د.سعد العبيدي
حچاية التنگال ١٠٣٧
يبين وقوع فرقة من فرق الموت البصرية بالشرك حقيقة، ووقوعها هذا نحب ما نحب، ينحسب للحكومة، وبوگعتها تْسَربْ هواي حچي عليها وعلى الاعمال الي نفذتها اغتيال مواطنين ومسؤولين وناشطين، وأهم التسريبات تگول ديروا بالكم يا أهل البصرة لا ترخون حزمكم تره أكو فرقة ثانية تشتغل على صفحة بنفس الطريقة وبنفس الأهداف. وتگول هاي الفرقة چانت مرتبطة بجهة أمنية وهي طول هاي الفترة تأمن الها الغطاء الأمني لتنفيذ أعمالها الي ما تخلوا من غرض سياسي، وهنا المنطق يگول مو من المعقول جهة أمنية هي الي تمشيها والأصح هو وجود شخص نافذ بجهة أمنية هو الي يمشيها ويغطي عليها.
تره هذا التسريب مو بعيد عن الحقيقة أبداً، لأن اشلون قتله يمشون بالشارع مترهايين وهمه يمشون يقتلون، واشلون يركبون سيارات وماطورات وهمه بيها يغتالون وبكل ثقه ينسحبون، ويا ما انوخذت ارقام سيارات ودراجات وانطت اوصاف اشخاص وتاليها تطمطمت، ومن تقترب ايد العدالة من واحد منهم يخبروه حتى يعبر لايران، غير معناتها أكو أحد بجهة متنفذه يغطيلهم. المهم وگعت الفرقة، وبكل وگعة أكو درس وأهم درس بوگعتها هو خطر الامتدادات الحزبية في الأجهزة الأمنية، لأن الي چان يغطي الها ويمشيها من الجهاز الأمني أكيد مرتبط بجهة سياسية ينفذ أجندتها، لذلك المفروض الدولة العلية تسوي قانون يحرم الحزبية بالأجهزة الأمنية والعسكرية، وما يْدَخِل رئاسة هاي الأجهزة بالحصص المحسوبة للجهات السياسية، ويعاقب على الوجود الحزبي بهاي الأجهزة عقوبة أشد من الخيانة العظمى، والا من تتبدل الحكومة وتجي غير حكومة ترجع حليمه لعادتها القديمة.
1297 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع