د.طلعت الخضيري
حتوته مصريه
قصه واقعيه أرويها كما سمعناها في وسائل ألإعلام ولم نتأكد من صحتها أرويها للقارىء ألكريم وقد تكون بها عبره لمن يعتبر.
في ألمنتصف ألثاني من القرن الماضي صعد نجم في سماء الفن والتلحين شاب أسمه بليغ حمدي لحن لأم كلثوم أجمل ألآلحان واستمر في صعوده في سلم الحياه إلى أن حدثت حادثه في مسكنه عندما رمت فتاه عربيه نفسها من شرفه شقته خلال أستضافته لها مع بعض الأصدقاء ، وقيل أنه هرب إلى باريس لتجنب تحقيق العداله معه، وكان فد تم طلاقه من ألفنانه ورده ألجزائريه ، ولم يستطع ألهرب من العداله ألإلاهيه إذ أصيب بمرض ألسرطان وقيل أن الفنانه ورده توسطت له للرجوع إلى بلده ليقضي نهايه حياته به.
وأرسل لها قبل وفاتها قصيده لحنها بعنوان ( أودعك وأودع الدينا معك) أجادت ورده في غنائها .
عبره لمن يعتبر أن الله سبحانه وتعالى يمهل ولا يهمل ،ملاحضات كثيره مرت علي شاهدت بها نهايه طغاه جبارين ظلموا فنالوا عقابهم من خالقهم، فهل يعتبر أمثالهم أليوم وغدا؟
745 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع