د.سعد العبيدي
حچاية التنگال ٢٧٠٤
يگولون هاي الديمقراطية، أغلبية تحكم وتشرع القوانين الي تريدها، بس بالديمقراطيات الصدگ، القوانين الي تشرعها الأغلبية، محسوبه كلش زين بحيث ما تثيرلها مشاكل للحكم، ولا تسبب أثر سلبي على مستقبل الي تحكمهم... حقيقه تخلينه نروح لقانون العطل والأعياد الرسمية، الي شرعه برلماننا گبل أيام، وما نوگف يم الاستعجال والسلگ لوحده من فقراته (عيد الغدير)، باسبوعين والقانون چان مركون على الرف سنين، ولا نحچي بدربونة زعل الرسول محمد والامام علي (عليهما السلام) على الي ما يصوتون للقانون، واشلون صاغوها الربع لوفه تهديد مبطن جوه الحزام، لكن نوگف يم الي حاولوا يسوون التصويت نصر بمعركة على خصم هو أصلا ما موجود، وعلى البرلمانيين الي فقدوا أعصابهم داخل قبة الأغلبية وهمه من الأغلبية وراحوا يهتفون هتافات طائفية چانت نايمه سنين، وعلى الي ركضوا على جوامع السنه وراحوا يأذنون بيها أذان ويكبرون بطريقة، يريدون بيها يگولون إحنا الأقوى، و الأصح، والي نفرض عليكم شريعتنا، غصباً ما عليكم.
تره يا جماعة هاي الأمور الي يعتبرها قسم من الأغلبية، حقوق، يتصورها آخرين سلب من الحقوق، والمشاعر الي تكونت من السلوك الخطأ الي رافقها راح تترك أثر سلبي بالعقول، وأثر على أثر يكبر الأثر الى أن يصير قنبله موقوته، إذا ما نفجرت بعد ما يفيد الندم ولا تنفع عظة الاصبعتين .
1075 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع