يؤسفني بكل الأسى والحزن والأسف أن أنعى إليكم أخت زوجتي وخالة بناتي وزوجة أخي نجدت"السيدة الفاضلة وجدان سيد محمد الصالحي" العزيزة على قلوبنا،وقد وافاها الأجل المحتوم هنا في استانبول عن عمر ناهز ٧٠ سنة أثر ورم في الدماغ لم يمهلها سوى بضعة أيام.
ترحموا عليها معنا أن يسكنها الله فسيح جناته، فقد كانت طوال حياتها أهلا لذاك ولدعواتكم.
د.صبحي ناظم توفيق
690 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع