لم تنفع الأصوات التي ارتفعت مطالبة بعدم التعرض لتراث العراق ورموزه الفنية صدى لدى الحكومات التي تعاقبت على حكم البلاد منذ غزوها في 2003، لتمتد معاول الهدم إلى أحد أكثر الأعمال الفنية رمزية لبغداد وتاريخ البلاد الحديث وأهمها.
للمزيد من التفاصيل:
551 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع