د.سعد العبيدي
حچاية التنگال ١١٦: العادة الى بالبدن
بگعدة تعلولّه گال سالم أول تجربة حَسَينهَ بيها قساوة وحقد ورهَ ١٤ تموز ١٩٥٨، من ركضوا الثوار الله يچرم وكتلوا العائلة المالكه، وسحلوا الوصي ونوري السعيد ومثلوا بجثثهم. وبوكتها گلنه فايرين ومضيومين. وتبين بعد فتره گولنه كله غلط، لأن وره هاي الدگه سووا الأنسگ بكركوك والموصل وفوگاها نزلوا للشوارع شايلين إحبال ويفرون بيها ويصيحون بحرگه گلب (ماكو مؤامرة تصير والحبال موجودة).
محمد، إنفعل وگال ليش انتهت، وراح الحقد، لا أبداً لأن وره ١٤ رمضان ١٩٦٣ لزموا الشيوعين والقوميين وما خلولهم سكه، قتل وذبح من الوريد للوريد، وبعد ١٩٦٨ جابولنه أحواض التيزاب، ووره ٢٠٠٣ إجانه الدريل.
ومن جا سراي گلت يبين القسوة والحقد صارت عاده.
واحد من الگاعدين گال لا انت غلطان وأثبتلك اشلون.
يالـه علواه داثبتنا يمعوّد فگال:
العام ومثل ما انشر بوسائل الاعلام حكمت محكمة على أبو علي (عضو برلمان سابق) ست سنوات سجن، مع وقف التنفيذ رأفة بشبابه، وبوكتها گلت ويّهَ نفسي الحمد لله تغيّرنه وصرنه رحيمين واسپورتيه، وبالشهر الفات هم نشرت وسائل الاعلام حكم محكمة على الشيخ ورجل الدين أبو علي لمدة سنة سجن بتهمة تسجيل سيارة مدرعة مال الحكومة باسمه مع وقف التنفيذ رأفة بشيخوخته، وإذا هذا الي إنشر صدگ رأفة بالشباب والشيوخ سوه سوه، معناتها إحنه تغيرّنه، لو شنو؟.
لا، تغيرنا، ولا هم يحزنون.
لعد شيسموه؟.
بكيفك، شتريد تسميه سميه، آني شلي لازم بس أگلك المثل الي گالوه إجدادنا (العادة الي بالبدن ما يغيّرها غير الچفن) ما گالوه من فراغ، والله وياك.
889 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع