لاحت رؤوسُ الحِراب ...الملحن الراحل سعيد شابو-مشرف تربوي في بغداد( فيديو)
لاحت رؤوس الحرابِ ... تلمع بين الروابي
هاكم وفود الشباب ... هيا فتوة للجهاد
هيا .. هيا هيا هيا .. هي .. هيا فتوة للجهاد
هيا اسود البوادي ... هيا حماة البلادِ
هيا لحفظ المبادي ... هيا فتوة للجهاد
هيا .. هيا هيا هيا .. هي .. هيا فتوة للجهاد
هذي اسود قـُرانا ... اخوتنا في حمانا
هبت تلبي ندانا ... هيا فتوة للجهاد
هيا .. هيا هيا هيا .. هي .. هيا فتوة للجهاد
يا أمّنا لن نحيد ... عن دربنا او نعود
فإن سقطت شهيدا ... نادي فتوة للجهاد
هيا .. هيا هيا هيا .. هي .. هيا فتوة للجهاد
أمي كفي الدموع ... وانتظري لي الرجوعَ
هبت بلادي جميعا ... هيا فتوى للجهاد
هيا .. هيا هيا هيا .. هي .. هيا فتوة للجهاد
ألملحّن الراحل
سعيد شابو
مشرف تربوي في بغداد
هي الأنشودة الشهيرة من ألحان سعيد شابو وكادت أن تصبح النشيد الوطني في العراق.
و لا يعرف قائلها و تنسب إلى مدرس مجهول كما قال الملحن نفسه
وجاء في سيرة سعيد شابو عن النشيد:
"ولهذا النشيد قصة، لا أحد يعرف من هو الكاتب الحقيقي لمفرداته، حتى ملحّنه الفنان الكبير الراحل سعيد شابو، الذي روى حكايته مستغرباً سطورها؛ عندما كان مشرفاً تربويّا زار إحدى مدارس بغداد، وبينما كان في طريقه إلى مغادرة تلك المدرسة، ناداه أحد المعلمين من كبار السنّ وسلّمه ورقة بالية، وضعها شابو، في جيب سترته، وعندما وصل إلى بيته تذّكر الورقة البالية وأخرجها من جيبه، فإذا هي كلمات (لاحت رؤوس الحراب)، وقد أعجب بها وسرعان ما لحنها، وحين أراد تسجيلها لم يعثر على اسم الشاعر في الورقة، وكان قد نسي في أيّ مدرسة التقى فيها هذا الرجل المسن صاحب كلمات النشيد، الأمر الذي جعله يزور جميع المدارس التي زارها سابقاً ، ومع هذا لم يعثر على الشاعر"
المصدر: منتديات الموصل
667 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع