صباح هذا اليوم.. الخميس ..أتصل بي الأخ والصديق / أبو عمر الدهلكي من أربيل .. وأثناء الكلام أرسل أكثر من صورة من حديقته وركز على زهرة الگاردينيا وقال:
أهتم كثيرا بالحديقة..ولكن حصة الأسد لزهرة الگاردينيا.. أحبها وكأنها أحد أولادي..اجلس كل مساء بالقرب منها.. راحتها لاتوصف...
ونحن نقول للعزيز أبوعمر: الف شكر يا الغالي.. لا نستغرب من جمال ورائحة الگاردينيا التي تحمل ريحة أهلنا وناسنا الطيبين ... قبلاتنا لأبنتنا الغالية الگاردينيا .. مع تمنياتنا لها بالعمر المديد ..والعطاء المستمر...
1086 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع