د.سعد العبيدي
حچاية التنگال ٢٤٩٣
دفعة لندن، مسلسل يعرض بقناة (mbc) يحچي عن تجربة طلبة كويتيون يدرسون الطب بلندن في زمن الثمانينات، المسلسل أثار الكثير من ردود الأفعال بيها عتب، وبيها نقد، وبيها مشاعر عدوان تبادلوها عراقيين وكويتين، والمسلسل بالأساس انتاج قطاع خاص سعودي، يعرض بقناة خاصة سعودية، لكاتبة كويتية، وتم تصويره خارج الكويت وأخرجه مصري، ومثلوا بيه من جنسيات مختلفة بينهم عراقيين. والمسلسل ولو بعده بأوله، ما مبين خيره من شره، لكن المناكفات الي صارت بسببه تبين كم المشاعر السلبية الباقية بنفوس العراقيين والكويتيين، وتبين أنو الكاتبة الكويتية، مشكلچية ومو منصفة، ولا صادقة بكتابتها للأحداث، وحدة من الاحداث، طالبة طب عراقية تشتغل خادمة عند كويتيات، وهذا تجني وتصغير لأن بلندن ماكو نظام الخدم والحشم الموجود بالدول العربية والكويت، والطالبة العراقية بذاك الوكت لو مبعوثة لو أهلها متمكنين، وحتى لو كانت لاجئه، ونادرا ما چان أكو لاجئين عراقيين بالثمانينات هم ينطوها قرض تدرس وتعيش، والعمل يا ستي ولو مو عيب، لكن الافتراء والچذب أكبر العيب. وحدث آخر لعراقي بلندن تطلب منه كويتيات المساعدة، وبدل ما يساعدهن يتفل عليهن، وهذا هم مو صحيح وان كان سلوك فردي، لأن بذيچ الأيام ما كان أكو حقد بين الكويتيين والعراقيين بالعكس كانوا دهن ودبس، لذلك من تباوع هيج عمل تستنتج أنه مقصود لإثارة الضغينة من كاتبة يبين لحد الآن گلبها مليان حقد، على العراق وعلى المرأة العراقية الي درست الطب وتفوقت بيه، قبل ولادة جدها حمادة، وتگول ليش يا بنت مشاري تحطين ملح على جروح العراقيين.
1453 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع