مشروع بالكونغرس ( ٩ ) قيادات من الحشد تحت مقصلة العقوبات

         

العربية نت:يدرس الكونغرس الأميركي مشروع فرض عقوبات إضافية على 9 قيادات في ميليشيات الحشد الشعبي العراقية.

كما يدرس الكونغرس فرض عقوبات إضافية على نائب رئيس ميليشيات الحشد الشعبي في العراق.

وأفادت وسائل إعلام أميركية مساء الجمعة بأن القيادات الـ 9 المدرجة على قائمة العقوبات لضلوعها في قتل المتظاهرين في العراق هي:

-قائد قوات الحشد الشعبي أبو مهدي المهندس، ورئيس أركان رئيس الوزراء عادل عبد المهدي، محمد الهاشمي، الملقب بـ "أبو جهاد" .

-بالإضافة إلى زعيم ميلشيا عصائب أهل الحق قيس الخزعلي، ورئيس مديرية الأمن المركزي في الحشد، أبو زينب اللامي (حسين فلاح اللامي).

فضلاً عن مستشار شؤون الحشد لدى رئيس الوزراء عبد المهدي، أبو منتظر الحسيني (تحسين عابد مطر العبودي). ورئيس الرد السريع في الداخلية أبو تراب الحسيني (ثامر محمد إسماعيل)، ورئيس مديرية المخابرات في الحشد أبو إيمان البهالي.

-وقائد سرايا الخرساني (لواء ١٨ الحشد) حميد الجزائري،وقائد سيد الشهداء (لواء ١٤ الحشد) أبو علاء الولي (اسم الميلاد هاشم بنيان السراجي).

وفي وقت سابق اليوم الجمعة، فرضت وزارة الخزانة الأميركية، عقوبات على شخصيات وشركات لبنانية متورطة بتمويل ميليشيا حزب الله.

عقوبات سابقة طالت 4 مسؤولين عراقيين
يذكر أنه قبل أسبوع، فرضت واشنطن، عقوبات على 4 مسؤولين عراقيين على علاقة بقمع المتظاهرين.

واستهدفت العقوبات كلاً من: ليث الخزعلي وقيس الخزعلي، والأخير هو زعيم ميليشيات عصائب أهل الحق العراقية المرتبطة بإيران، وشقيقه ليث هو أحد زعماء الجماعة أيضاً.

كما شملت العقوبات حسين فالح اللامي، مسؤول الأمن في قوات الحشد الشعبي، التي تضم فصائل مسلحة وتهيمن عليها أيضا جماعات تدعمها إيران، منها عصائب أهل الحق.

إلى ذلك، امتدت العقوبات الأميركية إلى خميس العيساوي، وهو رجل أعمال عراقي ثري تورط في فساد ودفع رشاوى لمسؤولين حكوميين في العراق. وقالت وزارة الخزانة الأميركية إن العقوبات جاءت بسبب انتهاك حقوق الإنسان أو الفساد، وعقب احتجاجات دامية. وأوضحت أن ثلاثة من المسؤولين العراقيين الأربعة، زعماء فصائل شبه عسكرية تدعمها إيران.

أطفال الگاردينيا

  

إذاعة وتلفزيون‏



الأبراج وتفسير الأحلام

المتواجدون حاليا

738 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع