أخبار يوم ٢ تشرين الثاني
١-السومرية……
بايدن: سنرد على إجراءات إيران ضد المصالح الأمريكية… تعهد الرئيس الأمريكي جو بايدن، الأحد، بأن ترد الولايات المتحدة على الإجراءات التي تتخذها إيران ضد مصالح بلاده، بما في ذلك الضربات باستخدام الطائرات المسيرة.وقال بايدن، خلال مؤتمر صحفي عقده في ختام قمة مجموعة "G20" في روما: "بخصوص مسألة تعاملنا مع إجراءاتهم الموجهة ضد المصالح الأمريكية، سواء الضربات بالطائرات المسيرة أو أي شيء آخر، فإننا سنواصل الرد عليها".وفي تطرقه إلى ملف الاتفاق النووي، أشار بايدن إلى أن مسألة إحيائه مرهون بتصرفات إيران ورغبة "أصدقاء" الولايات المتحدة في البقاء واقفين إلى جانبها "من أجل التأكد من أن إيران سيدفع الثمن اقتصاديا في حال عدم العودة" إلى الصفقة.وأكد أنه اتفق مع رئيس وزراء بريطانيا، بوريس جونسون، والرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، والمستشارة الألمانية، أنغيلا ميركل، خلال لقائهما السبت، على أن "الدبلوماسية تمثل السبيل الأفضل لمنع ظهور أسلحة نووية لدى إيران"
٢-ار تي ……
أعلنت وزارة الدفاع التركية، اليوم مقتل أحد جنودها متأثرا بجروح أصيب بها خلال اشتباكات مع حزب العمال الكردستاني شمالي العراق. وذكرت في بيان صحفي، أن "جنديا استشهد اليوم متأثرا بجروح أصيب بها خلال اشتباكات مع إرهابيين شمالي العراق".وأضافت، أن "الجندي إسلام تشيفتشي، أصيب خلال اشتباكات مع إرهابيي تنظيم (بي كا كا) الانفصالي في منطقة هاكورك، واستشهد في المستشفى الذي نقل إليه".وفي 15 يونيو 2020، أطلقت تركيا عملية "مخلب النمر" ضد عناصر "حزب العمال الكردستاني" (التركي) في منطقة حفتانين بجبال شمال العراق.ونفذت القوات التركية في السنوات الماضية عمليات مكثفة ضد المسلحين الأكراد، الذين تعتبرهم "إرهابيين"، في كل من العراق وسوريا، قائلة إن ذلك يأتي ردا على هجمات نفذها أو خطط لشنها عناصر "حزب العمال الكردستاني"، الذي تحاربه تركيا على مدار 37 عاما داخل البلاد وخارجها.
٣-الخرطوم: «الشرق الأوسط أونلاين»
بحث ممثل الأمم المتحدة الخاص بالسودان فولكر بيريتس، مع رئيس الوزراء المعزول عبد الله حمدوك، خيارات الوساطة وسبل المضي قدماً في السودان.وقال بيريتس في تغريدة، إن حمدوك «بصحة جيدة لكنه لا يزال قيد الإقامة الجبرية في مقر إقامته». يأتي هذا في الوقت الذي تدفقت حشود ضخمة من السودانيين، أمس، في العاصمة الخرطوم ومدن أخرى في أنحاء البلاد المختلفة، رفضاً لـ«الحكم العسكري» بعدما استولى الفريق عبد الفتاح البرهان على السلطة يوم الاثنين الماضي، وحل مجلسي السيادة والوزراء، وأعلن حالة الطوارئ في البلاد.وطالب المحتجون، الذين دعاهم تحالف «الحرية والتغيير» و«تجمع المهنيين» إلى الخروج للشوارع، بعودة الحكومة المدنية برئاسة عبد الله حمدوك، محذرين من أنهم سيواصلون عصيانهم المدني وتصعيد حملات احتجاجاتهم «المليونية» إلى أن يتراجع البرهان عن جميع القرارات الاستثنائية التي فرضها مؤخراً.وخرجت الحشود، أمس، من كل الأصقاع للتنديد بالانقلاب العسكري الذي نفذه قائد الجيش ضد الحكومة المدنية في 25 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، واعتقل وزراء وأعضاء في مجلس السيادة وقادة تنفيذيون وسياسيون. وغطت الحشود البشرية مساحات تعد بعشرات الكيلومترات، من السلاسل البشرية الممتدة طوال شوارع العاصمة الخرطوم، وهم يهتفون بمدنية الحكم وبرحيل العسكريين، واستعادة حكومة حمدوك، وإطلاق سراح القادة الدستوريين والسياسيين من المعتقلات، والعودة للحياة المدنية كاملة دون نقصان.
٤-بيروت: «الشرق الأوسط»
سعى لبنان أمس إلى مواجهات تداعيات «العزلة الخليجية» التي فرضت عليه بعد التصريحات المسيئة لوزير الإعلام جورج قرداحي، الذي اعتبر أن الحوثيين «يدافعون عن أنفسهم» ضد ما سماه بـ«العدوان».وعلمت «الشرق الأوسط» أن مسؤولين لبنانيين باشروا اتصالات مع مسؤولين دوليين للتوسط مع دول مجلس التعاون الخليجي للخروج بـ«حلول» للأزمة. وقالت مصادر إن لبنان طلب مساعدة أميركية وفرنسية بهذا الخصوص، فيما أبلغت مصادر دبلوماسية عربية «الشرق الأوسط»، أن الدول الخليجية كانت واضحة في بياناتها حول المآخذ على الأداء اللبناني، خصوصاً أن تصريحات قرداحي كانت القشة التي قصمت ظهر البعير.وواجهت الحكومة اللبنانية الدعوات لاستقالتها بعد الأزمة الناشئة مع دول مجلس التعاون الخليجي، بتبريرات لعدم الاستقالة بينها «مسائل أخرى ضاغطة» تمنعها من إبقاء البلاد من غير حكومة، بموازاة تدخل البطريرك الماروني بشارة الراعي، لمحاولة إيجاد حل للأزمة، عبر استقباله وزير الإعلام جورج قرداحي، وقبله رئيس «تيار المردة» سليمان فرنجية، الذي قال إنه رفض استقالة قرداحي.وبعد تسريب معلومات عن أن قرداحي يمكن أن يعلن استقالته من بكركي، إثر اجتماعه بالبطريرك الماروني مساء، غادر قرداحي مقر البطريركية المارونية من غير الإدلاء بأي تصريح. وكان قرداحي أجاب على سؤال حول ما إذا كان سيستقيل من بكركي، بالقول: «دعونا نرى ماذا يريد البطريرك». وحصل تكتم شديد من قبل الطرفين بعد لقاء الراعي – قرداحي، حيث جرى تقييم لقرار الاستقالة من عدمه وما هو أجدى للبلد. ولفتت مصادر بكركي إلى أن «الراعي أصر في لقائه قرداحي على اعتماد الحياد ليرعى علاقة لبنان بالدول المجاورة»، حسب ما ذكرت وسائل إعلام لبنانية.وأنشأ لبنان خلية أزمة للتباحث في مخرج للأزمة الطارئة، ومعالجة تداعياتها، وأكد الرئيس اللبناني ميشال عون، الذي تابع مداولات خلية الأزمة، «إننا حريصون على إقامة أفضل وأطيب العلاقات مع المملكة، ومأسسة هذه العلاقات وترسيخها من خلال توقيع الاتفاقات الثنائية بين البلدين». وأكد عون أنه «من الضروري أن يكون التواصل بين البلدين في المستوى الذي يطمح إليه لبنان في علاقاته مع المملكة ومع سائر دول الخليج».وفي الصباح، ترأس وزير الخارجية عبد الله بو حبيب، اجتماع خلية الأزمة للتباحث في مخرج للأزمة الدبلوماسية، وشارك فيها ممثل عن السفارة الأميركية لدى لبنان، إلى جانب وزراء الداخلية والمالية والتربية والاقتصاد ومدير عام القصر الجمهوري. ولفت بو حبيب بعد اللقاء إلى أن ميقاتي كان «على تواصل دائم معنا، وقام باتصالات دولية، وسيجتمع في غلاسكو مع مسؤولين دوليين بشأن هذه القضية»، لافتاً إلى أن «كل من تم التواصل معهم طلبوا من الرئيس ميقاتي عدم التفكير بالاستقالة». وقال: «أنا تحدثت مع الأميركيين لكونهم الوحيدين القادرين على التوسط والمساعدة في حل هذه المشاكل».وقال وزير التربية عباس الحلبي، بعد الاجتماع، «إننا حريصون على العلاقات الطيبة التي تجمع لبنان والحكومة اللبنانية مع جميع دول مجلس التعاون الخليجي، لا سيما المملكة العربية السعودية التي للبنان معها روابط تاريخية لا تنفك عراها مهما كانت الظروف». كما أكد «أننا حريصون على تأكيد التزامات لبنان تجاه العالم العربي وتجاه المملكة العربية السعودية بغية مأسسة هذه العلاقات، والنظر وتوقيع الاتفاقيات السابقة المعدة، والتي تصب في مصلحة البلدين الشقيقين».وأكد الحلبي رغبة لبنان «في معالجة تداعيات هذه الأزمة بما يكفل استمرار هذه العلاقات واستيعاب نتائجها، كما يكفل ضرورة إبقاء لبنان في الحضن العربي الذي هو حريص عليه». وقال إن «العمل الحكومي مستمر ولا يمكن، بالنظر لصعوبة الأوضاع في لبنان، ترك هذا البلد من دون حكومة، رغم الأعباء الملقاة على عاتقها، والأزمات التي تواجهها ومحدودية الوسائل التي تتوفر بين يديها، ولكن الحكومة اللبنانية مستمرة في عملها».ووسط دعوات متزايدة لقرداحي بالاستقالة، ترك رئيس «تيار المردة» سليمان فرنجية، قرار الاستقالة من عدمها لقرداحي، قائلاً بعد لقائه البطريرك الراعي إنه ملتزم بالقرار الذي سيتخذه وزير الإعلام. وكشف أن قرداحي عرض عليه الحضور إلى قصر بعبدا والبطريركية المارونية لتقديم استقالته، إلا أنه رفض ذلك، مبرراً ذلك بالقول إن الوزير المحسوب عليه «لم يرتكب أي خطأ، وأنا مع أي قرار يتخذه». كما قال إنه «لا يقبل أن يقدم قرداحي فدية عن أحد»، في إشارة إلى «التيار الوطني الحر».وتمنى فرنجية «الاستمرار بأفضل العلاقات مع الدول العربية»، مشيراً إلى أنه «خلال السنوات الـ15 الأخيرة لم يكن لدينا أي موقف ضد الدول العربية والخليجية»، مشيراً إلى أن ذلك يأتي «انطلاقاً من قناعاتنا». وقال إنه «ملتزم بما يقرره قرداحي، سواء بالاستقالة أو عدمها»، ولفت إلى أنه «إذا استقال لن نسمي خلفاً له في هذه الحكومة».
٥-شفق نيوز ……
أبلغ الإطار التنسيقي للقوى الشيعية، يوم الأحد، زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر، رفضه تجديد الولاية الثانية لرئيس الوزراء المنتهية ولايته مصطفى الكاظمي.وذكر المصدر، لوكالة شفق نيوز، أن "المبعوث من الإطار التنسيقي أرسل رسالة إلى الوفد التفاوضي للتيار الصدري مضمونها أن قادة الكتل الشيعية اتفقوا في اجتماع سابق على أن يكون رئيس الوزراء في المرحلة المقبلة توافقياً ومن داخل البيت الشيعي وعلى أن يتم اختياره وفق المصلحة العليا للعراق بموافقة الجميع".وأضاف المصدر، أن "هناك اتفاقا وإجماعاً داخل الإطار التنسيقي على رفض ومنح وتجديد الولاية الثانية لرئيس الوزراء المنتهية ولايته مصطفى الكاظمي".وحث الإطار التنسيقي، وفقا للمصدر، التيار الصدري على "الجلوس إلى طاولة حوار مع الكتل الشيعية المتمثل بالاطار التنسيقي من أجل الاتفاق على اختيار شخصية مناسبة لرئاسة الوزراء في المرحلة المقبلة.وكان زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر، يوم الأحد، عن توجهه لتشكيل حكومة أغلبية وطنية، فيما أشار إلى أنه ليس لديه خلافاً مع الكتل السياسية الأخرى، سوى "مسألة الإصلاح الداخلي والخارجي.وكانت الكتلة الصدرية، بزعامة مقتدى الصدر، قد أكدت في وقت سابق من يوم الأحد، أن رؤيتها السياسية قد تغيرت عن السابق ولن تقبل بالمحاصصة وتقاسم السلطة هذه المرة.وتصدرت الكتلة الصدرية، التي يرأسها الصدر، نتائج الانتخابات التشريعية العراقية التي جرت في 10 تشرين الأول الجاري، بواقع 73 مقعداً نيابياً، وفقا للإعلان الأولي للنتائج من قبل مفوضية الانتخابات.يشار إلى أن أطرافاً سياسية معروفة، أعلنت خشيتها من تشكيل حكومة صدرية، خوفا من تدخل الصدر بإدارتها في شكل مباشر، فضلا عن خشيتها من ترتيب أمر معين لإعادة فتح ملفات الفساد وما يتبعها من تبعات.
٦-شفق نيوز ……
أفصح زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر، يوم الأحد، عن توجهه لتشكيل حكومة أغلبية وطنية، فيما أشار إلى أنه ليس لديه خلافاً مع الكتل السياسية الأخرى، سوى "مسألة الإصلاح الداخلي والخارجي.وشدد الصدر في تغريدة له على تويتر، على ضرورة أن يكون في البرلمان "جهتان، جهة موالاة وهي التي تشكل الحكومة وتأخذ على عاتقها الإصلاحات بمستوياتها كافة".وأما الجهة الثانية وفقا للصدر فهي "معارضة، ويكون توافقهم استشارة ملزمة للأولى من دون تهميش"، مشيرا إلى أن كل ذلك يكون "ضمن أسس الديمقراطية".وكانت الكتلة الصدرية، بزعامة مقتدى الصدر، قد أكدت في وقت سابق من يوم الأحد، أن رؤيتها السياسية قد تغيرت عن السابق ولن تقبل بالمحاصصة وتقاسم السلطة هذه المرة.وتصدرت الكتلة الصدرية، التي يرأسها الصدر، نتائج الانتخابات التشريعية العراقية التي جرت في 10 تشرين الأول الجاري، بواقع 73 مقعداً نيابياً، وفقا للإعلان الأولي للنتائج من قبل مفوضية الانتخابات.يشار إلى أن أطرافاً سياسية معروفة، أعلنت خشيتها من تشكيل حكومة صدرية، خوفا من تدخل الصدر بإدارتها في شكل مباشر، فضلا عن خشيتها من ترتيب أمر معين لإعادة فتح ملفات الفساد وما يتبعها من تبعات.
٧-السومرية……
طهران تعلن قرب افتتاح مدرسة إيرانية في بغداد… أعلنت مسؤولة مركز الشؤون الدولية والمدارس الايرانية خارج البلاد،عن قرب افتتاح مدرسة ايرانية في العاصمة العراقية بغداد.وأكدت میترا تیموري، بحسب وكالة "فارس"، على "أهمية المدارس الايرانية خارج البلاد باعتبارها مراكز ثقافية والاهمية التي توليها وزارة التربية والتعليم للارتقاء بالمستوى النوعي لهذه المدارس".وعدّت تطوير المدارس الايرانية في البلدان التي يقيم فيها الايرانيون، "إحدى اولويات وزارة التربية والتعليم والحاجة الى تنميتها ودعمها من قبل سائر الاجهزة والمؤسسات في البلاد". وأعربت تيموري عن ابتهاجها بحسب الوكالة لـ"جهوزية السفارة الايرانية في تأسيس مدرسة ايرانية في بغدادوالتي يتم التمهيد لتأسيسها وافتتاحها بسرعة بالنظر الى الاهمية التي تكتسبها"، مؤكدة "قرب افتتاح هذه المدرسة"
٨-سكاي نيوزالأخبار العاجلة
l قبل 1 ساعة
إيران تعتبر أن التصريحات الغربية بشأن برنامجها النووي "لا تتصل بالواقع"
l قبل 1 ساعة
السفارة الأميركية في الخرطوم: تقارير تتحدث عن فتح الطريق المؤدي إلى مدينة بورتسودان
l قبل 1 ساعة
من خلال البث المباشر.. تابعوا فاعليات قمة المناخ بغلاسكو
l قبل 1 ساعة
وكالة رويترز: إعادة اعتقال رئيس الحزب الحاكم السابق في السودان إبراهيم غندور صباح اليوم
l قبل 2 ساعة
الحكومة الإثيوبية تقول إن قوات جبهة تحرير تيغراي قتلت نحو 100 شاب في مدينة كومبولشا
l قبل 2 ساعة
وكالة أسوشييتدبرس: عدد الوفيات حول العالم جراء فيروس كورونا يتجاوز حاجز 5 ملايين
l قبل 6 ساعات
بدلا من التوجه لغلاسكو.. أردوغان يعود إلى تركيا قادما من قمة مجموعة العشرين بشكل مفاجئ
قبل 15 ساعة
وزير الخارجية اللبناني: لن يصدر من الحكومة أي تصرف يمكن أن يعوق العلاقة بيننا وبين السعودية
l قبل 15 ساعة
بايدن: سنرد على تصرفات إيران ضد المصالح الأميركية
l قبل 15 ساعة
مصر.. إغلاق فندق بالغردقة لتعريض حياة النزلاء للخطر
l قبل 15 ساعة
إعفاء النائب العام السوداني مبارك محمد عثمان من منصبه وانهاء خدمته في ديوان النائب العام
l قبل 16 ساعة
بيان لمكتب حمدوك: نطالب بتوحيد قوى الثورة والتنسيق بينها بهدف تحقيق الحرية والسلام والعدالة
l قبل 17 ساعة
السودان.. إطلاق سراح إبراهيم غندور وزير الخارجية في عهد الرئيس السابق عمر البشير
مع تحيات مجلة الگاردينيا
876 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع