د.سعد العبيدي
حچاية التنگال ١٠٠٤
مليشياتنا حتى مو مثل مليشيات العالم، ذيچ خطها مبيّنْ مثل عين الشمس تمشي عليه.
وهاي تمشي معروج تتمايل كل مرة بطريق.
ذيج منضبطه عدها قائد وعدها قضية وعدها عجيد راي.
هاي تتگلب كل مرة براي، من تنولي تگول آني جزء من القوات المسلحة وأرجع للقائد العام ومن يصير بأظافرها طحين وتنتعش، تتمرد على أوامر وتوجيهات القائد العام، وچماله تحچي عليه.
ذيج ومهما تكون تذر اشويّة رماد بعيونها وبعيون الغير، وتخلي الوطن گبالها حجة ولو عن العين.
هاي مخليّه بعيون الكل ملح بدل الرماد، وعينك عينك تشتغل لدولة أجنبية وترجع لمرجع أجنبي ما هامتها مصلحة البلاد ولا تشتري الوطن بقران.
ذيج من تتأسس الى أن تموت وَتْوَليّ، هي وحدة والاسم واحد والأهداف إذا چانت صدگ أو چذب تبقى مثل ما هي وحدة موحده.
هاي تتوالد، تفرخ، تنقسم، تتشظى حسب الطلب والجاي والمقسوم، مرة تلگيها كتايب، مرة تصير مصايب، ومرة طلايب. حتى بعد الواحد ما يگدر يلحگ على الأسماء ولا يگدر يعرف من يا عمام.
الصدگ بلوة ابتلى بيها العراق، يوم الأسود الي إجتي بيه داعش وصارت بيه المليشيات. مو قبضتوا الثمن وزيادة، كافي عاد هي وليّة خوما وليّة.
945 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع