حچاية التنگال ٢٨٩٥

د.سعد العبيدي

حچاية التنگال ٢٨٩٥

يگولون أهل گبل العراقي صعب تفتهمه: لأنك تلگه المسافة النفسية بين زعله ورضاه شعرة، وبين حبه والكره اشويه أثخن من الشعرة، وأعتقد المسألة بهذا الوكت صارت أصعب أو حتى ما تگدر تْفِهْمّهَ لأن مسافة التناقض قلت عن الشعرة هواي أو انعدمت، فتشوف متدين ويبوگ الجامع. سياسي مصلح وأكبر فاسد. قائد ينادي بالوطنية وهو عميل لدولة أجنبية. طبيب شاب (محمد ماهر) عايش ومتعلم بأوربا، تاخذه الغيرة العراقية ويتطوع لتطبيب أهل غزة وامه ما تدري، وتْخلَصْ مدته ويجددها الى أن صار وقف اطلاق النار مسوي أكثر من (١٢٠٠) عملية صعبة بوضع صعب، حتى شالوه أهل غزة على چتافهم تكريمًا اله، ومن قابله رئيس الوزراء كله ما أريد شي لنفسي أريد تبنون بغزة مستشفى عراقي، والعراق مو أقل من الدول الي بنت هناك، وگبال هذا الطبيب النبيل أطباء بالحلة يشتغلون بمستشفيات حكومية، يضمون أجهزتها الطبية المهمة للكشف والعلاج حتى المرضى المساكين يضطرون مراجعة مستشفياتهم الأهلية. بس تعالوا فهموه لحجي أحمد أغا إشلون راح يفتهمنا.

  

إذاعة وتلفزيون‏



الساعة حسب توقيت مدينة بغداد

الأبراج وتفسير الأحلام

المتواجدون حاليا

1281 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع