حچاية التنگال ٢٩٠١

التفاصيل

تم إنشاءه بتاريخ الثلاثاء, 11 آذار/مارس 2025 16:13

كتب بواسطة: د.سعد العبيدي

د.سعد العبيدي

حچاية التنگال ٢٩٠١

عود كل ما تجي زغة مطر على بغداد يطلع أبو الأمانة بجلجلوتيتة المعهودة، استنفرت الأمانة كوادرها الفنية، ويدعم استنفارها بصور وفديوات لسيارات حوضية تسحب المي من الشوارع وتذبه بدجله، ومع هذا تغرك العاصمة، وصار عشرين سنه على هذا الديدان ما سمعنه الأمانة بجلالة قدرها لگت حل يجنب بغداد الغرق وتفيد البلد بمي المطر، وكل الي گدرتله إكتشافها العظيم: ان الأمطار الى هطلت بهاي الزخة أضعاف سعة شبكة التصريف التصميمية. يعني ومثل ما يگول الحميري صوچ الأمطار الي هطلت ما أخذت بنظر الاعتبار سعة التصريف التصميمية. ورحم الله من قال: عرب وين وطنبورة وين!