أخبار يوم ٢٠ أيلول

         

                      أخبار يوم ٢٠ أيلول

١-ار تي ...‏‫الفساد في العراق.. مئات المليارات المهربة

يشغل ملف الفساد والأموال المهربة، خلال العقدين الماضيين الشارع العراقي والمؤسسة السياسية، فيما تؤكد الحكومة وجود تعاون عربي ودولي لاستعادة الأموال ..
٢-شفق نيوز/ دعا رئيس إقليم كوردستان نيجيرفان بارزاني يوم الأحد إلى إجراء مراجعة جدية لقطاع التربية والتعليم في الإقليم، وشموله بعملية الإصلاح الحكومي.وقال الرئيس بارزاني في كلمة له خلال مشاركته في منتدى النظام التربوي الذي تنظمه الجامعة الامريكية في دهوك، إن قطاع التربية هو الأساس في نشأة أي مجتمع بالعالم، مشددا على أن نظام التربية والتعليم ومن مرحلة رياض الأطفال ومرورا بالثانوية وانتهاء إلى التعليم العالي بحاجة إلى مراجعة جدية وشاملة، وإلى شمولها بالإصلاح الحكومي بشكل يتلائم مع المعايير الدولية.وأضاف أن تطور المعلومات والتكنولوجيا تسير بسرعة فائقة، وإذا لم نلتحق بها فإننا سنبقى في مكاننا وبشكل سيء، مشددا على ضرورة الالتحاق بقافلة التطور في العالم من خلال تذليل الصعوبات والمعوقات التي تواجه التربية والتعليم.
وأكد أن التعليم يساهم بتوفير فرص العمل ويطور ويرفع من مستوى العلاقات التجارية والاقتصادية مع البلدان المتقدمة.كما شدد رئيس الإقليم على أهمية أن تكون المراحل الدراسية كافة مكملة بعضها للآخر، قائلا: إن التعليم يحتاج إلى التطوير المستمر من خلال زيادة إعتماد اللغة الإنجليزية في المناهج، واللغات العالمية الأخرى.

كما أشار نيجيرفان بارزاني إلى ضرورة ربط سوق العمل والتجارة في الإقليم بالتعليم من خلال فتح المزيد من المراكز والمعاهد المهنية.وتابع بالقول إن التعليم لا ينبغي أيضا أن يقتصر على مجال تطوير التكنولوجيا والمعلومات فقط بل يجب ان تساهم التربية في المجال الإنساني وبناء الإنسان من خلال الاستفادة من الثروة الأدبية والعرفانية الهائلة التي تركها العشرات من الشعراء الكورد.

٣-الجزائر: «الشرق الأوسط أونلاين»

يوارى الرئيس الجزائري السابق عبد العزيز بوتفليقة، الذي توفي الجمعة، الثرى، اليوم (الأحد)، في مربع الشهداء بمقبرة العالية في العاصمة الجزائر، المخصصة لأبطال حرب الاستقلال، لكنه لن يحصل على كل مراسم التكريم كأسلافه.وتوفي بوتفليقة الذي تنحى تحت ضغط الشارع عام 2019 بعد 20 عاماً في الحكم، الجمعة، عن عمر ناهز 84 عاماً في مقرّ إقامته المجهّز طبياً في زرالدة في غرب الجزائر العاصمة، حيث كان يعيش في عزلة منذ عامين ونصف العام. ومن المقرر أن يُدفن بعد صلاة الظهر (بعد الساعة 13:00 بالتوقيت المحلي، 12:00 ت غ)، حسبما أعلن التلفزيون الرسمي.في مربع الشهداء في هذه المقبرة يرقد جميع أسلافه إلى جانب شخصيات كبيرة وشهداء حرب الاستقلال (1954 - 1962).منذ إعلان وفاته التي أثارت ردود فعل محرجة من جانب السلطات، ساد الغموض بشأن مكان دفن بوتفليقة وتنظيم
المراسم.تدهورت صحة بوتفليقة وأصبح عاجزاً عن الكلام نتيجة إصابته بجلطة دماغية عام 2013 وأُرغم على الاستقالة في الثاني من أبريل (نيسان) 2019 إثر شهرين من المظاهرات الحاشدة لحراك شعبي رفضاً لترشحه لولاية خامسة على التوالي.بعد ساعات من التردد والصمت في ظلّ غياب ردّ فعل رسمي، أصدر الرئيس عبد المجيد تبون الذي كان رئيساً للوزراء في عهد بوتفليقة، ظهر أمس (السبت)، بياناً أعلن فيه تنكيس الأعلام «ثلاثة أيام» تكريماً «للرئيس السابق المجاهد عبد العزيز بوتفليقة».وحظي الرؤساء السابقون المتوفون بمراسم دفن مع كل مراسم التكريم، على غرار أول رئيس للجزائر بعد الاستقلال أحمد بن بلة (1963 - 1965) الذي أُقيمت له مراسم تشييع رسمية بعد وفاته في أبريل 2012.في ذلك الحين، رافق بوتفليقة الذي أعلن حداداً وطنياً لثمانية أيام، شخصياً النعش من قصر الشعب حيث وُضع الجثمان في البدء إلى مقبرة العالية، بحضور كل أركان الطبقة السياسية وكبار قادة شمال أفريقيا.وحظي أيضاً الرئيس الجزائري الثالث الشاذلي بن جديد (1979 - 1992) الذي يقف خلف تطبيق الديمقراطية في المؤسسات، بمراسم دفن مع كل مراسم التكريم في أكتوبر (تشرين الأول) 2012 مع حِداد وطني لثمانية أيام أُعلن بعد وفاته.في مؤشر على إرباك السلطات، اكتفت وسائل الإعلام الرسمية بذكر خبر وفاة بوتفليقة بشكل موجز من دون تخصيص أي برنامج له، كما فعلت عند وفاة أسلافه، وفقاً لما ذكرته وكالة الصحافة الفرنسية.وانتظر التلفزيون الرسمي حتى مساء السبت ليبثّ في نشرته الإخبارية بشكل مقتضب، أبرز محطات المسيرة السياسية للرئيس السابق التي استمرّت ستين عاماً.تعكس المماطلات في الإعلان عن ترتيبات مراسم التشييع أيضاً، حسب مراقبين، الخشية من خروج مظاهرات مناهضة للرئيس السابق الذي باتت صورته مختلفة في عيون قسم كبير من الجزائريين.وسُمح لشقيق بوتفليقة، سعيد، المسجون حالياً بسبب تهم فساد، بحضور مراسم الدفن، حسب محاميه سليم حجوطي.ويرى المحلل السياسي منصور قديدير أنه رغم مسيرته المثيرة للجدل فإن «عبد العزيز بوتفليقة، الذي يحمل أكثر من لقب وكان وزيراً للخارجية على مدى 14 عاماً ورئيساً لعشرين عاماً، طبع تاريخ البلاد منذ الاستقلال الوطني»، معتبراً أنه «يستحقّ الاحترام واعتباراً معيّناً» على غرار الرؤساء الآخرين الراحلين.
٤-سكاي نيوز الأخبار العاجلة
l قبل 1 ساعة
كتاب شهير يكشف حادثة يوم تنصيب ترامب.. وما فعله مع أوباما
قبل 1 ساعة
منظمة يونيسيف: ندعو للسماح بعودة الفتيات إلى المدارس الثانوية في أفغانستان
قبل 1 ساعة
جرحى في استهداف آلية لحركة طالبان بتفجير في مدينة جلال أباد
l قبل 1 ساعة
المتحدث باسم الحكومة الفرنسية: اتصال بين ماكرون وبايدن في الأيام المقبلة بعد أزمة الغواصات
قبل 2 ساعة
حكم إنجليزي مخضرم: كلوب شخص "غريب وعدواني" وهذه المواقف هي الدليل
قبل 2 ساعة
رئيس الوزراء اللبناني نجيب ميقاتي: الحكومة لم تطلب أية شحنة وقود من إيران
l قبل 3 ساعات
وزيرة الخارجية البريطانية: الاتفاق الأمني الجديد مع أستراليا والولايات المتحدة يبرهن على استعداد بريطانيا "للتصلب" في الدفاع عن مصالحها
قبل 4 ساعات
الأرقام لا تكذب.. لماذا "ينكمش" أطول شعب في العالم؟
مع تحيات مجلة الكاردينيا

   

أطفال الگاردينيا

  

إذاعة وتلفزيون‏



الأبراج وتفسير الأحلام

المتواجدون حاليا

931 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع