الذكرى السادسة على وفاة الكاتب والأعلامي المرحوم صبري الربيعي
كُلُّ نَفْسٍۢ ذَآئِقَةُ ٱلْمَوْتِ ۗ وَإِنَّمَا تُوَفَّوْنَ أُجُورَكُمْ يَوْمَ ٱلْقِيَٰامة فَمَن زُحْزِحَ عَنِ ٱلنَّارِ وَأُدْخِلَ ٱلْجَنَّةَ فَقَدْ فَازَ ۗ وَمَا ٱلْحَيَاة ٱلدُّنْيَآ إِلَّا مَتَٰاع ٱلْغُرُورِ(صدق الله العظيم)
في يوم ٨ تموز من كل عام تمر علينا الذكرى السادسة لرحيل عزيز هو الكاتب والأعلامي المرحوم صبري الربيعي..
في فقده قد صبرنا دون جدوى، قد تكلم قلبنا قبل لساننا وبفقدك إنجرح قلب كل محب جرحاً لن يتدأوى أبداً أيها الغالي قد عجز اللسان أن يتكلم، وعجز القلم أن يكتب
أن المرحوم صبري كان كاتباً متميزاً أرفد مجلة الگاردينيا بالعديد من المقالات التي كان لها صدى لدى القراء
وبأسمكم جميعاً ندعوا له:
اللهم ارحمه واسكنه فسيح جناتك واعلى درجات الفردوس .. وادخله الجنه بلا حساب وﻻ سابق عذاب . والهم اهله وذويه الصبر والسلوان
جلال چرمگا
رئيس التحرير
695 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع