حُبُّكِ يَا لُؤْلُؤَةَ زَمَانِي


بقلم الشاعر الدكتور والروائي المصري / محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شاعر العالم شاعر الثّلَاثُمِائَةِ معلقة

حُبُّكِ يَا لُؤْلُؤَةَ زَمَانِي

بَيْنً يَدَيَّ أَرَى الْأَلْوَانَا = وَأُصَوِّرُ حُبَّكِ سُلْطَانَا

وَأَرَاكِ بِأَيَّامِي فَرَحًا = يُدْخِلُنِي فِي الْحُبِّ جِنَانَا
تَمْتَزِجُ أَحَاسِيسُ فُؤَادِي = فِي حُبِّكِ وَأَعِيشُ زَمَانَا
أَتَأَمَّلُ صُورَتَكِ بِقَلْبِي = أَتَخَيَّلُ صَوْتَكِ رَنَّانَا
أَرْسِمُ مِنْ إِبْدَاعِي قَلْبًا = يَتَاقَطَرُ حُبًّا وَحَنَانَا
حُبُّكِ يَا لُؤْلُؤَةَ زَمَانِي = يُبْدِعُ فِي قَلْبِي الْأَلْحَانَا
يَعْزِفُهَا صُبْحًا وَمَسَاءً = يُسْعِدُ بِصَدَاهَا الْإِنْسَانَا
بقلم الشاعر الدكتور والروائي المصري / محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شاعر العالم شاعر الثّلَاثُمِائَةِ معلقة
عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته. عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.

أطفال الگاردينيا

  

إذاعة وتلفزيون‏



الأبراج وتفسير الأحلام

المتواجدون حاليا

962 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع