أخبار يوم ٢٣ أيلول

      

                         أخبار يوم ٢٣ أيلول

١-شفق نيوز/ أفاد شهود عيان، بمصرع وإصابة 10 أشخاص بحادث سير مروع على الدولي السريع الرابط بين محافظتي ذي قار والمثنى. وأبلغ الشهود وكالة شفق نيوز، بأن " حادث سير مروع وقع بين عجلتين نوع (ستاركس وصالون) في منطقة الگطيعة على الطريق الدولي السريع الرابط بين المثنى وذي قار"، لافتين إلى أن " الحادث كان بسبب انفجار إطار العجلة (ستاركس)". وتابعوا، أن " الحادث أدى لمصرع 6 زائري الأربعينية وإصابة 4 آخرين بجروح غالبيتهم من محافظة البصرة "

٢-شفق نيوز/ أفاد مصدر أمني بسقوط ضحيتين وجريحين في كمين لمسلحي داعش في إدارة كرميان بإقليم كوردستان.وقال المصدر لوكالة شفق نيوز، إن "شخصين قتلا وأصيب اثنان آخران بكمين نصبه مسلحو داعش على طريق بين مركز قضاء كفري وناحية سرقلا في إدارة كرميان".
٣-السومرية… تحذير أمريكي من هجمات تنفذها "القاعدة" و"داعش" … كشف مدير مكتب التحقيقات الفيدرالي، كريستوفر راي، أن تنظيمي "داعش" و"القاعدة" يواصلان البحث عن نقاط الضعف ويعدان الخطط لتنفيذ هجمات واسعة النطاق على الأراضي الأمريكية.وقال خلال جلسة استماع بمجلس الشيوخ: "نواصل مراقبة التهديدات من التنظيمات الإرهابية الأجنبية مثل داعش والقاعدة. يواصل أعضاء هذه التنظيمات البحث عن نقاط الضعف ولا يتخلون عن نية تنفيذ هجمات واسعة النطاق ضدنا. وبالطبع، نحن نراقب تطور الوضع في أفغانستان". وأضاف "حتى يومنا هذا، يواصل تنظيم داعش الترويج بقوة لخطابه البغيض وجذب المتطرفين العنيفين الذين يرغبون في شن هجمات ضد الولايات المتحدة ومصالحنا في الخارج".ووفقا له، فإن ما يثير القلق بشكل خاص في واشنطن هو حقيقة أن "الإرهابيين يستخدمون الشبكات الاجتماعية وتطبيقات الهاتف المحمول للرسائل الفورية لتحقيق أهدافهم".
٤-الشرق الاوسط…… الخرطوم: أحمد يونس ومحمد أمين ياسين
اتهمت الحكومة السودانية أمس «فلول نظام الإسلاميين المعزول»، وجهات داخل وخارج القوات المسلحة بتدبير المحاولة الانقلابية، التي شهدتها البلاد، والتحضير المسبق لها بالاستفادة من حالة الانفلات الأمني، والأوضاع في شرق البلاد، وقطع الطرق وإغلاق الموانئ ومناطق إنتاج النفط. وفي غضون ذلك، أعلن الجيش السوداني إفشال التحرك الانقلابي، واعتقال 21 ضابطاً وعدد من الجنود، والسيطرة على الأوضاع. فيما أعلنت مجموعة دول «الترويكا» رفضها للمحاولة الانقلابية، وحذرت من أي محاولة لتقويض الانتقال.وأعلن الناطق الرسمي باسم الحكومة وزير الإعلام، حمزة بلول، في بيان رسمي عن إفشال المحاولة الانقلابية، والقبض على قادتها من عسكريين ومدنيين، موضحاً أن التحقيقات تجري معهم، فيما تجري ملاحقة فلول النظام البائد المشاركين في المحاولة الانقلابية الفاشلة.من جهته، قال رئيس الوزراء، عبد الله حمدوك، في بيان بثه التلفزيون الرسمي أمس، إن ما حدث «انقلاب مدبر من جهات داخل وخارج القوات المسلحة، وامتداد لعمل الفلول». في إشارة إلى أتباع نظام الإسلاميين بقيادة الرئيس المعزول عمر البشير، بهدف «إجهاض الانتقال المدني الديمقراطي».وأضاف حمدوك موضحاً «لقد سبقت المحاولة تحضيرات واسعة، تمثلت في الانفلات الأمني في المدن، واستغلال الأوضاع في شرق البلاد، ومحاولات قطع الطرق القومية، وإغلاق الموانئ وتوقيف إنتاج النفط، والتحريض المستمر ضد الحكومة المدنية». مشيراً إلى أن المحاولة الانقلابية الفاشلة، «كانت تستهدف الثورة وكل ما حققه شعبنا العظيم من إنجازات، وتقويض الانتقال المدني الديمقراطي، وإغلاق الطريق أمام حركة التاريخ... لكن عزيمة الشعب كانت أقوى من محاولة الانقلاب على الانتقال، فقطعت الطريق عليه، وأفشلت المحاولة».في سياق ذلك، تعهد حمدوك بعد اجتماع مطول مع قيادات تحالف «قوى إعلان الحرية والتغيير»، التي تمثل المرجعية السياسية للحكومة الانتقالية، بإجراء اتصالات موسعة مع رئيس مجلس السيادة الانتقالي، عبد الفتاح البرهان، لعرض الحقائق أمام الشعب. وقال إن محاولة الانقلاب الفاشلة «تؤشر بوضوح لضرورة إصلاح الأجهزة الأمنية والعسكرية، وتستدعي مراجعة كاملة لتجربة الانتقال بشفافية كاملة وبوضوح تام، من أجل الوصول لشراكة مبنية على شعارات ومبادئ الثورة، وطريق يؤدي للانتقال المدني الديمقراطي لا غيره».وأوضح حمدوك أن إلقاء القبض على مدبري المحاولة الانقلابية جاء أثناء تنفيذهم للانقلاب، وأنه تم قطع الطريق على خطواتهم العملية لإجهاض الحكومة المدنية، ما يستدعي كشف الحقائق كاملة للشعب السوداني والعالم بأسره. كما تعهد بمحاسبة كل الضالعين، سواء كانوا عسكريين أو مدنيين، بشفافية ووفق القانون، وبأن تعمل الحكومة والأجهزة المختصة، بما فيها لجنة تفكيك نظام الثلاثين من يونيو (حزيران)، على اتخاذ إجراءات فورية من أجل تحصين الانتقال، ومواصلة تفكيك نظام الثلاثين من يونيو، الذي لا يزال يشكل خطراً على الانتقال، حسب تعبيره.في سياق ذلك، أوضح حمدوك أن المحاولة الانقلابية «جاءت لقطع الطريق على تحسين الأوضاع الاقتصادية، في وقت بدأت تشهد فيه انتعاشاً واضحاً، وبدأت السياسات الاقتصادية الإصلاحية تؤتي أكلها في كل مؤشرات الاقتصاد الكلي، ما يستدعي تعزيز ولاية الحكومة ووزارة المالية على كل الموارد القومية، وتوجيهها لتحسين الأوضاع المعيشية لشعبنا كقضية ذات أولوية»، وذلك في إشارة للتصريحات السابقة، بسيطرة الجيش على أكثر من 80 في المائة من موارد البلاد.واعتبر حمدوك أن وحدة «قوى الحرية والثورة والتغيير» هي «ضمانة حقيقية لتحصين الانتقال الديمقراطي، وتحقيق أهداف الثورة». داعياً الشعب إلى ممارسة حقه بكافة الأشكال السلمية لدعم الحكومة الانتقالية، وإكمال مؤسسات الانتقال، بما في ذلك المجلس التشريعي والمحكمة الدستورية، ومجلس القضاء العالي والنائب العام، والمفوضيات، وقال بهذا الخصوص إن ما حدث «درس مستفاد، ومدعاة لوقفة حقيقية وجادة لوضع الأمور في نصابها الصحيح».بدوره، قال الجيش السوداني في بيان مقتضب، أمس، إن عدة ضباط وعسكريين من رتب مختلفة حاولوا في الساعات الأولى من فجر أمس القيام بمحاولة للاستيلاء على السلطة في البلاد.وكشف البيان الموقع باسم المستشار الإعلامي للقائد العام، العميد الطاهر أبوهاجا، أن الجيش «سيطر على الأوضاع واعتقل المشاركين في المحاولة الفاشلة، البالغ عددهم 21 ضابطاً، إلى جانب عدد من ضباط الصف والجنود، واستعاد كل المواقع التي سيطر عليها الانقلابيون»، دون تحديد تلك المواقع، موضحاً أن الأبحاث والتحقيقات لا تزال جارية للقبض على بقية المتورطين.من جهته، قال حمزة بلول الأمير في بيان بثه التلفزيون والإذاعة، إن الحكومة الانتقالية والأجهزة النظامية المختصة «عملت بتنسيق تام للسيطرة على الأوضاع، وإحباط المحاولة الانقلابية». مؤكداً أن مؤسسات الحكم المدني «لن تفرط في مكتسبات الشعب وثورته، وستكون على خط الدفاع الأول لحماية الانتقال من قوى الظلام المتربصة بالثورة».ودعا بلول قوى الثورة ولجان المقاومة، والأحزاب السياسية وأطراف السلام، والأجسام المهنية والنقابية، وكل قطاعات الشعب السوداني، إلى «توخي اليقظة والانتباه إلى المحاولات المتكررة، التي تسعى لإجهاض ثورة ديسمبر (كانون الأول) المجيدة».وحاولت المجموعة الانقلابية، التي قادها ضباط كبار في الجيش محسوبون على النظام المعزول، السيطرة على سلاحي المدرعات والمظلات بالعاصمة الخرطوم، تمهيداً لتسلم السلطة. وبعد اعتقال المتورطين في المحاولة حذر عضو مجلس السيادة الانتقالي، محمد الفكي سليمان، عبر صفحته الرسمية على فيسبوك الانقلابيين، ودعا الجماهير للدفاع عن بلادهم وحماية الانتقال.من جانبها، أكدت أحزاب «تحالف قوى الحرية والتغيير» الحاكم الوقوف بقوة في وجه أي محاولة لتقويض الفترة الانتقالية، والتحول الديمقراطي عبر الانقلابات العسكرية أو غيرها، وشددت على أهمية الإسراع في إصلاح الأجهزة النظامية والجيش والشرطة، وبقية الأجهزة الأمنية، وعلى أهمية وحدة الصف الوطني للدفاع عن أهداف الثورة. فيما حذر «تجمع المهنيين السودانيين» من جهات «تعمل على صناعة الفوضى للانقضاض على الفترة الانتقالية»، وعزز دعوة «الحرية والتغيير» لتسريع هيكلة القوات المسلحة وتنظيفها من الانقلابين، وحسم المتواطئين لقطع الطريق أمام العسكر وفلول النظام المعزول.وعلى صعيد متصل، زار رئيس مجلس السيادة الانتقالي، عبد الفتاح البرهان، أمس سلاح المدرعات، بعد أنباء عن تورط عدد من قادته في المحاولة الانقلابية التي شهدتها البلاد اليوم.وذكر مجلس السيادة، عبر حسابه الرسمي على موقع فيسبوك، أن البرهان زار سلاح المدرعات بمعسكر الشجرة، وقام بتحية الضباط والجنود، وشكرهم على حكمتهم في التعامل مع الأحداث.وفي أول رد فعل دولي على الانقلاب، حذرت مجموعة دول «الترويكا» الغربية (أميركا، المملكة المتحدة والنرويج»، من الساعين لتقويض عملية الانتقال التي يقودها المدنيون، وتوعدت بوقوف شركاء السودان الدوليين بحزم خلف شعب السودان وحكومته الانتقالية. معلنة بوضوح عن رفضها أي محاولات لعرقلة أو تعطيل جهود الشعب السوداني، لإنشاء مستقبل ديمقراطي وسلمي، ودعمها للانتقال الديمقراطي بقيادة المدنيين.ودعت «الترويكا» في بيان لأن يعمل المكونان المدني والعسكري، وجميع الفاعلين السياسيين، على منع التهديدات التي تواجه الانتقال الديمقراطي، وإنشاء مؤسسات انتقالية، ومعالجة التوترات في الشرق والمناطق الأخرى.

٥-الشرق الاوسط……الحوثيون يتأهبون لإعدامات جماعية جديدة في صنعاء…عدن:علي ربيع

على وقع تصعيد عسكري جديد للميليشيات الحوثية في محافظة شبوة لتطويق محافظة مأرب من الجهة الشرقية، أفادت مصادر حقوقية يمنية بأن الجماعة تتأهب لتنفيذ إعدامات جماعية جديدة في صنعاء تشمل 11 شخصاً بينهم امرأتان بعد أن لفقت لهم تهماً بالتخابر.
جاء ذلك بعد أيام فقط من تنفيذها إعدامات جماعية بحق تسعة أشخاص بينهم قاصر في ميدان التحرير وسط صنعاء، وهي الواقعة التي شهدت تنديداً حكومياً ودولياً، ووصفتها الأوساط الحقوقية بـ«الوحشية». وفي حين دفعت الميليشيات بآلاف من أتباعها في صنعاء وصعدة والحديدة وذمار وحجة وبقية المحافظات الخاضعة لها للاحتفال أمس (الثلاثاء) بالذكرى السابعة لانقلابها على الشرعية، واصلت تصعيدها العسكري، وسط أنباء عن اقتحامها مديريتي بيحان وعين في محافظة شبوة، ما يجعلها تحاصر محافظة مأرب من جهة الشرق بعد أن حاصرتها من جهات الجنوب والغرب والشمال الغربي.وذكرت المصادر الحقوقية اليمنية أن الميليشيات أصدرت عبر محكمة خاضعة لها أمراً بإعدام 11 شخصاً بتهمة التخابر، وبمصادرة أموالهم إلى خزينتها. وبحسب المصادر فإن المهددين بالإعدام هم: محمد المالكي وعلي محمد الشاحذي حنان مطهر أحمد الشاحذي وألطاف يحيى المطري ونجيب علي البعداني وسمير مسعد العماري وعصام محمد الفقيه وعبد الله عبد الله مقريش ونبيل هادي الآنسي وعبد الله علي الخياط وعبد الله محمد سوار.إلى ذلك أفاد وزير الإعلام في الحكومة اليمنية معمر الإرياني بأن الميليشيات الحوثية أبلغت أسر الضحايا التسعة لمذبحة 18 سبتمبر (أيلول) بمنحهم مهلة لإخلاء منازلهم ومصادرة كافة ممتلكاتهم من أراضٍ وعقارات وأموال، وتسليم 3 ملايين ريال يمني (الدولار نحو 600 ريال في مناطق سيطرة الجماعة) عن كل ضحية تكاليف للمحكمة غير القانونية الخاضعة لسيطرتها التي أصدرت حكم الإعدام بحقهم.ووصف الوزير اليمني تمادي الميليشيات الحوثية في استهداف ضحايا «مذبحة 18 سبتمبر» والتنكيل بأسرهم بأنه «يمثل استفزازاً لمشاعر كل اليمنيين الذين عبروا عن غضبهم واستهجانهم منذ وقوع الجريمة» وبأنها «محاولة لإرهاب مناهضي الميليشيا من سياسيين وإعلاميين وصحافيين في المناطق الخاضعة لسيطرتها».وعد الإرياني في تغريدات على «تويتر» «الممارسات العقابية التي تنتهجها ميليشيا الحوثي الإرهابية بحق أسر الضحايا تحدياً سافراً للمجتمع الدولي الذي أدان ولا يزال تلك الجريمة البشعة، وانتهاكاً صارخاً للقوانين والمواثيق الدولية وعلى رأسها الإعلان العالمي لحقوق الإنسان والعهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية».وكان زعيم الميليشيات عبد الملك الحوثي توعد (الاثنين) بمواصلة القتال للسيطرة على بقية المناطق اليمنية، داعياً أتباعه لحشد المزيد من المجندين إلى الجبهات وجباية المزيد من الأموال.تهديدات الحوثي جاءت في خطبة له عشية الذكرى السنوية لانقلاب جماعته المدعومة من إيران على الشرعية والتوافق الوطني في اليمن، وذلك في وقت يحاول فيه المبعوث الأممي هانس غروندبرع إنعاش مساعي السلام المتعثرة بدعم دولي وأميركي.ودعا زعيم الجماعة الانقلابية أتباعه إلى الاحتشاد في الميادين احتفالاً بذكرى الانقلاب، وتوعد معارضي الجماعة ومنتقديها ووصفهم بـ«الخونة»، كما شدد على الاستمرار في «تطهير» المؤسسات الحكومية ممن يصفهم بـ«المنافقين» في إشارة إلى موظفي الدولة السابقين الذين ضاقوا ذرعاً بسلوك ميليشياته.وكان المبعوث الأممي الجديد ومعه المبعوث الأميركي إلى اليمن تيم لندركينغ شرعا في جولة جديدة في المنطقة ابتداءً من الرياض قبل أن ينتقلا إلى العاصمة العمانية مسقط في سياق البحث عن خطة لإحلال السلام في اليمن ووقف الحرب.وبينما تتمسك الحكومة الشرعية بالمرجعيات الثلاث للوصول إلى حل شامل، يسود الأوساط السياسية اليمنية حالة من عدم التفاؤل في ظل إصرار الميليشيات الحوثية على التصعيد العسكري، إلى جانب ما تشهده البلاد من أزمة اقتصادية واضطرابات في المناطق المحررة، وعدم تمكن الحكومة الشرعية من العودة إلى العاصمة المؤقتة عدن لممارسة مهامها.وتقول الحكومة الشرعية إن الطريق لاستعادة عملية السلام يبدأ «بالضغط على الميليشيات الحوثية لوقف عدوانها العسكري المستمر والقبول بوقف إطلاق نار شامل» وترى، أن تحقق هذا الأمر «سينعكس بإيجابية على مختلف الجوانب وخصوصاً تلك المرتبطة بتخفيف الآثار الاقتصادية والإنسانية الكارثية للحرب المدمرة التي تستمر الميليشيات الحوثية بإشعالها في مختلف المناطق والجبهات». ويعتقد الكثير من المراقبين أن الميليشيات المدعومة من إيران لن تجنح للسلام إلا إذا كسرت عكسرياً، خصوصاً في ظل تصريحات قادتها الأخيرة، حول عدم جدوى المساعي الأممية الرامية إلى التوصل إلى تسوية شاملة.

٦-‫سكاي نيوز………الأخبار العاجلة

l قبل 1 ساعة
فيديو لعملية إنقاذ.. قرد يخطف جروا صغيرا وتدخل أشخاص في الوقت المناسب
l قبل 1 ساعة
انتهاكات وتعذيب للمرضى في مستشفى بباكستان.. ودوافع المتهم لا تزال غامضة
l قبل 4 ساعات
مصر.. مواقع التواصل الاجتماعي تضج بمقطع جدلي لمرتضى منصور متسائلة عن حقيقة مرضه!
l قبل 7 ساعات
واشنطن تدين محاولة الانقلاب في السودان وتحذّر من أيّ "تدخّل خارجي"
l قبل 10 ساعات
الصحة العالمية: متحورة دلتا أصبحت أقوى وأشد عدوى وأكثر منافسة ضمن متحورات كورونا
l قبل 10 ساعات
السيسي: ندعو إلى محاسبة الدول الراعية للإرهاب
l قبل 10 ساعات
الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي: القارة الإفريقية هي الأكثر تضررا من تداعيات جائحة كورونا
l قبل 12 ساعة
رئيسي: يجب أن يقرن الحديث عن حقوق الأمم بالحديث عن مسؤوليات حكوماتها

l قبل 12 ساعة
الرئيس الإيراني: : منع توريد المواد الطبية والضرورية للدول بسبب العقوبات يحب أن يحظر دوليا
l قبل 13 ساعة
الأمين العام للأمم المتحدة يندد بمحاولة الانقلاب في السودان
l قبل 14 ساعة
الرئيس الأميركي جو بايدن: لا يوجد حليف أقرب للولايات المتحدة وأكثر موثوقية من أستراليا
l قبل 15 ساعة
الرئاسة الفرنسية: ماكرون يستضيف رئيس الوزراء اللبناني نجيب ميقاتي يوم الجمعة 24 سبتمبر
l قبل 16 ساعة
بايدن: الولايات المتحدة لن تلجأ إلى القوة العسكرية إلا "كخيار أخير"
l قبل 16 ساعة
بايدن: الولايات المتحدة لا تسعى إلى حرب باردة جديدة
l قبل 16 ساعة
بايدن: حل الدولتين هو الخيار الأمثل لإنهاء الصراع الفلسطيني الإسرائيلي
l قبل 16 ساعة
بايدن: الولايات المتحدة ستعود بالكامل إلى الاتفاق النووي الإيراني في حال تصرفت طهران بالمثل
l قبل 16 ساعة
بايدن: الولايات المتحدة ستضاعف جهودها المالية الدولية في إطار مكافحة التغير المناخي
l قبل 16 ساعة
بايدن: سنواجه ونرد على أي هجمات سيبرانية تستهدفنا
l قبل 16 ساعة
بايدن: الولايات المتحددة ستعلن الأربعاء "التزامات إضافية" في إطار مكافحة وباء كورونا
l قبل 16 ساعة
بايدن: الجميع يعاني من أزمة المناخ العابرة للحدود والتي تهدد البشرية
l قبل 16 ساعة
بايدن: علينا التوصل لآلية جديدة لمواجهة التهديدات الصحية والأوبئة
l قبل 16 ساعة
بايدن: استخدام القوة يجب أن يكون الخيار الأخير وليس الأول لحل مشاكل العالم
l قبل 16 ساعة
بايدن: سنستخدم القوة عند الضرورة لحماية مصالحنا
l قبل 16 ساعة
بايدن: أعدنا التأكيد على تحالفنا مع الناتو
l قبل 16 ساعة
بايدن: نفتح صفحة الدبلوماسية في أفغانستان
l قبل 16 ساعة
بايدن: أنهينا 20 عاما من النزاع والوجود العسكري في أفغانستان
l قبل 16 ساعة
بايدن: سنعمل مع شركائنا وحلفائنا لمواجهة التحديات الجماعية
l قبل 16 ساعة
بايدن: أنهينا 20 عاما من الإرهاب في أفغانستان
l قبل 16 ساعة
بايدن: علينا أن نواجه خطر الإرهاب
l قبل 16 ساعة
بايدن: إدراتي ملتزمة بتوجيه العالم نحو مستقبل أكثر سلما
l قبل 16 ساعة
بايدن: علينا أن نحترم ميثاق الأمم المتحدة
l قبل 16 ساعة
بايدن: خسرنا كثيرا في مواجهة وباء كورونا
l قبل 16 ساعة
كلمة الرئيس الأميركي أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة
مع تحيات مجلة الكاردينيا

أطفال الگاردينيا

  

إذاعة وتلفزيون‏



الأبراج وتفسير الأحلام

المتواجدون حاليا

700 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع