حچاية التنگال ١١٨٢

                                                 

                            د.سعد العبيدي

حچاية التنگال ١١٨٢

هو شهيد ومو شهيد، موجود بهاي الدنيا وما موجود، عسكر يقاتل بالميدان وما طالع من الدولان. صدگ لو چذب، قضيه تحيّر بزمن هو بالأصل يحيّر، گضيناها وياه بين حيره وحزورات مبتورات ما الها نهايات. مثل قضية الشاب الي حچاها بنفسه، والي ما الها أي تفسير ولا الها نهايات لمن گال:

اجيت آني وشباب قدمنا على التطوع بالجيش وبقيت أراجع وكلما أراجع يگولون اسمك ما طالع، تعال بعدين. وبعدين طلعت أسماء الولد الي وياي وداوموا ولحگ قسم منهم يتزوج، وآني ما يائس لان ما عندي غير العسكرية منفذ للتعيين، فاستمريت أراجع، ومن كثر المراجعات گمت أعرف أهل الاستعلامات ويعرفوني، وآخر مراجعه ولد بالاستعلامات رف گلبه عليَّ ومن رف انطيته جنسيتي وگتله خويه تره كل ربعي طلعت أسمائهم والتحقوا وكملوا دورات وآني بعدني، متشوفلي شني القصة.
الولد تعاطف وياي ودگ اسمي بالحاسبه بعدها سألني: أگلك انت مقَدِمْ على تعيين من گبل، فجاوبته عمي يا تعيين غير هو هذا الي دا أراجع عليه، رد عليَّ: يابه هذا اسمك أنت متعين من گبل سبع أشهر ومستشهد بهجوم إرهابي على وحدتكم بالسيدية. قضيه صدگْ تحيّر لأن معقوله الحاسبة تغلط والحاسبة أمريكية ما تغلط. لو فاسد استفاد من المستمسكات وعينه وأخذ راتبه، زين ليش خلاه يستشهد، مو الشهيد هم معاملات ودندره.
مسأله صدگ تحيّر لأن لو الحچي الي حچاه الولد چذب، بس وجهه مو مال چذب لو الفساد بدولتنا الي يگولون عمرها سبع تالاف سنة واصل سبع تالاف بالمية.

أطفال الگاردينيا

  

إذاعة وتلفزيون‏



الأبراج وتفسير الأحلام

المتواجدون حاليا

644 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع