كتاب الاميرة الصغيرة الكبير الجزء الثالث و الرابع

كتاب الاميرة الصغيرة الكبير- الجزء الثالث

Jeg vil gjøre det selv

Den store lille prinesseboka

سوف أعملها بنفسي
للكاتب توني روز

سأل الملك: إلى أين أنت ذاهبة أيتها الأميرة الصغيرة؟

قالت الأميرة الصغيرة: سأذهب في رحلة كشفية
قالت الملكة: دعيني احمل حقائبك.
قالت الأميرة الصغيرة كلا! سأحملها بنفسي
اقترح الجنرال: يمكنك استعارة حصاني.
قالت الإمرة الصغيرة: كلا، سأذهب بنفسي.
قال الأدميرال: بإمكانك أن تنقلي حقائبك في زورقي.
قالت الأميرة الصغيرة: كلا، سأحملها بنفسي.
وذهبت الأميرة الصغيرة بعيدا عن المزرعة لوحدها.
وسرعان ما وجدت مكانا جميلا لتخيم فيه.
لكن عندما نظرت الأميرة إلى حقائبها أدركت بأنها نسيت أن تجلب معها الخيمة!
عندما ذهبت الأميرة الصغيرة للبحث عن شيء يمكن أن تستخدمه كخيمة، أسرع رئيس الوزراء لينصب لها خيمته الخاصة.
يا ألهي! قالت الأميرة الصغيرة عندما رجعت(ورأت الخيمة منصوبة). لقد حصلت على خيمة علي أي حال.
أنا فعلا كثيرة النسيان
الآن سأحضر العشاء.
لكن عندما نظرت إلى الحقيبة اكتشفت بأنها نسيت أن تجلب معها مفتاح العلب.
كما إنها نسيت أن تجلب معها علب الطعام ايضا، لذلك يجب عليها أن تبحث عن شيء لتأكله.
عندما كانت الأميرة بعيدة، قام الطباخ بعمل غذاء لذيذ لها، كان الطعام معدا وكاملا عند عودتها.
لا تذكر الأميرة الصغيرة بأنها قد صنعت شيئا من الغذاء، لكن مذاقه يبدو شهيا جدا.
فكرت الأميرة الصغيرة: حان وقت النوم!
لكنها نسيت أن تجلب معها اللحاف والمخدة
وبينما هي تبحث عن شيء لتنام عليه...
أنقذتها خادمة غرفتها بفرش سرير رائع
قالت الأميرة الصغيرة(متعجبة مما ترى): يا إله السماء والبحر!
لقد نسيت بأني صحبت معي حاجات السرير.
مشت الأميرة الصغيرة على مهل للسرير ونامت براحة.
لو إنها تذكرت فقط أن تجلب معها جلبرت (لعابتها المفضلة تنام معها دائما) لكانت بالتأكيد سعيدة معه.
في صباح اليوم التالي بحثت الأميرة الصغيرة عن منشفة اليد وفرشاة الاسنان، لكنها نسيت أن تجلبها معها.
أو ربما لا!
فجأة شاهدت الأميرة مواد الحمام تحت شجيرة صغيرة.
قالت الأميرة(مع نفسها): من المحتمل أني وضعتها هناك وأنا نائمة.
بعد أن استحمت الأميرة، جلست تفكر في شيء تعمله.
هم. كروبله. اوركه. هم. بـ (همهمات فقط)
قالت الأميرة الصغيرة: لا يوجد شيء لأفعله.
رزمت حقائبها مرة ثانية وذهبت للبيت.
"الأمر محير جدا"؟ فكرت الأميرة الصغيرة " هذه الحقائب أثقل مما كانت عليه البارحة"!
ربما حاجياتي نمت وكبرت.
في الطريق إلى البيت التقت بالبستاني.
فسألها: هل يمكنني أ أساعدك في حمل هذه الحقائب الثقيلة؟
قالت الأميرة الصغيرة: كلا شكرا! سأحملها بنفسي.
عندما رجعت إلى البيت، كان الجميع واقفين في البوابة
سألوها: كيف كانت رحلة المخيم؟
قالت الأميرة: لقد كانت رائعة جدا
لكني متعبة لأني.....
عملت كل شيء بنفسي!


كتاب الاميرة الصغيرة الكبير الجزء الرابع
أريد أن أشعر وكأنني…


استمتعت الأميرة الصغيرة بمغامرة وقت النوم.
لكنها لم تحب الظلام! قالت: أريد أن أشعر بذلك! ولكن لماذا؟
قالت: لأن هناك أشباح في الظلام. تحت السرير على ما أعتقد.
قال الملك: لا تكوني غبية، الأشباح غير موجودة. لا يوجد شيء تحت السرير.
قال الأدميرال: لا تكوني سخيفًة، الأشباح غير موجودة. وإذا كان هناك، فإن الجنرال سيتعامل معهم.
أريد أن أشعر بذلك على أي حال! قالت الأميرة الصغيرة.
لماذا ذلك؟ قال كبير الخدم. انظر إلى جيلبرت (لعبة من الصوف على شكل فأرة)، فهو لا يخاف من الظلام.
ربما أممم.. لأنني صغيرة!
قالت الأميرة الصغيرة: "لست خائفة جدًا من الظلام". أنا نوعاً ما أخاف أكثر من الأشباح.
قال كبير الخدم: لا تكن غبيًا، الأشباح غير موجودة. وإذا كانت موجودة، فستكون صغيرة جدًا، لأنني على الأقل لم أر أيًا منها من قبل!
قالت الأميرة الصغيرة: هل تسمع يا جيلبرت، الأشباح صغيرة جدًا.
علينا أن نكون حذرين، حتى لا ندوس عليهم!
أوه! صرخت الأميرة الصغيرة. كأنه يُسمع كشبح إلى حد كبير!
أوه! صرخت الأميرة الصغيرة. كأنه يُسمع صوت فتاة صغيرة!
لهذا السبب اختبأت الأميرة الصغيرة تحت السرير.
وكذلك فعل الشبح الصغير. (أي خاف من الأميرة)
يوووه! قالت الأميرة الصغيرة.
أوه! قال الشبح الصغير. (خاف من الأميرة الصغيرة).
كذلك هرع الشبح الصغير أيضًا إلى جميع الدرجات المؤدية إلى قبة القلعة.
أمي، أمي، لقد رأيت فتاة صغيرة!
لا تكن غبيًا، لا توجد فتيات صغيرات!
قال الشبح الصغير. على أي حال من أجل السلامة فقط!

الى اللقاء مع الجزء الخامس والأخير

  

إذاعة وتلفزيون‏



الأبراج وتفسير الأحلام

المتواجدون حاليا

1453 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع