حچاية العيد ٤٥

                                               

                           د.سعد العبيدي

              

إلهي وانته الحبيب المصطفى بهذا العيد جيت أسأل وأشكيلكْ.

يمتهَ العيد، هذا اليوم لو باچرْ. حِرّتْ وَحَيروني الربع. خليني أحچيلكْ.

الگمر واحد والفلك واحد. معقوله بالطلعهَ يختلفون. گلي وألف حِجّهَ أسوِيلكْ.

وَين الصُدگْ وَين الصحْ، وين أهل الراي، لو صارت سنينه إدعيلي وأدعيلكْ.

سبعين مرت عَلَيْ، ولا عيد منهن طبگْ، تالي إشلون مو من حقي أسأل وأشكيلكْ.

گضيناها تمنيات برفاه وخير، تالي النتيجهَ صُفَتْ على إبساط المروهَ بالگعدهَ نبچيلكْ.

وفوگاها إجونه زلم يگولون عدنه العلم، ومن تسأل يردون بظلم، شنهو الـ بدِينَا، وإشنگدرْ إنسويلكْ.

تركوا بداخِلنهَ كُومَة نكدْ، وبگدها شك وحِقدْ، وَزَيَدّوا من يا كلون الكبد. تريد برهان، ألف برهان أوديلك.

هذي مو جديده تره، هي من قال وبله، بالدين كومة ضغبرهَ، دِلّني على درب المعبرهَ، خليني أمشيلك.

ربي وانت المقتدرْ، منريد عيدين ولا كِدرْ، بيدك كل الأمرْ، سويها قبل الظهر، خلينى أصّفيِلَكْ.

شفناك إحنا بعقل، جاوبني ربي بعقل، إنطيني شارهَ بالعقل، يمته العيد، إفتِينِي دا أفتيِلَكْ.

لا تّحملني بسؤالي الذنبْ، وانت غفور ومحبْ، هذا هو الدربْ، راويني حتى أقنعْ وأصليلكْ.

  

إذاعة وتلفزيون‏



الأبراج وتفسير الأحلام

المتواجدون حاليا

891 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع