حچاية التنگال ١٢١٨

                                                      

                              د. سعد العبيدي

حچاية التنگال ١٢١٨

هاي السنة مثل ذيج السنة، نفس الطاس ونفس الحمام. بذيج السنة كل الخسرانين بالانتخابات اشتكوا واحتجوا وتوَعْدوا، وبعدها استوعبوا وسكتوا وسلبدوا من حَصْلَوا، وبهاي السنة الشيخ الي ما فاز هو أو واحد بعشيرته توعد يسد الطريق، والي عنده رشاشة وما فاز توعد يطلع رشاشته وحتى سلاح المقاومة الي يگولون مضموم لحماية الوطن هم بدوا الخسرانين يهددون ويتوعدون باستخدامه، والحجج عند الجميع سهلة، والتهم جاهزة مثل ما يريدون.

احنه هيچ وطبيعتنه هيچ محد بينا عنده استعداد يعترف بالخسارة ويگول خِسرت وآني ما چنت گدها وخلي أعوفها لغيري واحد گدها، ولا عدنه مصداقيه ولا خلگ نجمع أدله نعرف بيها التزوير إذا صار فعلاً وهو وره الخسارة لو لع، لأن الكل تحلف بالعباس چذب.
وإحنه هيچ شايفين نفسنه شوفه وواحدنه ما يعترف أنو هو سبب الخسارة وأساليبة بالإدارة والحكم صگط، وهي أساس الخسارة. وتعامله مع الناس المتعالي والحچي الچذب والنهب والانحياز الطائفي والنذالة هي الى توصل للخسارة.
الاعتراف بالخسارة شجاعة يقدرها الشعب صاحب القرار، والتهديد باستخدام السلاح. نتيجتها خسارة للشخص وللحزب والكتلة والمقاومة وللعراق، نگول الله اليستر وندعي منه يجنب العراق مثل هاي السوالف وَيعَقِلْ المتعفرتين من أهل السياسة بلكت يعرفون نفسهم زين همه بالأصل مو مال سياسة.

أطفال الگاردينيا

  

إذاعة وتلفزيون‏



الأبراج وتفسير الأحلام

المتواجدون حاليا

494 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع