حچاية التنگال ١٠٥
وحدة من طبايعنا نْفَسِرْ الي يصير بينا والي يجري حوالينا حسب ما نهواه ونحسه، ونريد من نتائج التفسير والأعمال تجي تْفصالْ على الگدر وخاصة بالظروف والأيام الصعبة ولو والحمد لله كل أيامنا صعبة.
والأمثلة على هاي الحقيقة هواي خلونه ناخذ السياسة مثل، لأن هي مشكلتنا وهي الي مدوختنه، ونشوف بحوض السياسة الغميگ أنو البعض من السياسيين الكبار (والله الچبير) من يشوفون الحديدة حارة والناس تريد تطلع للشوارع تدوّر على حقوقها، لو لمن الانتخابات تقرب، يشمرون عن سواعدهم ويخلون دشاديشهم بحلوگهم، ويگومون يصرحون على هوى الجمهور، فالسياسي الي طالع من الحكم ويريد يرجع يحكم ویلزم الستيرن بإيده وحده، يصيح نريد حكم رئاسي.
والي يريد يبقى يِلغفْ من الحاصل هو وجماعته وبس، يدز الحبربشيه حتى يحچون وبوسائل التواصل يلفقون.
والي يكره الشيوعيين يصيح، كل البلة من الشيوعيين.
والي يموت من البعثيين ذبها بروسهم وگال أويلي من البعثيين هَمْ قتلهَ وَهَمْ مجرمين.
والي يريد بس الدين بالملعب يصيح تره الي يحچي لو يتظاهر كافر وضد الدين.
والي ما يلگه سبب يذب عليه الصوچ يجيب داعش ويخليها بالنص.
والقائمة تطول حتى الوزير الي يلغون وزارته يصَرحّ طلعوني وبقوا الفاسدين، عبالك وشيعة وتايه راسها.
أشو مَحَدْ فد يوم طلع وگال هذا القرار أشلون يِتنَفذْ وذاك الاقتراح اشلون يتطبق، وين وصلنه، واشگد تحقق من الخطط والبرامج.
اگول الحچي بهذا المجال هواي والي لازم ينگال هو ان نگعد عدل ونحچي عدل من عقولنا مو من گلوبنا الي واحدها من القهر صار عبالك گلب سمچة.
1059 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع