ضيف الگاردينيا آرا دمبكجيان

                                                      

                      ضيف الگاردينيا آرا دمبكجيان

                  

                   

   

زاوية اعلامية حوارية  خفيفة  نستضيف بها كتّاب مجلة الگاردينيا الثقافية في مختلف تخصصاتهم واهتماماتهم بمحاورات متنوعة وبأجابات مختصرة  - وقتاً ممتعاً
س- بطاقتك الشخصية ؟
الأسم: آرا آرتين دمبكجيان من مواليد 26 نيسان 1952 في بغداد. تخرجت من كلية العلوم/جامعة بغداد سنة 1975 مع بكالوريوس علوم في الكيمياء/ علوم الحياة. أشتغلت في مصفى الدورة و سقتُ الإداءِ خدمة الأحتياط في 12/1980 لغاية 1/1983 إذ أنتدبتُ للعمل في مجمع تصفية صلاح الدين/مصافي بيجي لحين الأغتراب في 1991. لي ثلاثة أبناء، الكبير صيدلي و الثاني يعمل مع الفرق الرياضية في لوس أنجيليس و الصغير يدرس طب الأسنان. تعترض أمهم أن أحدا منهم لم يصبح مهندسا مثلها و هي التي تحمل شهادتي ماجستير في الهندسة الكهربائية (ألكترونيات و برمجة)، بل درسوا علوم الحياة مثلي لنيل أختصاصاتهم الطبية.(أبهاي غلبتها)
س- من هو قُدوَتك في الحياة ؟
كل شخص مستقيم التوجه يعمل لخدمة الآخر من كان

س - ماذا كنت تتمنى ان تصبح يوماً ؟
أن أدخل كلية القوة الجوية سنة 1971 و لكن رُفض طلبي بعد حادثة منير روفا

س- موقف اجبرك على البكاء ؟
حال العراق بعد أن كاد يخرج من قائمة دول العالم الثالث فأضحى في  قاعها

س- اعتذار تريد ان تقدمه لمن ؟
كل من أخطأتُ في حقه...و أنا أولهم

س- خطأ ندمت عليه ؟
خطأ واحد فقط سأحتفظ به لنفسي، و لن أنظر الى الخلف

س- متى تلوم نفسك ؟
لا أنظر الى الخلف حيث لا يفيد اللوم

س- أينَ تَكمن سعادتك ؟
في إسعاد الآخر

س- متى تحزن ؟
لا أحب الحزن، لعلني أكتمه في نفسي و لا أعلنه

س- ما هو العدل؟
عندما تتحقق المساواة بين الناس

س- ما هو السلام؟
الأهم هو السلام الذي تعيشه في داخلك

س- ما هو الضمير؟
أداة الله في محاسبة الذات

س- ماذا يعني لك الوطن؟
حيث أرضي و ناسي

س ما هو احب مكان عندك في الوطن ؟
في داخل قلوب ناسي

س - هل تؤمن بالحظ ؟
نعم: نعم، نعم

س- ما هو الفشل؟
عدم تحقيق النجاح تحت ضغط خارج عن إرادتي

س- ما هي الحكمة التي تؤمن بها ؟
و ما حُسْنُ الجُسُومِ لهم بزَينٍ --- اذا كانت خلائِقُهُم قِباحا  (دِعْبل الخزاعي

س- متى تشعر بالقلق  ؟
في الوحدة

س- متى تشعر  بالحيرة ؟
في ضعف الإيمان

س- متى تلتزم الصمت ؟
آآآآآخ، بعيد عن منالي

س- متى تحتاج للبكاء ؟
عندما أرى حُرّاً يمدّ يده للأستجداء

س- متى تغضب ؟
بانزينخانة مال غضب

س - ماهي الصفة الجميلة التي تتحلى بها  ؟
محبتي و أحترامي للجميع

س - ماهي الصفة التي لا تحبها فيك ؟
الغضب، و ليسامحني الله

س-هل هزمك حزنك في يوما من الايام؟
لا أنظر الى الخلف

س- ماهو  الشيء الذي لا تحب أن تخسره  ؟
صداقة الگاردينيا
 س -  ماهو أفضل مكان تتردد إليه ؟
كنيسة الأرمن في بغداد، و أما هنا فغرفة مكتبي في البيت و مكتبتي بكتبها و جهاز الحاسوب

س - موقف مضحك تعرضت له ؟
مواقف كثيرة، خاصة عند الأحتكاك بالأحفاد

س-ماذا ستكتب لنا لتعبر عن حياتك التي عشتها الى الان في كلمات قليله ؟
أفتقرت الى الكثير مما كنتُ أطمح الى تحقيقه، و مع هذا أحمد الله على ما وهبني من قليل
 
س -هل انت من لديهم رغبة حب التملك واذا تملكت الشيء اصابك الملل منه ؟
نعم و لا


س – من هو كاتبك المفضل ؟
من الأرمن: رافي، من العرب: المعري، و من الأمريكيين: أو. هنري

 


س - كتاب قرأته ولازال في ذاكرتك ؟
كتاب للدكتور هنري آستارجيان باللغة الأنكليزية، و لا زلتُ أقرأه، و أترجمه حاليا الى العربية تحت عنوان "الصراع من أجل كركوك."


س - ما هي اغنيتك المفضلة ؟
ماني صحت يُمّا أحّا بصوت وحيدة خليل

س - ماذا يعجبك في مجلة الگاردينيا الثقافية ؟
ليست ثقافية فقط، بل تاريخية و علمية و أجتماعية و شاملة لكل نواحي الحياة. أدعو الله أن يمنح العاملين فيها دوام الصحة و التوفيق للأستمرار في إصدار أعدادها. أشعر بالراحة عندما أتصفَّحها كأنني بين أحبتي و ناسي. لا يعجبني القليل القليل فيها و لكن من الصعب الوصول الى الكمال لأختلاف أذواق العراقيين، و هذه عادة متأصلة فينا

س - ما هي ملاحظاتك عن المجلة ؟ شكاوي او مقترحات ؟
لا أُعلن الشكاوى و المقترحات علناً، إنْ وجدَتْ،  بل أُفاتح الإدارة

س- هل من كلمة أخيرة ؟
بارك الله في جهود القائمين على إصدار الگاردينيا فقد قرَّبوا البعيد و جمعوا شمل العراقيين في المنافي و أصبحت هي الوطن البديل

 

أطفال الگاردينيا

  

إذاعة وتلفزيون‏



الأبراج وتفسير الأحلام

المتواجدون حاليا

1092 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع