د.سعد العبيدي
حچاية التنگال ١٥٠
أگلكم وبهذا الزمان الردي يمكن نسمع واحد خطيه أهله على گد حالهم يادوبك دبرولهَ دفتر يعني عشرة آلاف دولار، انطوها الـ واحد عتوي حتى يحصل إبنهم الله يحميه ويصونه على معدل (٨٥٪) بامتحان الثانوية العامة، والحمد لله حصلْ.
وواحد آخر أهله بالعين ريگهم، الله يزيدهم، دفعوله دفترين الـ نفس العتوي حتى يحصل على معدل (٩٩٪)، ووياها عشر ذبايح لوجه الله تعالى لمن حصل المعدل، خوما بيها شي، الفلوس تجيب العروس.
ويمكن نسمع هواي من الطلاب جايبين معدل (٩٩٪) وهم ما بيها شي، ليش نظلم أحد ونتْل بختنه يجوز صدفه ويجوز الله فتحها وصار عد الناس فلوس يگدرون يجيبون معدل وعروس.
ونعيش ونشوف زمن يمتحن بيه الطالب دور أول وثاني، ويعيدوله دور ثالث، وأكيد ما بيها شي لأن تعودنه كل سنه يعيدون الامتحانات مو لأنهم يريدون يدمرون التعليم لا، أستغفر الله، بس رأفة بالطالب المسكين إبن العراق الأمين، يمر بظروف صعبة وهاي الفرص يستاهلها، وبالمرة الخزينة تسد العجز والديون مالتها لأن أبو الدور الثالث يدفع (٢٥) ألف دينار، تطلبون الوزارة بطلابه.
لكن الي بيه شي وألف شي، هو طالب مأجل درس واحد على مود يروز المعدل مالته إذا زين يمتحن ويحصل الكلية الي يريد وإذا مو زين يعيد السنة، وهاي حقه بيها، والمفاجأة يحصل على معدل (٩٠) إذا شال الدرس الى مأجله، واكلان الوحل طلع ناجح بالدرس الى مأجله وماخذ بيه (٥٠) ولمن گام يلطم ويحلف بالعباس أنه مأجل وما ممتحن ماكو أحد سمعه.
أفتونا معشر قريش شنسوي.
1335 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع