ياسين الحديدي
للتاريخ ذاكره مواقف بين الامس واليوم
هذه مقاله انشر جزء منها من اجل التاريخ نشرتها في صفحتي ومواقع عديده بتاريخ 4 ايار 2016 واعادتني الذاكره اليها وهي رسالة وجهتها الي الاستاذ محمد تميم عنوانها هل العلاقه مع الكرد مثلبه وهي فقط للتذكير لاغير
(اثار استغرابي البيان الذي اصدره محمد تميم النائب عن كركوك يوم الثلاثاء 3-5-2016 المنشور في موقع السومرية نيوز برد فعل سريع علي منشور لعدد من وجهاء كركوك منشور في نفس اليوم يطالبون النائبين الاستاذ خالد المفرجي ومحمد تميم بتقديم استقاليتهما من مجلس النواب لاسباب عامة تتعلق بالازمة السياسية التي يمر بها العراق سواء كان رايهم صحيحا ام لا الاستغراب هو رد فعل قوي ومتشنج واتهام المجتمعين جميعا بالمرتزقة وهو اكاديمي يعرف معني المرتزق المفهوم والشائع عنها انهم اناس لاوطن لهم ولا قيم ولا مبادئ ويتحركون وفق من يدفع لهم من اموال ويتم استثمارهم من قبل جهة معينة عند الحاجة وكذلك انهم ليس لهم علاقة بالعروبة وكأن العروبة حكرا للنائب المحترم ومما زاد الطين بلة انه اتهم اسماعيل الحديدي وهو شقيقي لكي اكون علي بينة واتحمل وحدي وزر الرد لعدم علمه هو ولا اعرف من هم المجتمعون معه قطعا انه احد مرتزقة التحالف الكردستاني والجملة نصا كماوردت(معروف في الاوساط السياسية انه يمثل احد تيارات التحالف الكردستاني) ولا اعلم ماذا يقصد بذلك هل يعني ان العلاقة مع الاخوة الكرد والمشاركة معهم في السراء والضراء وهم الجميع من وطن واحد وهو العراق هومثلبة ومنقصة للمواطن العربي وهل ان الكرد من خارج الوطن ويقومون بشراء ذمم العرب وتسخيرهم كمرتزقة)
واليوم نشرت النص التالي في صفحة المكون العربي
( الحمد لله كان اسماعيل الحديدي متهم بالولاء والعماله الي الاتحاد الوطني والتثقيف ضده وضد الحديديين من هذه النقطه في كل مجالس العرب والمظايف ونسمعها وتنقل لي ولغيري وهي لاتحتاج الي نكران ولكن كنانغض النظر عنها ولا نحب الدخول في مساجلات كلاميه ونقول ان الايام هي الكفيله بكشف الحقيقه واعترف بها الاخ الدكتور محمد تميم قبل الانتخابات في حديث معلن ان الاخ ابو حسان كان معتدل وله علاقه مع الجميع ونحن كنا نكيل له كل الاتهامات وتم اقصائه من التجمع العربي ولم يقبلوه في صفوفهم وتم فصله بعد تعينه مستشار في زمن رئيس الجمهوريه برهم الصالح الان ماذا يقول العرب طبعا اول مره اكتب عن هذا الموضوع الذي كنت اتحاشاه احترام للراي والراي الاخر والدكتور ناظم الشمري الاخ العزيز كان شاهدا علي ذلك في هيئة الرأي التي ابعدته من الاختيار لكونه عميل الكرد وهكذا تكفل الزمن بانصاف العشيره وزهق الباطل وكل عرب كركوك كان يبعدون عنه متابعته ودوره في الافراج عن بعض المعتقلين العرب باربع وجبات وكان الأخ أنور البياتي والاخ صاحب المختار من المتابعين معه في متابعة الموضوع في السليمانيه وكان المكون و التجمع العربي يجيرها الي انجازتهم ويثقف عليها لصالحهم وبالامكان ان انشر اسماء المفرج عنهم والتأكد منهم وعوائلهم ولم يستغلها بل يتوجس خيفة بعد ان تحول فعل الخير الي ضده ومنع اسماعيل الحديدي من دخول المحافظه بعد اكتوبر من قبل الأخ أبو قتيه الا بعد مجئ الاخ محمد تميم الي تجمع العشيره في المؤتمر الانتخابي وهي معروفه للقاصي والداني وكذلك كان ممنوع بالدخول الي المحافظه في زمن الدكتور نجم الدين وجزء من هذه الامور كان يعرفها المقربين من العرب الي السيد نجم الدين وهم موظفين لهم دورهم الكبير وسطوه في ذ لك الوقت وكان سبب منعه في زمن نجم الدين انه طالب بتفعيل دور السيد ريكان الجبوري في الصلاحيات الممنوحه له حيث كان وجوده مجرد سد فراغ وكان يتهمه بامور ليست من ثوبه والسبب الاخر هو مناقشته الي أسباب عدم قبوله بترشيح المرحوم الشيخ عجمي المطشر لمنصب مدير عام الري وهو استحقاق ومقبول في الوزاره عندها منع وطلب منه عدم التدخل في شؤون الاداره و يعرفها الاخ الاستاذ المحترم ريكان الجبوري الشاهد الاول ومعه من كان ضمن تحالفه)
2097 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع