د. سعد العبيدي
حچاية التنگال ٢٤٤٩
أكو فد شي مشترك بناتج السلوك الحكومي بهذا الزمن وذاك الزمان، ويمكن بأكثر الأزمنة الي مرت بالعراق بعد سنة (١٩٥٨) ولليوم، لمن واحد يروزها بدماغه گبل ما ينام يشوفها، وكأنها قاسم مشترك غريب مو سهل تفسيره، فمثلاً:
المصادرات والاستحواذات على المال العام والخاص، بذاك الزمان أقصد قبل دولة الديمقراطية العليّة چان موجود، وبسهولة صادروا أملاك آلاف المتهمين وغير الموالين والتبعية المسفرين، ووزعوها على الأتباع والقريبين والموالين، بيوت ومزارع ومعامل وغيرها وبهذا الزمان، هم موجود وبرمشة عين شفنه الأحزاب الچبيرة أول ما طبت بغداد فرهدت بنايات الحكومة ومقرات الحزب القائد، وبيوت المسؤولين وكل قائد، وزعوها بيناتهم قطع أراضي ومزارع وصادروا أملاك بنفس الطريقة، لكن الاختلاف ذولاك ما يخافون من الله والي يقتنعون بيه يسوه هذوله يخافون ويختشون، سوولها غسيل شرعي، حددولها أسعار بسيطة، وانطوا مستحقات الخمس حسب الأصول، ومثلاً:
القسوة واضطهاد إنسانية الانسان، چنة انگول أهل ذاك الزمان گلوبهم ميته، وما عدهم ضمير، يعذبون ويكتلون ويذبون بالتيزاب، وتبين النا بتالي الوكت أنو أهل هذا الزمان گلوبهم مصخرچه، يثقبون اليافوخ بالدريل، يلفقون، يغتصبون، يغيّبون، ومثلاً:
چانت بذاك الوكت التهمة مسلفنه وجاهزة ضد الحزب والثورة ينحكم بيها أي واحد يريدون يحكموه، وبهذا الوكت هم أربعة إرهاب جاهزة وضافولها تالي وكت إهانة الدولة وإزدراء الدين يكرونون بيها أكبر صماغ.. من هاي وغيرها هواي يتبين ان القاسم المشترك بين كل هاي الأزمنة هو أنو الجْلال، نفس الجلال.
1491 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع