أخبار يوم ٨ تشرين الاول

      

              أخبار يوم ٨ تشرين الاول

‫١-السومرية…

القبض على 11 متهماً بمواد قانونية مختلفة في صلاح الدين
أعلنت مديرية شرطة محافظة صلاح الدين، اليوم إلقاء القبض على (١١) متهما بمواد قانونية مختلفة بضمنهم متهم وفق المادة ٤ ارهاب في أنحاء المحافظة. وذكرت المديرية في بيان ورد لـ السومرية نيوز، ان "مديرية شؤون افواج الطوارئ تمكنت من تنفيذ واجب (١٨) كمينا ضمن قاطع المسؤولية لتأمين حماية ابراج نقل الطاقه الكهربائية". واضاف البيان انه "تم حجز وفرض غرامات من قبل مديرية مرور صلاح الدين بالتعاون مع مديرية شرطة صلاح الدين، حيث حجزت ١٦عجلة وفرضت غرامات على ٢٣٢ عجلة لمخالفتها الاوامر والتعليمات المرورية".
٢-السومرية…
تداول عدد من وسائل الإعلام العربية، خبرا يزعم تسبب "هاكر صيني عمره 13 عاما" في تعطيل خدمات فيسبوك وإنستغرام وواتساب.الخبر الذي زعمت وسائل الإعلام أنه منسوب لوكالة رويترز انتشر كالنار في الهشيم خاصة على منصة التغريدات القصيرة تويتر، خلال وقت قصير، حيث ساعد على ذلك انقطاع خدمات منصات فيسبوك وإنستغرام وواتساب لأكثر من 6 ساعات.ما الذي حدث لمنصات فيسبوك وإنستغرام وواتساب؟بدأ انقطاع خدمات فيسبوك وإنستغرام وواتساب، التابعين لها، في حوالي الساعة 1200 ظهرا بتوقيت شرق الولايات المتحدة (1600 بتوقيت غرينتش)، فيما وصفه موقع داون ديتكتور، الذي يتتبع حالات انقطاع خدمات الانترنت، بأكبر خلل على الإطلاق تتعرض له فيسبوك. وأقرت فيسبوك بأن المستخدمين يواجهون مشكلة في الوصول إلى تطبيقاتها، لكنها لم تقدم أي تفاصيل حول طبيعة المشكلة أو عدد الأشخاص الذين تأثروا بالانقطاع. ما هي تفاصيل الخبر المنسوب لوكالة رويترز؟ذكرت وكالة رويترز، أن هاكرز صيني يدعى "سن جي سو"، مسئول عن إيقاف خدمات "فيسبوك" وواتسابوانستغرام. مشيرة إلى أن الهاكرز الصيني يبلغ من العمر 13 عاما فقط.
خبر الهاكر الصيني كاذب
قامت وكالة "سبوتنيك" الروسية بالبحث في نسختي وكالة رويترز العربية والإنجليزية ولم تجد أي خبر يشير إلى تلك المعلومات المضللة التي تم تداولها في منصات إخبارية عربية ومن قبل رواد مواقع التواصل الاجتماعي.
٣-ار تي …
أمير سعودي يعلق على مبررات المالكي لإعدام صدام حسين يوم عيد الأضحى
علق الأمير السعودي سطام بن خالد آل سعود على ما ورد على لسان رئيس الوزراء العراقي الأسبق نوري المالكي من مبررات لإعدام صدام حسين في عيد الأضحى منتقدا القناة التي استضافته. وكان المالكي قد تطرق في مقابلة مع قناة "الحدث" إلى إعدام صدام حسين يوم العيد مبررا ذلك بقوله: "ما عندنا في الدستور ما يمنع إجراء إعدام في أيام العيد وهذا ما قاله القانون وما قاله القضاء الموجود حاليا".وواصل المالكي سرد وجهة نظره وتبرير إعدام صدام حسين يوم عيد الأضحى قائلا: "كان نهاية الشهر هو هذا اليوم وإذا لم يعدم فستكون مخالفة على الحكومة العراقية، لذلك نحن التزمنا بالسياقات القانونية والالتزامات الدستورية في عملية الإعدام. وهذا هو حق الشعب وحق الشهداء وحق الشخصيات وحق العراق الذي انتهكت كرامته بسبب سياسة هذا الرجل والحزب الذي ينتمي إليه".ورأى الأمير سطام في تدوينته أن إعطاء مساحة للمالكي: "لتبرير مواقفه أو تمرير أجنداته هو فشل إعلامي ذريع"، لافتا في هذا السياق إلى وجود "عوامل تحدد النجاح أو الفشل وهي هدفك من اللقاء والإعداد الجيد والمتكامل والمذيع القوي الذي سيحاوره".
٤-ار تي …
تباين في الشارع العراقي بشأن الانتخابات… تباينت آراء العراقيين بشأن المشاركة بالانتخابات التشريعية المرتقبة، وذلك وسط حالة من الإحباط تسود الشارع نتيجةَ عدم تطبيق الساسة لوعودهم منذ عام 2003 وحتى الآن حسب المواطنين
٥-شفق نيوز/ …
احتدمت المنافسة الانتخابية بين تحالف "قوى الدولة الوطنية"، وبين التيار الصدري، قبل أيام قليلة من فتح صناديق الاقتراع في العاشر من تشرين الأول أكتوبر الجاري، حيث تبادل الطرفان لهجة التحدي، ولوح قيادي في "تيار الحكمة" بزعامة عمار الحكيم بتحقيق نتائج "تصدم" الصدريين. ويمثل الطرفان جانباً مهماً من "الشارع الشيعي"، وبينما يتباهى الصدريون بأنهم ورثة طبيعيون للبيت الديني لآل الصدر، وحققوا مرتبة أولى في انتخابات العام 2018، فإن تيار الحكمة الذي يقود "تحالف قوى الدولة الوطنية"، يفتخر ايضا بنفسه باعتباره الوريث الشرعي المكمل لمرجعية آل الحكيم التاريخية، بل هو الأكثر قربا من مرجعية النجف، ولهذا فإن الصدام المباشر بين الطرفين يؤشر الى معركة حامية الوطيس بين ناخبي الجهتين. وفي تصريحات خاصة لوكالة شفق نيوز، قال قيادي بارز في تيار الحكمة لوكالة شفق نيوز، "نحن نتحدى التيار الصدري ونقول ان جمهورنا اكثر تنظيما وأكثر اندفاعا نحو صناديق الاقتراع، وسوف نحقق نتائج تصطدم التيار الصدري". وعندما سئل القيادي في تيار الحكمة عن ميدان الثقة الانتخابية الذي يشير إليه، قال بوضوح ان الانتصارات التي ستتحقق ستكون تحديدا في "مناطق الجنوب والفرات الاوسط.. هذه ستكون لنا". وأشار المصدر القيادي الموالي لعمار الحكيم، إلى تغريدة سابقة لما يعرف بـ"وزير القائد" صالح محمد العراقي الذي أقر بأن كتلة "سائرون" بقيادة الصدريين لم تتمكن من تحقيق المرتبة الأولى في مدينة الصدر في الانتخابات الماضية، متسائلا عما إذا كان "السيناريو سيتكرر هذه السنة". وبرغم أن تيار الحكمة لم يتمكن من تحقيق سوى 19 مقعدا برلمانيا له في العام 2018، في أول انتخابات يخوضها بشكل منفرد كحزب بعد خروجه من عباءة "المجلس الأعلى" العام 2017، اعتبر القيادي ان تحالف قوى الدولة بقيادة تيار الحكمة، سيتمكن هذه المرة من عبور حاجز ال30 مقعدا. دوائر القرار الشيعية ترى أن بيان المرجع السيستاني الأعلى في العراق علي السيستاني مؤخراً والذي دعا فيه إلى الإقبال على التصويت لتغيير وإصلاح وضع العراق، سيلعب دوراً في مشاركة جمهور مواز للصدريين، وقد يخسرهم نحو عشرة مقاعد برلمانية.ومعلوم ان الكتلة الصدرية تخوض الانتخابات من خلال 100 مرشح توزعوا على عموم محافظات ومدن البلاد على أمل الحصول على ما يكفي من المقاعد لضمان رئاسة الحكومة لنفسها، او ربما من خلال لعب دور "بيضة القبان" الحاسمة لاختيار شخصية تتولى تشكيل الحكومة. اما تيار الحكمة الذي يخوض الانتخابات من خلال 60 مرشحا ينضوون في تحالف قوى الدولة الوطنية، من الكفاءات والتكنوقراط توزعوا أو انحدروا من جميع محافظات العراق بما فيها اقليم كوردستان. وفي مؤشر على احتدام الصراع الانتخابي بين الكتلتين الشيعيتين البارزتين، سارع عضو التيار الصدري عصام حسين إلى الرد على تأكيدات تيار الحكمة حول نتائج المعركة الانتخابية المحتملة، قائلا لوكالة شفق نيوز، قائلا ان تصريحات تيار الحكمة تعكس "الحرب النفسية تجاه التيار الصدري". وأبدى حسين خلال حديثه لوكالة شفق نيوز، ثقته بأن التيار الصدري "جمهوره منظم وملتزم وأيضاً" في التوزيع المناطقي القائم حاليا. وأوضح القيادي الصدري ان تحالف الحكيم ودولة القانون وتحالف الفتح وغيرهم، يتنافسون على جمهور واحد ليس بمساحة التيار الصدري، مشيرا الى ان تكهنات تيار الحكمة أن الصدريين لن يحققوا المقاعد التي يسعون اليها، بمثابة "تصريح خاطئ جدا". واكد حسين ان "مساحة وجود التيار الصدري معروفة". واضاف ان تلك التصريحات تستهدف رفع معنويات جمهورهم.
٦-الشرق الاوسط……
بغداد: فاضل النشمي
لم يكن من العسير التكهن بملامح رئيس الوزراء العراقي في الدورة الانتخابية البرلمانية الأولى عام 2006، ذلك أن نظام الحكم الجديد المستند إلى النظام البرلماني والتمثيل النسبي الذي ينتج عنه اختيار رئيس أعلى سلطة تنفيذية في البلاد صُمم بحيث ينتج عنه اختيار رئيس وزراء من بين قيادات الصف الأول في الأحزاب والائتلافات الكبيرة المشاركة في السباق الانتخابي، رغم أن الدستور لا يمنع اختيار الكتلة النيابية الأكبر مرشحاً لها من خارج الفائزين بمقعد نيابي.من هنا، فإن القياديين في حزب «الدعوة الإسلامية»، شأن إبراهيم الجعفري، أو علي الأديب أو نوري المالكي، كانوا ضمن خيارات قائمة ومرشحة بقوة في الدورة الأولى (2006) باعتبارهم من القادة الحزبيين المشاركين والفائزين في الانتخابات عن «الائتلاف العراقي الموحد» الذي ضم غالبية القوى الشيعية. ولعل خيار ترشيحهم، حينذاك، لم يأتِ من أن حزبهم «الدعوة» كان اللاعب الأول (حصل على 12 مقعداً فقط في تلك الانتخابات من مجموع 275 مقعداً)، إنما لأن اللاعب الشيعي الأول (المجلس الأعلى للثورة الإسلامية في العراق) الذي تزعمه الراحل عبد العزيز الحكيم (حصل على أكثر من 30 مقعداً)، قرر تقديم وجوه من خارج مجلسه تبدو ظاهراً أقل راديكالية وارتباطاً بإيران للجمهور الشيعي والقوى الكردية والسنية. فوقع الاختيار على القيادي في «الدعوة» نوري المالكي. غير أن هذا الاختيار لم يكن من دون خسائر بالنسبة لـ«الدعوة»، إذ انتهى بانقسام حاد داخل الحزب وخروج أمينه العام إبراهيم الجعفري الذي كان يطمح بشدة لتسلم منصب رئاسة الوزراء.وفي الدورة الانتخابية الثانية عام 2010، كانت الاحتمالات الأكثر قوة تدور بين إمكان فوز رئيس ائتلاف «العراقية» التي فازت بـ91 مقعداً إياد علاوي وبين خصمه نوري المالكي الذي فاز ائتلافه بـ89 مقعداً، وتمكن الأخير من حسم الصراع على منصب رئاسة الوزراء لصالحه.وتكرر السيناريو ذاته في انتخابات الدورة الثالثة عام 2014، وظل التنافس قائماً بين إياد علاوي ونوري المالكي، غير أن الخصومات السياسية العديدة التي خاضها الأخير مع بقية منافسيه من الكتل والأحزاب السياسية حالت دون فوزه للمرة الثالثة برئاسة الوزراء، رغم حصوله على المستوى الشخصي على أكبر عدد من الأصوات (أكثر من 700 ألف صوت) وحصول ائتلافه «دولة القانون» على أكثر من 100 مقعد نيابي، ما دفع حزبه «الدعوة» إلى اختيار رفيقه في الائتلاف والحزب المرشح الفائز حيدر العبادي ليحل محله في سدة الحكم ورئاسة الوزراء.ويمكن اعتبار الدورة الانتخابية الرابعة عام 2018 البداية الحقيقية لتصدع البوصلة السياسية التي يمكن من خلالها اختيار رئيس الوزراء. ففي هذا الدورة اختير السياسي المخضرم عادل عبد المهدي رغم عدم مشاركته في الانتخابات بشكل شخصي أو ضمن ائتلاف سياسي، ليُسجَّل كأول رئيس وزراء يعمل في أرفع سلطة تنفيذية من دون كتلة واضحة تقف خلفه في البرلمان. فعملية اختياره تمت بالاتفاق بين تحالف «سائرون» الصدري وتحالف «الفتح» الحشدي، ورغم الدعم القوي الذي قدمه الأخير إلى عادل عبد المهدي بعد ذلك، فإنه لم يتمكن من الحفاظ على منصبه وأطيح به بعد أكثر من عام بقليل بفعل موجة الاحتجاجات الشعبية التي استهدفت حكمه الضعيف عام 2019، ليخلفه رئيس الوزراء المنتهية ولايته مصطفى الكاظمي، وهو الآخر غير مشارك في الانتخابات ولا ينتمي إلى أي حزب سياسي، وحصوله على المنصب جاء خلاف التوقعات واستثناءً أيضاً طرحه سياق التعقيدات السياسية والاقتصادية التي أعقبت الإطاحة بحكومة عادل عبد المهدي.وتبدو بوصلة التكهنات بالنسبة لاختيار رئيس الوزراء في الدورة المقبلة الخامسة أكثر صعوبة وتعقيداً من بين جميع الدورات السابقة، لجهة صعوبة التكهن بنتائج نظام الدوائر المتعددة أو معرفة الائتلاف أو الحزب الذي يفوز بأكبر عدد من المقاعد، إضافة إلى أن النظام ربما يتيح إمكانية فوز عدد كبير من المستقلين بمقعد نيابي. كذلك، يمكن اعتبار حالة عدم الرضا الشعبي الشديدة حيال معظم الشخصيات السياسية المعروفة كأحد أسباب صعوبة التكهن بمسألة رئيس الوزراء المقبل، إلى جانب قضية الاستقطاب والتنافس الحزبي والسياسي الشديد بين القوى التقليدية.

٧-بغداد: «الشرق الأوسط»……

بعد مرور عامين على انطلاق احتجاجات شعبية غير مسبوقة شهدها العراق، كان يفترض بالانتخابات التشريعية أن تعزز موقع المرشحين غير التقليديين أو «المستقلين»، لكن قد ينتهي المطاف بهؤلاء بالالتحاق بالأحزاب التقليدية التي كان بعضهم جزءاً منها سابقاً، حسب ما كتبته وكالة الصحافة الفرنسية في تقرير من بغداد أمس.ففي ظل التنافس الحاد بين الأطراف السياسية، لا سيما الكتل البرلمانية الكبيرة داخل البرلمان الحالي، خصوصاً تحالف «سائرون» الذي يمثل «التيار الصدري»، وتحالف «الفتح» الذي يضم مرشحين عن «الحشد الشعبي»، يسعى الأفرقاء السياسيون إلى الفوز بأكبر عدد من مقاعد البرلمان البالغة 329 في العاشر من أكتوبر (تشرين الأول) الحالي. وتشكل هذه الانتخابات التي كان موعدها الطبيعي عام 2022 واحدة من التنازلات القليلة التي قدمتها السلطة إلى الشارع إثر الموجة الاحتجاجية غير المسبوقة في عام 2019 التي خرجت ضد الفساد وهدر المال العام، وطالب مشاركون بها بإسقاط النظام كاملاً.وأشارت الوكالة الفرنسية، في تقريرها، إلى أن الانتخابات تجرى وفقاً لقانون انتخابي جديد قائم على نظام دائرة الفرد الواحد، فيما رفع عدد الدوائر إلى 83، وقلص حجمها، بما يزيد من حظوظ مرشحين ذوي شعبية محلية، كشيوخ العشائر.ومن بين أكثر من 3240 مرشحاً، قدم كثر أنفسهم على أنهم «مستقلون» عبر حملات انتخابية انطلقت في مطلع شهر يوليو (تموز) الماضي، لكن كثيراً من العراقيين يشككون في تخلي هؤلاء فعلاً عن انتماءاتهم السياسية الأصلية.
ويقول رئيس مركز التفكير السياسي، إحسان الشمري، إن «لجوء المرشحين لمصطلح شخصيات مستقلة يهدف إلى النأي بأنفسهم عن إخفاقات أحزابهم، وهم يحاولون بذلك تقديم صورة جديدة عنهم غير مسؤولة عن الفساد وسوء الإدارة»، واصفاً التصرف بأنه «مناورة سياسية».ويسيطر اليأس والإحباط على العراقيين الذين شاركوا في الاحتجاجات الشعبية التي قوبلت بحملة قمع دامية خلفت مئات القتلى وآلاف الجرحى، ما يعني أن كثيراً منهم قد يقاطعون الانتخابات، وهي الخامسة منذ الغزو الأميركي للعراق في عام 2003.
وفي هذا السياق، وعلى خلفية أزمة اقتصادية حادة، يرجح بعض المراقبين أن تكون المقاطعة واسعة من الناخبين الذين يقدر عددهم بـ25 مليوناً، ما قد يصب في صالح الأحزاب السياسية الكبيرة.وتبدو ظاهرة المرشحين «المستقلين» الذين لديهم تبعية حزبية سابقة واسعة الانتشار، وهي تشمل أطرافاً وكتلاً سياسية مختلفة، مثل «التيار الصدري» بزعامة رجل الدين النافذ مقتدى الصدر، و«القائمة الوطنية» التي يتزعمها رئيس الوزراء السابق إياد علاوي، وتحالف «دولة القانون» الذي يرأسه رئيس الوزراء السابق نوري المالكي.وكانت إيناس المكصوصي، المرشحة في مدينة الكوت (وسط البلاد)، على سبيل المثال، مرشحة مع «التيار الصدري» في الانتخابات الأخيرة، وهي تقول لوكالة الصحافة الفرنسية: «كنت عضواً مستقلاً في (التيار الصدري)، وأترشح اليوم مستقلة»، من دون أن تستبعد انضمامها لكتلة سياسية عند دخولها البرلمان المقبل: «إذا كان هناك توافق رؤية مع تيارات سياسية أو نواب بما يخدم جمهورنا».وتجري العادة قبل وبعد كل انتخابات في العراق أن تخوض الكيانات السياسية مفاوضات متواصلة بهدف تشكيل التحالفات النهائية عند دخول البرلمان التي قد تتغير في اللحظة الأخيرة. ولحجم التحالفات السياسية النهائية وتشكيلاتها أهمية تتخطى الفوز، كونها ترسم الشكل النهائي للاعبين الأبرز في تشكيل الحكومة.
وبين التيارات الأوفر حظاً للفوز «التيار الصدري»، صاحب القاعدة الجماهيرية الواسعة الذي يملك أكبر عدد من مقاعد البرلمان الحالي. يضاف إليه تحالف «الفتح» الذي يضم مرشحين عن «الحشد الشعبي»، وتحالف الفصائل المسلحة الموالية لإيران التي تشكل جزءاً من القوات العراقية الرسمية. ودخل هؤلاء البرلمان للمرة الأولى في عام 2018 إثر الانتصار على تنظيم داعش الذي شارك فيه «الحشد».وترجح الباحثة لهيب هيجل، من مجموعة الأزمات الدولية، أن «تحتفظ الأحزاب الموالية لإيران بالنسبة نفسها تقريباً من مقاعد البرلمان».وفي نظام سياسي تهيمن عليه الزبائنية، ستجد الأحزاب الكبيرة والتقليدية كثيراً من الوسائل لاستقطاب المستقلين.ويرى الشمري أن «لدى القوى والأحزاب التقليدية قدرة على المناورة لاستقطاب المستقلين»، مضيفاً: «لا أستبعد لجوء جزء من المستقلين إلى الأحزاب الكبيرة في البرلمان»، مشيراً في الوقت نفسه إلى أن «بقاءهم من دون أي تحالف لن يمكنهم من تنفيذ برامجهم» ووعودهم للناخبين.ويقول إن الأحزاب الكبرى ستلجأ إلى «عمليات الترغيب، من خلال وعودها لهؤلاء المستقلين بوزرات ومناصب وأموال».

٨-سكاي نيوز…

الأخبار العاجلة
l قبل 16 دقيقة
وزيرة الطاقة الأردنية لسكاي نيوز عربية: أي شركة ستعمل على ملف نقل الكهرباء للبنان لن تخترق قانون قيصر
l قبل 19 دقيقة
وزيرة الطاقة الأردنية لسكاي نيوز عربية: لبنان يسعى لتمويل خطة نقل الكهرباء من البنك الدولي
l قبل 19 دقيقة
وزيرة الطاقة الأردنية لسكاي نيوز عربية: نأمل بتوصيل الكهرباء إلى لبنان بحلول نهاية العام الجاري
l قبل 22 دقيقة
وزيرة الطاقة والثروة المعدنية الأردنية هالة زواتي لسكاي نيوز عربية: بحثنا الجدول الزمني لإعادة تشغيل خط الربط الكهربائي بين الأردن وسوريا لتوصيل الكهرباء للبنان
l قبل 1 ساعة
أستراليا ترحب بقرار فرنسا إعادة سفيرها إلى كانبرا على خلفية أزمة الغواصات
l قبل 2 ساعة
مسؤول باكستاني: مئات الأشخاص باتوا بلا مأوى بسبب زلزال باكستان
l قبل 2 ساعة
زلزال باكستان أدى لدمار العديد من المنازل الطينية
l قبل 2 ساعة
زلزال جنوب باكستان تسبب في انهيار منجم فحم واحد على الأقل

قبل 11 ساعة
التحالف: اعتراض مسيرة مفخخة حاولت تنفيذ هجوم عدائي على مطار أبها الدولي
l قبل 12 ساعة
الرئاسة المصرية: اتفاق بين السيسي والرئيس التونسي على إنهاء الأزمة الليبية بما يمهد لعودة الأمن والاستقرار من خلال عقد الانتخابات الرئاسية والبرلمانية في موعدها المقرر
l قبل 12 ساعة
الرئاسة المصرية: توافق بين السيسي والرئيس التونسي على ضرورة تكثيف التنسيق بشأن الأزمة الليبية
l قبل 12 ساعة
التحالف: تدمير طائرتين مسيرتين بالجوف تم تجهيزها لتنفيذ عمل عدائي وشيك نحو السعودية
l قبل 12 ساعة
التحالف العربي: تدمير موقع للمليشيا الحوثية بمحافظة الجوف يستخدم لتفخيخ وإطلاق الطائرات المسيٌرة
l قبل 13 ساعة
مقتل 16 عسكريا في هجوم في وسط مالي
l قبل 15 ساعة
ميقاتي لسكاي نيوز عربية: الدستور يقول إن محاكمة الرؤساء والوزراء تتم أمام محكمة خاصة
l قبل 15 ساعة
ميقاتي لسكاي نيوز عربية: لا قدرة لنا على شراء الوقود بالدولار لتشغيل معامل الكهرباء وتأمين التيار الكهربائي
l قبل 16 ساعة
ميقاتي لسكاي نيوز عربية: سنساعد أهالي ضحايا انفجار بيروت
l قبل 16 ساعة
رئيس الحكومة اللبنانية نجيب ميقاتي لسكاي نيوز عربية: نقوم بمخطط لإعادة بناء مرفأ بيروت
l قبل 16 ساعة
التحالف: تدمير 3 زوارق مفخخة بالموقع تم تجهيزها لتنفيذ عمليات عدائية وهجمات وشيكة
l قبل 16 ساعة
التحالف العربي :نفذنا عمليه استهداف موقع لتجميع وتفخيخ وإطلاق الزوارق المفخخة باللحيه بمحافظة الحديدة
l قبل 16 ساعة
قوى الحرية والتغيير في السودان: المحاولة الفاشلة تشير لنية قوى الانقلاب على التحول الديمقراطي
l قبل 17 ساعة
قوى الحرية والتغيير في السودان: إحداث وقيعة بين الشعب والجيش والقوات النظامية مرفوض
l قبل 17 ساعة
قوى الحرية والتغيير في السودان: الحكومة المدنية ستتولى مسؤولية الشرطة وجهاز المخابرات
l قبل 18 ساعة
ارتفاع العملة المشفرة "البيتكوين" فوق 54 ألف دولار لأول مرة منذ 5 أشهر
l قبل 20 ساعة
مراسلنا نقلا عن مصدر أمني سوداني: عمليات مداهمة في منطقة جبرة أسفرت عن العثور على أسلحة ومتفجرات
l قبل 21 ساعة
جونسون: سنستقبل 20 ألف أفغاني في بريطانيا
l قبل 21 ساعة
ولي عهد أبوظبي الشيخ محمد بن زايد يستقبل نائب رئيس الوزراء وزير خارجية قطر لبحث سبل تعزيز العلاقات بين البلدين
l قبل 21 ساعة
وزير الخارجية الإيراني: نسعى لحوار إقليمي لتحقيق الاستقرار في المنطقة
l قبل 21 ساعة
وزير الخارجية الإيراني: نسعى لعقد مؤتمر دولي في موسكو بشأن أفغانستان
l قبل 21 ساعة
وزير الخارجية الإيراني: نسعى لتعاون طويل الأمد مع روسيا في مجالات عدة
l قبل 21 ساعة
لافروف: نسعى للوصول إلى سلام طويل الأمد في سوريا
l قبل 21 ساعة
لافروف: يجب تقديم المساعدات الإنسانية لأفغانستان
l قبل 21 ساعة
لافروف: ندعو الدول العربية وإيران للنقاش حول كافة القضايا المشتركة
l قبل 21 ساعة
لافروف: بعض الدول تسعى لإلزام إيران بتعهدات جديدة ويجب أن يتم ذلك عبر المحادثات
l قبل 21 ساعة
لافروف: على جميع الأطراف الالتزام بتعهداتها وفقا للاتفاق النووي
l قبل 21 ساعة
لافروف: نعمل على العودة للاتفاق النووي بشأن إيران
l قبل 21 ساعة
وزير الخارجية الروسي خلال مؤتمر صحفي مع نظيره الإيراني: اتفقنا على السماح بتصنيع اللقاح الروسي "سبوتنيك في" في إيران
l قبل 22 ساعة
فوز الألماني بنيامين ليست والأميركي ديفيد ماكميلان بجائزة نوبل في الكيمياء
l قبل 22 ساعة
أ ف ب: ارتفاع أسعار الغاز بنسبة 25 بالمئة في أوروبا مع تسارع الطلب
l قبل 22 ساعة
رئيس الوزراء الإثيوبي يعلن تشكيلة حكومته الجديدة والتي شهدت بقاء وزير الخارجية في منصبه واستبدال وزيري الدفاع و الري والمياه
مع تحيات مجلة الكاردينيا

  

أطفال الگاردينيا

  

إذاعة وتلفزيون‏



الأبراج وتفسير الأحلام

المتواجدون حاليا

846 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع