د.سعد العبيدي
حچاية التنگال ٩٦
الحرب أي حرب من السهل اشعالها خاصة من تكون النفوس مشحونه بالحقد والضغينه المكبوت بالعقول عشرات السنين، لأن ببساطة يطلعْ واحد من هذا الطرف لو ذاك عقلهَ ترَلَلّي يعني مو تمام يسويلهَ مكسورهَ مثل يطلق النار على جماعه لو يفَجِرْ بفد مكان وطبعاً هيچي حدث مرعب عادة ما يلملم الحاقدين حواليه من هذا الطرف يعني من جماعة صاحب الآنه أو من ذاك الطرف الي بالضد منهم، ومن يهيجون المشحونين بالكره الأسود عادة العقال لو يوگفون على صفحة لأن ما يمتلكون غير سلاح العقل والي هو ما ينفع بالهوسة لو ينداسون بالرجلين اذا فكوا احلوگهم.
وتكبر الهوسة وتكبر حتى تصير جدحه تكفي أن تشعل حرب لو يستغل هاي الهوسة الي صارت واحد من الكبار بهذا الطرف أو ذاك هو هم مشحون ووياها دفع رباعي بالانتقام لو مجازف يركض يستثمر فرص الانفعال ويسوي الحرب.
والمصيبه يا جماعة الحرب من تشتعل تعال اشلون تطفيها ومنو الي يگدر يطفيها.
أولا، لازم تخلص قوة دفع المشحونين.
وثانيا، لازم يكثرون ويكبرون العقال.
وثالثاً، لازم تصير صدمة خسارة چبيره أثناء الحرب زخمها يكفي لترجيع العقول إلمايله الى مكانها الطبيعي.
ورابعاً وخامساً.
بس ذني كلهن وغيرهن بعد أقمش حتى يتحققن ويكملن ينرادلهن وكت مو يوم ويومين.
والوكت لمن يمر إيكَبّرْ الخساره ويزيّدْ الندم، بس عگبيش، عگب خراب البصرة.
وجدامنا الحرب العالمية الأولى مثال والحرب العراقيه الايرانية مثال آخر، دا أشوف ردحهم بكركوك ذاك إوينه وأدعوا من الله لا يتوگف العقل ولا يوگف العقال علي صفحة.
824 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع