د.سعد العبيدي
حچاية التنگال ٢٥٧٩
نوال خريجة إدارة واقتصاد، موظفة درجة رابعة، الحزن ماخذ جمالها، والهم ساگمها سگم، تگول عن رجلها يلعب بذيله، بس اشلون يلعب ما گالت، راحت لسيد معروف بالبياع، ما فادها، فتعنّتْ لنورية السحارة، أخذت خصلة من شعرها، قرت عليها وسوتلها عمل يبطل المكرهانية، وينزل بمكانها حب من هذا الزين. ما طولت الشغلة أسبوعين، رجعت الضحكة لنوال وردتلها الروح، بحيث من طبت للدائرة، كلها صاحت ها، فجاوبتهم عمل نورية جاب نتيجة، واطلبوا شتريدون.
گالولها باچر ريوگنا عليچ. وإجه باچر، وإجتي نوال متفحة ووياها جدر الباگله، رجلها حطه على الميز وراح، ما طول على الهيتر خمس دقايق وصار يموع بالحلگ، گالت جبته مطبوخ والخبز ناگع ما أريد أخسر الحكومة كهرباء، لكن طولت بالتگلاه، لأنها جابت طبقة بيض كامله. طلعت الريحة، الموظفين يتلمظون، رئيس القسم وگفْ الفراش بالباب حتى يمنع دخول المراجعين، خَلَتْ البيض المگلي فوگ الباگلهَ، وفرگعت فوگاه، اشلون صار مكانكم خالي، الريحة ترست البنايهَ، ضربت بخشم المدير،ما چذب خبر، داهم القسم وتريگ وياهم، والمراجعين يحوصون ويشتمون.
المهم كمل الريوگ قريب الساعة عشرة، واستمر المدير كاعد وياهم بعد ما خِدَرْ الچاي يريد يعرف نورية اشسوت، والرجال اشلون چان يلعب بذيله، الا أن إجاه الفراش وگله استاد تره صار وكت الصلاة، فطلع مستعجل، وأشر للفراش يمنع دخول المراجعين الا أن ينتهي الموظفين من صلاتهم.. هذا المدير صار وزير، ولحد الآن يسأل رجل نوال اشلون چان يلعب.. يگول أحب التفاصيل.
884 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع