د.سعد العبيدي
حچاية التنگال٩٠
حجي علي، أخلاق ودين وأدب والناس تحلف براسه، ميسور، عنده بساتين وگيعان، أول ما بدت شغلة الطائفية چان طالع من بيته بالراشدية شاف ولد من عمامه امددين ست شباب ديذبحوهم على السدهَ.
سألهم بحرگة ولكم إشداتسوون؟.
گلوله شيعه اختطفناهم ودانذبحهم.
يمعودين شلكم بهالطلبه، والدم من يسيل بعد ما يوگف مجراه وهاي فتنه يبالله عليكم.
رد أزغرهم وگال إنت شعليك؟.
إشلون شعليه هذوله مسلمين، عراقيين، بشر مثلنا مثلهم، والله ما تذبحوهم الا على جثتي، اذبحوني وياهم واتحملوا العار.
المهم ضل يقنع بيهم والنتيجة خلص الشباب الشيعة، وحطهم بسيارته، وصلهم لطريق الخالص قريب الحسينية ورجع الـ بيته.
بعد شهر من الحادثه، اثنين من ولد عمه الي چانوا يخطفون انخطفوا وانذبحوا، وراها بأيام ما يشوف غير الهمرات مطوقه بيته واعتقلوه بتهمة مساعدة الارهاب. التعذيب الي شافه بالليل والنهار محد شايفه من گبل: تعال اعترف المن تساعد وشتم واحد من الصحابه، وما خلصْ لحيته إلا بعشر دفاتر وبعدها بشهر هم إجته قوه وياها أمريكان واخذوه بتهمة القاعده، والتعذيب نفس الديدان وأكثر.
طبعاً گرايبه عافوه، مرته باعت كل أملاكهم ودفعت عشره دفاتر لاخ بس ديطلع وتگول انطيت بگدهن مرتين للنصابّهَ. ومن طلع عرف گرايبه همه الواشين بيه چذب ومفلشين بيته وحارگين بستانه وگايلين صاير شيعي بعد ليطب المنطقه. گعد بأربيل هسه طلعْ عنده سرطان. گلولة الأطباء روح للأردن. ما عنده فلوس، مرته دا تفتر على أصدقاءه تتوسل.
شايفين اشلون معادلة ظلم:
سني ينقذ شيعة، يدمروه سنة، يعذبوه ويبتزوه شيعة.
النتيجة خراب الأمة!.
1681 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع