د.سعد العبيدي
حچاية التنگال ٩٧٤
تضحك ما تخلص كل الي حواليك تسأل اشعندك فرحان وتضحك.
تغندب ما تلوم الا نفسك، الرايح والّجاي يگول قابل غرگت مراكبك.
حتى صار العالم الي حوالينا كأنو غريب أو يمكن إحنا الي صرنه غربه عليه.
مثل كلش بسيط يبين إشگد إحنه غربه وإشگد العالم غريب، يتعلق بالفلوس وبرؤوس الأموال الي بكل العالم أهلها يروحون يستثمرون بالعقارات والنتيجة يتوفر سكن للناس.
يشاركون باستثمارات بلقاحات الأمراض والڤايروسات، والنتيجة الناس تعيش بصحة أحسن وخوف أقل.
يحطون فلوسهم بالبنوك والبنوك تستثمر بمشاريع الزراعة والصناعة والاكتشاف، والمحصلة يتوفر الغذاء أكثر وبسعر احسن والفلوس تزيد وتزيد.
إحنا عود هم نستثمر وعدنه استثمار، مثل ما قرينه بالجرايد وشفنه، والحكومة والبلد والسياسيين وأهل البرلمان عود هم فاتحين إديهم وصدورهم للاستثمار مثل ما نسمع ويبين تكللت جهودهم بالنجاح بعد ما نشرت مواقع التواصل عن أقوى وأضمن استثمار بمقابر النجف الأشرف: مقابر نموذجية، الهوا بيها يلعلع وتكييف أربع وعشرين ساعة دون انقطاع.
يعني المرحوم يرتاح بتربته بعد ما تعب بحياته من انقطاع الكهرباء وتأخير الرواتب وبؤس السياسة وهموم الحياة.
شفتوا اشلون إحنه غربه بهاي الحياة الي صرنه بيها نشتري راحتنا بعد الموت الي ما نعرف شني قصته، وما نسعى للراحة وإحنه أحياء عارفين كل القصة.
1014 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع