إصدارات روائية جديدة من الدار العربية للعلوم ناشرون

   

إصدارات روائية جديدة من الدار العربية للعلوم ناشرون

      

1- في روايته "دبي صنعاء والعودة" يواكب الكاتب والإعلامي اليمني عبدالفتاح حيدرة المشهد السياسي المعاصر في بلاده،ويعكس ما أفرزته الحرب من تداعيات على الأطراف المتناحرة والمدن والنفوس، ويعيد صوغها وفق رؤية فنية،تعيد للرواية اليمنية بريقها الذي يرتد في سياقه الى أكثر من قرن من الزمان.

2-في رواية "غادرتكِ فلا تذبلي" للروائي المغربي هشام فريد تتراكم أبعاد ذهنية متشابكة ومعقدة،تُمكننا من استكناه العلاقات العمودية والأفقية للخطاب التراسلي الذي تدور حوله الرواية،والذي لا يفتأ السارد –عبر جلّ فقرات الرواية وفصولها الستة- للتأشير على سمة النفي الداخلي القسري،التي تخط فجوة عميقة بينه وبين تجليات محيطه الأسري، بما يحمله له من صدمات أقلّها الحرمان والمرض والفقد والرحيل.

3-تقول رزان العامر في رواية "الوعد القديم" :

’الحياة تحمل الكثير من المفاجآت، أنت لا تدرك متى سوف تنجح أو تفشل، تحب أو تكره، أنت لا تدرك ما الذي ينتظرك غداً!

السنة القادمة! كل ما عليك فعله هو المضي قدما في حياتك وانتظار مفاجآت القدر...إما أن تسعدك أو...تصفعك.‘

4-بين الزواج الأول والزواج الثاني، هل يبحث الرجل عن زوجة كاملة وشريكة حياة؟ أم عن عشيقة مؤججة بأسلحة الحب المدمرة؟

هذا ما تحاول رواية "أرجوك لا تقسى" للكاتبة إيمان حمد الإجابة عليه. وما يميز هذه الرواية ثقافة مؤلفتها واقترابها من آليات المنهج التحليلي النفسي ومقولاته وتوظيفها بشكل يُعبّر عن الحالة النفسية والمشكلات الاجتماعية التي تمر بها الشخصية الروائية، وقد تجلى ذلك في أكثر من جانب سردي من خلال التعريف بالواقع النفسي للشخصيات

وتفسيرها في ضؤ علاقة الرجل بالمرأة، ويظهر ذلك بوضوح في عملية رصد الحركات والسكنات والانفعالات، وبالأخص فيما يتعلق بالعلاقة الزوجية
 والبحث عن أسباب الخلل الذي يقود الى الطلاق.

 

أطفال الگاردينيا

  

إذاعة وتلفزيون‏



الأبراج وتفسير الأحلام

المتواجدون حاليا

838 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع