حچاية التنگال ٢٨٤١

د.سعد العبيدي

حچاية التنگال ٢٨٤١

يگولون الشعب هو الي يقرر شكل النظام، والمرأة تلبس بكيفها وما يجوز واحد يجبرها على لبس محدد، والبلد لكل أهل البلد ما كو تفرقه بين الطوائف والأقوام، والدين لله والوطن للجميع، والحكم مدني لا مخابرات ولا شبيحة، ولا سلاح الا سلاح الدولة.
يونس يگول لا تصدگون، وروح ابهاتكم من يتمكنون يرجعون مثل گبل يأمرون وينهون وبالسيف يذبحون، ومن شاف ربعة ما يصدگون گاللهم لعد اسمعوا هاي القصة: أكو أسد كبر بالعمر وقلت قابليته للصيد، فطلع الصبح يتمصّرْ ومكشر عبالك دا يضحك، باوعته الحيوانات من بعيد، وگله الثعلب ها أبو خميس أشو اليوم مو على عوايدك طلعت مكشر، گاللهم إي والله اشو گعدت فرحان وعاجبني أضحك وياكم انتم أهلي وناسي، فما صدگوا بيه وبدوا يتراكضون كل واحد بجهه، الا الغزالة بقت صافنه بضحكته، جرها الثعلب من ايدها وگاللها ولچ اشردي آني أعرفه زين هاي مو ضحكته، گلتله دروح انت حچاي وجهين، وراحت تتمشي وياه، سعيده ومأمنه، الا أن وصلوا حفرة كان حافرها ومغطيها باغصان أشجار، وگعت بيها الغزالة، مد ايده الها وگال انطني ايدچ دا أطلعك ومن انطته ايدها عضها من زردومها، وقبل ما تطلع روحها گلتله مو صوچك، صوچي آني الي أمنت بيك وما صدگت بالواوي، بس شيفيد الحچي.

  

إذاعة وتلفزيون‏



الأبراج وتفسير الأحلام

المتواجدون حاليا

532 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع