالية، إضافة إلى تنويع موارد الدولة وتمكين القطاع الخاص ودعمه.

كورونا والاقتصاد
ومع التخوف العالمي من استمرار ظهور سلالات جديدة لكوفيد-19، يتخوف الخبير الاقتصادي مناف الصائغ من تعرض الاقتصاد الريعي بشكل سريع لأزمات اقتصادية متواترة تزامنا مع تلك السلالات؛ مما يؤدي إلى زيادة النمط الاستهلاكي غير المنتج. وقال الصائغ للجزيرة نت إن تجنب العراق تأثيرات السلالات الجديدة يكون عن طريق الرافعة القطاعية النفطية من أجل النهوض بالاقتصاد الوطني خلال السنوات الخمس المقبلة، عبر الشراكة مع القطاع الخاص، إضافة إلى تحريك ملف قطاع البناء والإعمار الذي يؤدي إلى خلق فرص عمل حقيقية والمساهمة في حل أزمة السكن التي ترهق كاهل المواطنين الذين يسكنون بالإيجار ويكون إيجارهم الشهري نحو 400 ألف دينار (275 دولارا) في أدنى المناطق الشعبية، ويرتفع في مناطق أخرى إلى حدود 1200 دولار شهريا.ويضيف الصائغ أن مشكلة الاقتصاد العراقي -إضافة إلى أنها سياسية- فهي مجتمعية؛ كون الفرد العراقي تحول إلى مستهلك وليس منتجا، مؤكدا الحاجة إلى برنامج اقتصادي لتغيير تفكير الإنسان في نمط حياته وسلوكه الاجتماعي، والابتعاد عن جميع المفاهيم الاتكالية والعشائرية المؤثرة على الاقتصاد العام، حسب قوله.

الاقتصاد والسياسة
وتربط المديرة التنفيذية ورئيسة الباحثين في منتدى صنع السياسات في لندن الدكتورة رنا خالد اقتران تعافي الاقتصاد العراقي من الجائحة بقدرة القادة السياسيين على تحقيق التوافق السياسي.وقالت للجزيرة نت إن البوادر السياسية لا تزال ضعيفة في هذا الاتجاه، مرجحة تعرض العراق لخسائر فادحة إذا لم يتم تدارك ملف الاستقرار السياسي وتأثيره المباشر على الاقتصاد الوطني. وأضافت أن الاقتصادات الكبرى في قمة العشرين تعهدت بعدم التساهل مع الحكومات الهشة التي لا تلتزم بالتنمية الاقتصادية الشاملة، الأمر الذي يضع العراق بعزل عن الدعم والتسهيل الدولي ما لم يبت في إصلاحات اقتصادية جادة.

٤-سكاي نيوز……

العراق.. "القرية الغارقة" تطفو بعد 36 عاما من اختفائها… على سفوح جبال دهوك الشاهقة في إقليم كردستان شمالي العراق، عادت ملامح قرية كري قسروكا أو "قصر التل"، إلى الظهور، بعدما طمرها سد دهوك بمياهه قبل نحو 36 عاما وهجرها أهلها وتراجع منسوب السد بشكل غير مسبوق وفق مديره فرهاد محمد طاهر منذ مطلع سبتمبر بسبب الجفاف، وكشفت المياه عن بناء شيد بالحجر، يرجح أن يكون مدرسة، يبدو أنه كل ما بقي من قرية كانت تزخر بالحياة وبزراعة العنب والتفاح والحنطة يوما ما.ويقول طاهر لـ"فرانس برس"، إن "انخفاض منسوب مياه السد لأكثر من 7 أمتار الناجم عن الجفاف أدى إلى ظهور بقايا هذه القرية في مطلع سبتمبر الماضي".ويضيف: "يعتقد أن يكون هذا البناء منزلا يشبه تصميمه شكل المدرسة وجدرانه محاطة بالأصداف الجافة بسبب الجفاف".ويعتمد "السد على مياه الأمطار التي كانت قليلة هذا العام"، وفق طاهر، الذي أوضح أنه "لم يسبق أن انخفض منسوبه إلى هذا الحد في السنين الماضية إلا 3 مرات، في 1992 و1999 و2009، وأطلت ملامح كري قسروكا من جديد حينها. بالتأكيد هذا الموضوع يتعلق بالتغير المناخي". وعاما بعد عام، تزداد أزمة المياه سوءا في العراق مع تراجع معدلات هطول الأمطار وتمدد الجفاف، فقد بات البلد "الخامس في العالم" الأكثر تأثرا بالتغير المناخي كما أعلنت وزارة البيئة العراقية مؤخرا.ويشرح المؤرخ كارزان محمد بامرني: "قبل غرقها تحت مياه السد الذي بني عام 1988 بغرض تغذية مصادر الري لتعزيز الزراعة"، وبسعة 52 مليون متر مكعب "كانت كري قسروكا التي تبعد نحو كيلومترين فقط عن مركز مدينة دهوك، مقرا لنحو 50 عائلة كردية من عشيرة الدوسكي منذ سبعينات القرن الماضي".في 1974 هجر السكان القرية للمرة الأولى بضغط من الظروف السياسية إبان الحرب العراقية الكردية الثانية، وفقا لبامرني، و"كانت واحدة من العديد من القرى التي أخليت حينها بسبب ظروف النزاع"، كما يضيف. وعاد هؤلاء عام 1976، لكن بعد 9 سنوات جاء السد ليبعدهم نهائيا عن بيوتهم.بتعويضات مالية دفعتها الحكومة حينها لهم قبل تشييد السد عام 1985، أعاد الأهالي بناء بيوت في أرض مجاورة، وأحيوا من جديد قريتهم وبالاسم نفسه.أما ما تبقى من قرية كري قسروكا القديمة، فهو مركز جذب للسياح المحليين، بسبب موقعها وسط الجبال وعلى مشارف السد، يقصدها سكان مدينة دهوك والمناطق المجاورة لالتقاط الصور، قبل أن يرتفع منسوب السد مرة أخرى، وتغرق كري قسروكا من جديد مع حلول الشتاء وعودة موسم الأمطار.
٥-‫ سكاي نيوز الأخبار العاجلة
l قبل 19 دقيقة
تحركات أميركية سريعة في إثيوبيا.. فريق مهمات وإخلاء للدبلوماسيين
l قبل 1 ساعة
العثور على 91 جثة عقب انفجار خزان وقود في سيراليون
l قبل 1 ساعة
تبون لماكرون: لا نقبل المساس بتاريخ شعب ولن نسمح بأن يهان الجزائريين
l قبل 1 ساعة
تبون: المرحلة التي وصلت إليها العلاقة بين الجزائر وفرنسا هي الأخطر منذ 15 عاما
l قبل 2 ساعة
8 قتلى وعدد من الجرحى خلال حادث بحفل موسيقي في تكساس
l قبل 13 ساعة
التحالف العربي: الدفاعات السعودية تعترض وتدمر طائرة مسيرة حاولت استهداف مدينة خميس مشيط جنوبي المملكة
l قبل 13 ساعة
مجلس الأمن الدولي يطالب أطراف النزاع في إثيوبيا بوقف إطلاق النار وبدء المحادثات
l قبل 13 ساعة
"فرانس برس" نقلا عن مصدر أمني: مقتل متظاهر بالرصاص خلال مواجهات مع قوات الأمن في بغداد
مع تحيات مجلة الكاردينيا

أطفال الگاردينيا

  

إذاعة وتلفزيون‏



الأبراج وتفسير الأحلام

المتواجدون حاليا

611 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع