د.سعد العبيدي
حچاية التنگال ٢٧٣٦
المشكلة مو بالعذر الي تگوله أمريكا حتى تضرب مقرات فصائل عراقية مسلحة بالمكان الي تختاره، وبالوكت الي تريد، فالعذر جاهز ومْفصلْ مثل ما يهواه الحاكم بالمنطقة ويريد.
والمصيبة مو بالتبرير الي تقدمه إسرائيل بعد اغتيالها قادة حماس وحزب الله، فمطبخ التبرير الإسرائيلي جاهز ويشتغل الليل مع النهار لانتاج التبرير مثل ما يهوى كبار العالم الي خلوها وحدها (شاة فلت) تصول بهاي المنطقة وتجول مثل ما تريد.
الكارثة بإبليس الي نوبات ينغزوه الربع مو بالوكت المناسب، وبقدرته جني عاق على جمع المعلومات ومتابعتها لحظة بلحظة: فمقرات الفصائل المسلحة محمية وما يهوب يمها الجني الازرگ، اشلون عرف ابليس الامريكي نوايا ضرب مقراته بمسيرة، واستبقها بضرب البنگله الي دا يجري بيها التحضير!!.
واشلون عرف ابليس الإسرائيلي الغرفة الي يقيم بيها إسماعيل هنية من باقي الغرف بموقع رئاسي وسط طهران!!.
حوادث تدلل المسافة بين الأجهزة الاستخبارية للتقاة من أهل المنطقة هنا وبين أجهزة الاباليس هناك بعيدة جداً، وتدلل انو الربع هنا ملتهين بتقوية الايمان والشعائر والطقوس وعايفين التطور والعلم والتفوق للاباليس هناك، وما دايرين بال لضيوفهم نايمين مكشفين.
845 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع