القرية التي عاشت 85 عامًا من السرية والهدوء، ستفتح أبوابها الشهر المقبل لأول مرة لوسائل الإعلام.
القاهرة - دعاء السيد:تشترط قرية بريطانية على أي شخص يرغب في الإقامة بها أن يكون هو وأسرته "عُراة"، أثناء تنفيذ الأعمال اليومية الخاصة بهم أو في الحياة العملية.
"إذا لم تكن عاريًا، لن تكون مؤهلًا للعيش بها، أو أن يبيع أحدٌ منزلا لك"، ذلك شعار القرية التي سلطت صحيفة "ميرور" البريطانية الضوء على الحياة بها.
فبعد 85 عامًا من السرية والهدوء، أصبحت قرية العراة على وشك الكشف عن كل شيء خاص بها، وستفتح الشهر المقبل أبوابها لأول مرة لوسائل الإعلام والتليفزيون.
ويعيش سكان هذه القرية بكل بساطة، وليس لديهم حرج من ذلك، ويتعاملون مع سعاة البريد و السائقين وغيرهم وهم عراة تماماً.
1229 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع