ضيف الگاردينيا علي الكاش
زاوية اعلامية حوارية خفيفة نستضيف بها كتّاب مجلة الكاردينيا الثقافية في مختلف تخصصاتهم واهتماماتهم بمحاورات متنوعة وبأجابات مختصرة - وقتاً ممتعاً
س- بطاقتك الشخصية ؟
علي الكاش، مفكر وكاتب عراقي مستقل.
س- من هو قُدوَتك في الحياة ؟
العقل هو أفضل القادة إذا حسن إستخدامه.
س - ماذا كنت تتمنى ان تصبح يوماً ؟
كاتبا وشاعرا، حققت الأول منهما.
س- موقف اجبرك على البكاء ؟
عندما قالت أمي رحمها الله وأنا مفارقها منذ عقد من الزمان دون أن نرى بعضنا" احسد كل من يراك"!
س- اعتذار تريد ان تقدمه لمن ؟
أقدمه لكل من اسأت له عفويا أو بقصد!
س- خطأ ندمت عليه ؟
حسن الظن فيمن لا يستحقه!
س- متى تلوم نفسك ؟
عندما لا أستطيع أن أصل إلى الآخرين لأساعدهم.
س- أينَ تَكمن سعادتك ؟
في حب الناس.
س- متى تحزن ؟
برؤية الفلوجة.
س- ما هو العدل؟
رفع الظلم.
س- ما هو السلام؟
الأمن والأخاء.
س- ما هو الضمير؟
رقيب لا ينام.
س- ماذا يعني لك الوطن؟
جوهرة ضائعة.
س ما هو احب مكان عندك في الوطن ؟
بيتي المهجور.
س -هل تؤمن بالحظ ؟
كلا! بالصدفة!
س- ما هو الفشل؟
إستعداد جديد .
س- ما هي الحكمة التي تؤمن بها ؟
كفى بالقرآن واعظا!
س- متى تشعر بالقلق؟
عندما أكتب.
س- متى تشعر بالحيرة؟
عندما أفكر.
س- متى تلتزم الصمت ؟
عندما يستوجب!
س- متى تحتاج للبكاء ؟
عند اليأس.
س- متى تغضب ؟
عند الظلم.
س -ماهي الصفة الجميلة التي تتحلى بها ؟
التواضع.
س -ماهي الصفة التي لا تحبها فيك ؟
التواضع أيضا.
س ـ هل هزمك حزنك في يوما من الايام؟
كثيرا.
س- ماهو الشيء الذي لا تحب أن تخسره ؟
العراق.
س - ماهو أفضل مكان تتردد إليه ؟
شارع المتنبي.
س - موقف مضحك تعرضت له ؟
عندما رأى أحد عمال البناء مكتبتي في البيت، وقال هذه كلها قراعين؟ (يقصد نسخ من القرآن الكريم).
س ـ ماذا ستكتب لنا لتعبر عن حياتك التي عشتها الى الان في كلمات قليله؟
عطاء كثير للوطن بلا مقابل.
س ـ هل انت من لديهم رغبة حب التملك واذا تملكت الشيء اصابك الملل منه ؟
كلا! بل اعتز به وأحرص عليه.
س - من هو كاتبك المفضل ؟
حديقة الحيوان وعام 1984 لجورج اورويل.
س - كتاب قرأته ولازال في ذاكرتك ؟
أفكار ضد الرصاص لمحمود عوض.
س - ماهي أغنيتك المفضلة؟
ياللي كان يشجيك أنيني لأم كلثوم رحمها الله.
س - ماذا يعجبك في مجلة الكاردينيا الثقافية ؟
كلها بلا إستثناء!
س - ما هي ملاحظاتك عن المجلة ؟ شكاوي او مقترحات ؟
الإستمرار فى إستحداث فقرات وأبواب جديدة تشد القراء الأفاضل، كهذه الزاوية. وإعطاء مجال أفسح للكاتبات العرب والعراقيات بشكل خاص.
س- هل من كلمة أخيرة ؟
شكرا لكم، مع تمنياتي بالنجاح والتألق المستمرين لمجلتنا العزيزة.
1116 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع