حچاية التنگال ٧٧

التفاصيل

تم إنشاءه بتاريخ الأربعاء, 19 نيسان/أبريل 2017 10:53

كتب بواسطة: د.سعد العبيدي

                           د.سعد العبيدي

حچاية التنگال ٧٧
إحنه وين وهمه وين.

چنه وين وهسه وين، وراح نروح ليون.
حزورهَ. لا والحمزة أبو حزامين مو حزورهَ.
صحيحة، مأصلة، صدگ، واچماله منشوره.
معلم الله يچرم وصل بيه الحال وأكيد بيكيفهَ، مبادرة من عنده، يريد يرضي واحد من الكبار بلكت يسويه مدير مدرسهَ، لو يفكر اشلون يضمن الجنه بروس اليتامه، فگال ويه نفسه أول مره خلي أرَضّييْ چبير الملائكة، ملك الموت حتى يشفعلي وأدخل الجنه، فگام يدَرِسْ طلابه بالابتدائية إشلون يچفنون الميت، وطبعاً الدرس عملي، ومددلهَ طفل ازغيرون ويشرح عليه.
ومعلم الله يسلم طاب طالع للصف يحچيلهم على عذاب القبر واشلون واحد يبقى بيه يحوص ويتحگرص ويتچوه الى يوم الحساب.
وثالث فهيم الله العليم ما عنده سالفهَ غير البقيع ووادي السلام واكرام الميت دفنه.
وطبعاً الجهال أكيد بايلين على نفسهم من الخوف.
ولكم صدگ تحچون لم مسَوّين نفسكم ما تدرون، مو ذولهَ بعدهم إزغار وعقلهم بعده ما نضج يعني نموهم ما مكتمل يا ولد النـ..ل.
ليش تخوفهم من الاسلام وبعدهم ما يعرفون معنى الكلام يا ولد الحـ..م.
مو فرجتوا علينهَ اليسوه وإلـ ما يسوه يا ولد القـ..ه.
أگول مو چنتوا گبل تعلمون الاسعافات والكشافه وحمل الجريح. شجاكم إخرفيتوا.
وأگول مع الأسف ضلينه العمر كله ننغط  (قم للمعلم). إشلون راح نگوم وأكو معلمين بهذا العقل. واشلون راح نلغمطها حتى ما توصل للعالم، لأن إذا سمعوا وشافوا ما راح يعترفون بتعليمنه ولا يحترمونه.
وهسه آني علويش دايخ همه ليش معترفين لو محترمين، وليش هذا الـ حَمِس على الخالي بطال.