أخبار يوم ١٧ كانون الثاني

     

                 أخبار يوم ١٧ كانون الثاني

١-السومرية ………

بالأرقام.. إحصائية حديثة لإصابات كورونا حول العالم… أفادت جامعة "جونز هوبكنز" الأمريكية بأن حصيلة الإصابات المؤكدة بفيروس كورونا المستجد (كوفيد-19) حول العالم ارتفعت إلى 323 مليونا و710 آلاف و511 حالة.وذكرت الجامعة - في أحدث إحصائية نشرتها عبر موقعها الإلكتروني،أن إجمالي الوفيات جراء الإصابة بالفيروس حول العالم ارتفع إلى 5 ملايين و529 ألفا و834 وفاة.وأوضحت أن الولايات المتحدة سجلت أكبر عدد من حالات الإصابة حول العالم، والذي بلغ أكثر من 64 مليون إصابة، في حين تجاوزت حصيلة الهند 36.8 مليون إصابة لتحتل المرتبة الثانية، تليها البرازيل بأكثر من 22.9 مليون حالة.
ووفقا لأحدث البيانات، تصدرت الولايات المتحدة قائمة الدول من حيث عدد الوفيات جراء الإصابة بالفيروس بـ849 ألفا و259 وفاة، تلتها البرازيل في المرتبة الثانية بـ621 ألفا و63 وفاة ثم تأتي الهند في المرتبة الثالثة بإجمالي وفيات 485 ألفا و752 وفاة.
٢-ار تي ………
العراق.. "الديمقراطي الكردستاني" ينفي تنازله عن منصب الرئيس ويعلن عن مرشحه… نفى الحزب "الديمقراطي الكردستاني" تنازله عن منصب رئاسة الجمهورية في العراق، وأعلن عن مرشحه للرئاسة. وقال عضو الحزب مهدي عبد الكريم في حديث "للسومرية نيوز" إنه "لا صحة للأنباء التي تحدثت عن تنازل الحزب الديمقراطي الكردستاني عن منصب رئاسة الجمهورية. هناك حوارات ولقاءات تجريها شخصيات الاتحاد الوطني ل‍مسعود بارزاني لحسم "مشكلة" منصب الرئيس". أضاف: "مرشحنا الوحيد في الحزب الديمقراطي الكردستاني لمنصب رئاسة الجمهورية هو هوشيار زيباري"، لافتا إلى "وجود تفاهمات وحوارات بين الحزبين في الإقليم لحسم هذا الموضوع".يذكر أن منصب رئيس الجمهورية من حصة المكون الكردي وفقا للعرف السياسي العراقي منذ عام 2003 ومنصب رئيس الحكومة للمكون الشيعي، أما منصب رئيس البرلمان فمن حصة المكون السني. ‫
٣-ار تي ………
لافروف: على الأكراد إطلاق حوار جاد مع دمشق وليس الأمريكيون من يحدد مصير سوريا… أعلن وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف أن الاتصالات التي تجريها موسكو مع أكراد سوريا تهدف إلى إقناعهم بإطلاق حوار جاد مع حكومة دمشق بدلا عن التعويل على دعم الولايات المتحدة. وأكد لافروف خلال مؤتمر صحفي حول نتائج عمل الدبلوماسية الروسية في عام 2021، أن موسكو في اتصالاتها مع الرئيسة التنفيذية لـ"مجلس سوريا الديمقراطية" إلهام أحمد وزملائها الأكراد تسعى إلى أن "توضح لهم ضرورة إطلاق حوار جاد مع دمشق بشأن الظروف التي سيعيش فيها الأكراد داخل الدولة السورية".ولفت لافروف إلى أن هناك بعض التحفظ لدى الحكومة السورية إزاء الأكراد، موضحا أن دمشق لم تنس أن الأكراد اتبعوا نهجا معارضا لها في المراحل السابقة من النزاع.وشدد الوزير الروسي على أن هدف الدبلوماسية يكمن في "تجاوز الماضي وإقامة علاقات للمستقبل"، مشيرا إلى أن سوريا في هذه المسألة قد تستفيد من تجربة العراق المجاور.وذكّر لافروف بأنه قبل عامين خلال زيارته إلى دمشق وأربيل دعم بالقوة فكرة تكثيف الاتصالات بين أكراد سوريا والعراق بهدف تبادل أكراد العراق مع أشقائهم السوريين تجربتهم بشكل أنشط.وأقر الوزير بأن القضية الكردية تشكل حاليا أحد العوائق أمام إطلاق التفاوض الشامل بشأن تسوية النزاع، موضحا أن اللجنة الدستورية التي تعقد اجتماعاتها في جنيف تضم عددا من الأكراد لكنهم لا يمثلون كافة الجهات الكردية في البلاد.وذكّر لافروف بأن الأكراد، عندما أعلنت إدارة الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب عن نيتها سحب القوات من سوريا بالكامل تواصلوا فورا مع روسيا بطلب مساعدتهم في إطلاق حوار مع دمشق، غير أن اهتمامهم بذلك اختفى بمجرد مراجعة واشنطن قرارها.وتابع: "هذه هي الحياة، لكن الأفق يجب أن يكون أبعد بالنسبة للسياسيين الأكراد.. لا شك في أن الأمريكيين ليسوا من سيحدد مصير سوريا".
٤-بغداد: «الشرق الأوسط»
لم تمض الجلسة الأولى للبرلمان العراقي بسلام، بدءا من التدافع الذي أدى إلى نقل رئيس السن محمود المشهداني إلى المشفى القريب من مبنى البرلمان إلى القرار الولائي الذي اتخذته المحكمة الاتحادية العليا بإيقاف الإجراءات بانتظار الحسم النهائي للدعوى المرفوعة من قبل النائب باسم خشان بشأن بطلان الجلسة من الناحية القانونية.
ومع أن هيئة الرئاسة المنتخبة (محمد الحلبوسي ونائباه الصدري حاكم الزاملي والقيادي في الديمقراطي الكردستاني شاخوان عبد الله) فتحت لتقوم بأول ممارسة رسمية بعد انتخابها وهي فتح باب الترشيح لمنصب رئيس الجمهورية. لكنها لم تتمكن من ذلك بسبب الفوضى التي سادت الجلسة الأولى حول تسجيل «الكتلة الأكبر».المرشحون لمنصب رئاسة الجمهورية وفي غضون ساعات من فتح باب الترشيح أصبحوا بالعشرات من المواطنين العراقيين ممن يتيح لهم الدستور شكلا الترشح لهذا المنصب المضمون للكرد وبالذات لمرشح من أحد الحزبين الرئيسيين (الديمقراطي الكردستاني بزعامة مسعود بارزاني والاتحاد الوطني برئاسة بافل جلال طالباني). وما أن بلغ عدد المرشحين لمنصب الرئيس في اليوم الأخير لقبول طلبات الترشيح 26 شخصاً، أبرزهم الرئيس الحالي برهم صالح عن الاتحاد الوطني وهوشيار زيباري، القيادي في الحزب الديمقراطي الكردستاني.لم يتنازل الاتحاد الوطني عن مرشحه صالح الذي يرفضه الديمقراطي الكردستاني ما اضطر الأخير إلى ترشيح وزير الخارجية والمالية الأسبق هوشيار زيباري على أمل أن يستجيب الاتحاد الوطني ويسحب مرشحه الذي لم يكن قد قدم أوراق ترشحه بعد. مضت الساعات والدقائق حتى آخر عشر دقائق فطلب المكتب السياسي للاتحاد من صالح تقديم أوراق ترشحه. انهار الاتفاق ولو بشكل أولي بين الحزبين اللذين يراهن كل واحد منهما على ما يملكه من ثقل وعلاقات في بغداد.لكن قبل أن تبدأ أي جولة جديدة من مفاوضات التفاهم بشأن إمكانية تراجع أحد الحزبين الكرديين الرئيسيين وسحب مرشحه كانت ثلاثة صواريخ كاتيوشا سلكت طريقها نحو مقر السفارة الأميركية في المنطقة الخضراء في بغداد. ومع أن صاروخين أسقطا من قبل منظومة «سيرام» الدفاعية فإن الصاروخ الثالث سقط على مدرسة ثانوية للبنات في مجمع القادسية القريب من السفارة فأصاب امرأة وطفلا.نفت الفصائل المسلحة القريبة من إيران أن تكون هي من فعلت ذلك. وفي المقابل غرد مقتدى الصدر مهاجما ما حصل وعادا أن من «يدعون المقاومة» يريدون بمثل هذه الممارسات إبقاء الاحتلال لأنه مبرر وجودهم في حمل السلاح.تعقد المشهد نسبيا بين الصدر الذي يقود تحالف الأغلبية، المكون من كتلته (الصدرية) وتحالف «تقدم وعزم بزعامة محمد الحلبوسي وخميس الخنجر السنيين والحزب الديمقراطي الكردستاني، وبين خصومه من قوى الإطار التنسيقي ومن يمكن أن يقف معهم لا سيما الاتحاد الوطني الكردستاني مع احتدام معركة رئاسة الجمهورية».
لم تقف الأمور عند هذا الحد. ففي هذه الأثناء تعرض أحد مقرات الحزب الديمقراطي الكردستاني في بغداد إلى قنبلة يدوية. لم يصب أحد كالعادة، فالمسألة لم تكن أكثر من مجرد رسالة تحذير من قبل الفصائل المسلحة التي سبق لها قبل أيام أن حذرت الكرد والسنة من اللعب بالنار بالوقوف مع طرف شيعي ضد طرف آخر.لم يمض وقت طويل على رمي القنبلة اليدوية على مقر حزب بارزاني في بغداد حتى هز انفجاران العاصمة العراقية بغداد فجر أمس وسرعان ما جاءت الأنباء لتفيد أن المستهدف هذه المرة مقر تحالف تقدم بزعامة محمد الحلبوسي في حي الأعظمية في جانب الرصافة من بغداد، ومقر تحالف عزم بزعامة رجل الأعمال خميس الخنجر في حي اليرموك في جانب الكرخ من بغداد.بعدالة توزعت الصواريخ (حصة سفارة واشنطن) والقنابل اليدوية (حصص متساوية للسنة والكرد). لم يعلن أحد كالعادة مسؤوليته لكن الجميع استلم الرسالة التي تقف خلف هذه الاستهدافات.الكرد هم الخاسر الأكبر من هذه القسمة. ففي الوقت الذي أدى التوافق السني - السني إلى حصدهم منصب رئاسة البرلمان بتأييد نصف شيعي ونصف كردي فإن الخلافات الشيعية - الشيعية بقيت على حالها على صعيد الكتلة الأكبر التي لم تحسم بعد. فالصدر لا يزال يواصل رهانه على تحالف الأغلبية. أما الكرد، ممثلين بالحزب الديمقراطي الكردستاني، سرعان ما أعلنوا أنهم لن يقفوا على صعيد الصراع الشيعي - الشيعي حول «الكتلة الأكبر» مع طرف ضد آخر. غير أن تصويت الديمقراطي الكردستاني على رئاسة البرلمان عبر توافق الأغلبية مقابل حصولهم على منصب النائب الثاني لرئيس البرلمان من شأنه أن يلقي بظلاله على صعيد التصويت على منصب رئيس الجمهورية. فالكرد الباحثون في النهاية عن مصلحة إقليم كردستان، إن كان على صعيد الموازنة المالية أو القوانين المؤجلة وفي مقدمتها قانون النفط والغاز والمادة 140 من الدستور، ليس من مصلحتهم الذهاب إلى نهاية الطريق مع طرف شيعي واحد حتى وإن بدا منتصرا حاليا (الصدر وكتلته) لأن قوى الإطار التنسيقي سوف تتحول إلى حجر عثرة أمام إمكانية حصول الكرد على مطالبهم التي يرونها مشروعة.ومع أن للحزبين الكرديين الرئيسيين مصلحة مشتركة على صعيد حقوق الإقليم فإنه ما لم تحصل تسوية مقبولة في منتصف الطريق على صعيد منصب رئاسة الجمهورية (تنازل أحد المرشحين للآخر) فإن تكرار سيناريو 2018 وبصرف النظر عن الفائز برئاسة الدولة، برهم صالح أو هوشيار زيباري، سيصبح الموقف الكردي حيال بغداد في أضعف حالاته.

٥-سكاي نيوز ………………الأخبار العاجلة

l قبل 2 ساعة
وسائل إعلام محلية: احتجاز رهائن في كنيس يهودي في ولاية تكساس الأميركية
l قبل 2 ساعة
أميركا: أي عدوان روسي على أوكرانيا ستقابله عواقب قاسية
l قبل 4 ساعات
سعيّد يرفض "المحاولات المشبوهة" ويوجه دعوة إلى القضاة
l قبل 4 ساعات
كيروش يجري 4 تغييرات على تشكيلة منتخب مصر أمام غينيا بيساو
l قبل 5 ساعات
مصر.. النائب العام يأمر باتخاذ إجراءات التحقيق في واقعة وفاة وائل الإبراشي
l قبل 5 ساعات
فيديوهات مخيفة لبركان "المحيط".. وتسونامي يستنفر ملك تونغا
l قبل 6 ساعات
صور.. سفينة عملاقة تعبر مجرى قناة السويس الجديد
l قبل 7 ساعات
في رسالة إلى برهان.. خطة أفريقية للخروج من "الأزمة"

l قبل 7 ساعات
النيابة العامة في كازاخستان تؤكد مقتل 225 شخصا في الاضطرابات
l قبل 7 ساعات
رئيس مجلس السيادة الانتقالي السوداني يتلقى رسالة خطية من رئيس مفوضية الاتحاد الأفريقي تتعلق برؤية الاتحاد للخروج من الأزمة التي يشهدها السودان
l قبل 7 ساعات
بنزيما يكشف رأيه في محمد صلاح.. ويشعل التكهنات
l قبل 7 ساعات
اليمن.. ألوية العمالقة تحرر مناطق بمديرية حريب في مأرب
l قبل 8 ساعات
السيسي يطلع على تنفيذ مشروع "التجلي الأعظم"
l قبل 8 ساعات
استنفار.. طائرة مسيرة مجهولة تحلق فوق محطة نووية بالسويد
l قبل 8 ساعات
بالفيديو.. حريق "كيماوي" في ولاية أميركية وتحذيرات للسكان
l قبل 8 ساعات
"أسرار ميدو وإيتو" تشعل الجدل في مصر والجزائر
l قبل 9 ساعات
"مخاطر كبيرة" تطال الحوامل اللواتي لم يتلقين لقاح كورونا
l قبل 10 ساعات
الكاميرا ترصد أمواج تسونامي العاتية في جزيرة تونغا
l قبل 10 ساعات
فيديو.. "تسونامي" يدفع سكان تونغا إلى الجبال ويصل ساموا الأميركية
l قبل 10 ساعات
في أقل من أسبوع.. 8 فضائح "لا تصدق" في أمم إفريقيا
l قبل 12 ساعة
في القدس.. قرار بهدم المسجد القديم صاحب "القبة الذهبية"
l قبل 14 ساعة
رعب في تونغا.. فيديو لأمواج البحر تقتحم المنازل وتحذير من "تسونامي" يهدد المدن الأميركية
l قبل 14 ساعة
مراسلنا: 3 صواريخ تستهدف قاعدة عسكرية تركية في قضاء بعشيقة شمالي العراق
l قبل 14 ساعة
عقب شائعات اعتزاله كرة القدم ومرضه بالقلب.. بدر بانون يرد ويكشف الحقيقة
l قبل 15 ساعة
نشاط بركاني في تونغا.. وأمواج تسونامي خطيرة تهدد مدنا أميركية
l قبل 16 ساعة
خلية الإعلام الحربي في العراق: تم اعتراض 3 طائرات مسيرة اقتربت من قاعدة بلد الجوية في محافظة صلاح الدين
l قبل 17 ساعة
الصين تؤكد معارضتها للعقوبات الأميركية على إيران
مع تحيات مجلة الكاردينيا

   

أطفال الگاردينيا

  

إذاعة وتلفزيون‏



الأبراج وتفسير الأحلام

المتواجدون حاليا

720 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع