جحا البغدادي وهذه الطرفة ... حيلة طريفة!!

            

فكر أحد الأدباء في طريقة للتخلص من زيارات الثقلاء، فكان يحتفظ بعمامته و عصاه بالقرب من باب مسكنه.

فإذا دق الباب أسرع ووضع عمامته على رأسه، وأمسك بعصاه، ثم يفتح الباب، فإذا ظهر أن الزائر غير مرغوب فيه قال:

كم أنا سيء الحظ، لأنني خارج لمقابلة متفق على موعدها من قبل.
أما إذا كان الزائر محبوباً لديه فيقول:

كم أنا سعيد الحظ، لقد عدت من الخارج الآن !.

أطفال الگاردينيا

  

إذاعة وتلفزيون‏



الأبراج وتفسير الأحلام

المتواجدون حاليا

849 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع