د.سعد العبيدي
فيصل الأول ملك العراق الله يرحمه، عندهَ رسالة مشهورهَ سنة 1931، گال بيها بعد ما ضوجوه الربع يعني المكونات(ما لگيت بالعراق أمه، أكو جماعات وأقوام) وگال نريد إنسوي أمه تجمع كل هاي الجماعات بروح وطنيه وحدهَ.
مات الملك بعمر مو چبير، وموته يگولون مشبوهه، وإنكتل إبنهَ غازي وإبن إبنه فيصل، وإنكتلوا الكتلوهم عبد الكريم وعبد السلام، وصارت سنينه بالعراق كل الرؤساء البعدهم لزموا سرهَ على القبله، راحوا فطيس بس عبد الرحمن الله يرحمه، ولا واحد منهم گدر يحقق أمنية فيصل ويسوي أمهَ بهذا العراق، ليش؟.
هذا سؤال مو وكته وجوابه يطولْ. وبدل ما ندور على الليش، خلونه نشوف نتايج عدم وجود أمه بوكتنا هذا. وإذا شفنه عراقنا زين ومن فوگ، راح نشوف الشيعهَ لو يجيبون نجم إسهيل للعراق، السنهَ يعترضون عليهم، والأكراد ما يرضون بيهم.
ولو السنهَ يجيبون مي الحياة باديهم الاثنين، الشيعة يشككون بيهم والأكراد ما يوثقون بجيبتهم.
وإذا الأكراد گالوا فرد شي، لا السنة يصدگون بيهم، ولا الشيعهَ يقتنعون بحچيهم.
كلمن يعارض ويشكك وما يقتنع وما يرضى على الگباله حتى گبل ما يفتهم الشغله، وإجماله فوگ هاي وهاي، گمنه نشمتْ ببعضنه، يعني من داعش تهجم على قرية بأربيل، العراقيين من غير الأكراد يگولون(حيل).
وإذا إنفجرت سيارة مفخخه بالنجف، باقي العراقيين من غير الشيعهَ يصيحون(حيل وبأبو زايد).
ولمن الإرهابيين يعدمون شباب من الرمادي، الباقيين من غير السنه يگولون يستاهلون.
وعلى هالديدان، بقينا ناكل ببعضنه.
شدگولون إذا بقينه هيج نگدر نصير أمهَ، ونبقى صامدين بين الامم.
تره إذا ما تصفى الگلوب ويروح الجهل أبد ما نصير أمه ولا يبقى العراق.
871 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع