عبد يونس لافي
كان المكان
كان المكانُ،
وكان الزمانْ
ثمَّ كانت
لفتةٌ
ثمَّ ابْتِسامَةْ
وعلى عَجَلْ
ما عاد يرى
أيَّ مخلوقٍ
أمامهْ
غيرَ بابٍ
للأملْ
كان ذاكَ
في وَضَحِ النَّهارْ
حلَّقَ لا يَلْوي على شيئٍ
بعيدًا واخْتفى
يا ثُكْلَ أمِّهْ
أين صارْ!
3024 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع