بدايات ساخنة لفنانات عربيات !!

     

إيلاف/ السباعي عبدالرؤف:هذه قائمة بأبرز الفنانات اللواتي بدأن مسيرتهن من خلال الأعمال الساخنة فكسبن شهرة واسعة، ومن ثم ابتعدن عنها.

القاهرة: إختارت بعض الفنانات العربيات أن تكون بداياتهن في مشاهد ساخنة تنوَّعت ما بين مشاهد القبلات أو ارتداء الملابس المثيرة، وفيما انتقد البعض تلك المشاهد واصفاً إياها بأنها كانت مجرد وسيلة للشهرة ومداعبة شباك التذاكر، رأى آخرون أنها مشاهد جاءت في السياق الدرامي.

أيا كان الأمر هذه قائمة ببعض الفنانات العربيات اللواتي أردن أو أراد لهن المخرج أن تكون بداياتهن ساخنة.

منة شلبي
كانت بداية منة شلبي في فيلم (الساحر) الذي أخرجه رضوان الكاشف وكان بطله النجم محمود عبد العزيز حيث قدمت دور ابنته التي تعيش مرحلة المراهقة بكل نزقها وطيشها، وأراد المخرج أن يعبر عن هذا النزق وذلك البزوغ الأنثوي من خلال الجسد الشاب، فاختار مجموعة من المشاهد التي تعد من أجرأ ما قدمته السينما في الفترة الأخيرة، وخصوصًا المشهد الشهير الذي أدته مع سري النجار.

بررت منة شلبي جرأتها قائلة إنها نتيجة طبيعية لكونها ابنة ممثلة وراقصة معروفة، وحاولت منة أن تنتقي أدوارها بعيداً عن الإغراء وتثبت أنها ممثلة جيدة وليست مجرد أنثى جميلة، ولكنها لم تتهرَّب من الأغراء ولم تعلن ندمها على القيام به، وأكدت أن المهم هو أن تظل محتفظة باحترام الجمهور لها.

هند صبري:
اختارت إيناس الدغيدي الوجه الجديد هند صبري لبطولة فيلم (مذكرات مراهقة) الذي حقق نجاحأ كبيراً، وكان جواز المرور الذي انتقل بهند صبري من ممثلة غير معروفة إلا على نطاق ضيق في تونس، إلى نجمة عربية يعرفها الجميع، وقدمت هند مشاهد شديدة السخونة مع أحمد عز (الوجه الجديد حينها) وأثارت هذه المشاهد انتباه الجميع لها، واستمرت هند صبري على نفس الوتيرة في فيلم (مواطن ومخبر وحرامي) ولكنها توقفت منذ ذلك الحين عن أداء هذه المشاهد، ومع ذلك فما زال البعض يصنفها كممثلة اغراء في حين أكدت أن هذا لا يقلقها على الإطلاق.

فريال يوسف:
تونس مرة أخرى، إنها فريال قراجة الشهيرة بفريال يوسف والحاصلة على شهادة عليا في ادارة الأعمال، وعلى الرغم من أنها معروفة في تونس منذ سنوات عديدة كفتاة اعلانات وممثلة في العديد من المسلسلات لكنها لم تنل الشهرة الواسعة إلا بعد قدومها مصر، وبعدما قدَّمت دوراً رئيسياً في فيلم (بالألوان الطبيعية) وأدت فيه عدداً من المشاهد المثيرة التي جعلت الكثيرين ينظرون لها كممثلة اغراء، واعترفت فريال يوسف أن اسناد أدوار الإغراء لها يضايقها كثيراً ودللت على ذلك برفضها للمشاركة في بطولة فيلم (ركلام) لأنها لا تريد أن تقدم هذه النوعية من المشاهد مرة أخرى.

نورا رحال:
نجحت نورا رحال في الحصول على شهرة ونجاح لا بأس بهما من عملها كمطربة حيث قدمت عدداً من الأغاني والكليبات التي حققت نجاحاً كبيرأً من أهمها ملكة زماني،  وسيد العالم، كما شاركت في بعض الأعمال الدرامية السورية كممثلة لكنها لم تعرف على نطاق واسع إلا بعد اختيار ايناس الدغيدي لها لتكون بطلة لفيلم (مجنون أميرة)، وقدمت نورا رحال في الفيلم عدداً من المشاهد الجريئة التي صنفتها كنجمة اغراء قادمة، علماً أنها مرَّت بتجربة قاسية مع المرض شفيت منها أخيراً.

وفاء عامر:
على الرغم من أن وفاء عامر ترفض رفضاً تاماً أداء مشاهد الاغراء إلا أن البدايات الأولى لها يمكن أن تصنف تحت بند المشاهد الساخنة، حيث قدمت عدداً منها في بدايات أفلامها ومن أهمها فيلم بيتزا بيتزا الذي قامت ببطولته جالا فهمي وأشرف عبد الباقي، كما قدمت دوراً شديد الجرأة في فيلم (الواد محروس بتاع الوزير) ومثلت فيه مشاهد مثيرة مع النجم عادل امام أدت إلى تصنيفها لفترات طويلة كفنانة اغراء وإن كانت تحاول التنصل من تلك الصفة حالياً.

عبير صبري:
من الفن إلى الحجاب ثم إلى الفن من جديد وبكل جرأة، هذا هو الخيط الرئيسي في حياة الفنانة عبير صبري التي بدأت كممثلة جميلة في منتصف التسعينيات بعدما قدمها المخرجون في أدوار الإغراء، ومن أشهر وأهم مشاهد الاغراء التي قدمتها في بدايتها تلك مع شريف عبد المنعم في فيلم (أمبراطورية الشر) ولكنها بعد سنوات توقفت عن التمثيل وقررت ارتداء الحجاب، لتعود بعد فترة بسيطة للفن وتقدم أدواراً جريئة إلا أنها رفضت تقديم مشهد حميمي في فيلمها الجديد (حفل منتصف الليل) وطالبت المخرج بالإستعانة بممثلة بديلة.

دوللي شاهين:
هذه فنانة لا تنقصها الجرأة، فبدايتها كانت مع بعض الكليبات التي ارتدت فيها ملابس مكشوفة، ولذلك كانت بدايتها في السينما لا تختلف كثيراً عن بدايتها في الغناء إلا في أنها أكثر جرأة، حيث اختارها المخرج خالد يوسف للمشاركة في بطولة فيلم (ويجا) الذي قدمت فيه مشاهد مثيرة شاركها في أدائها هاني سلامة، وعلى الرغم من أنها لم تتنصل من أدوار الإغراء إلا أنها توقفت تماماً بعد ذلك عن أداء مشاهد القبلات والأحضان في أفلامها.

حورية فرغلي:
على الرغم من أن مشهدها الساخن في فيلم (كلمني شكراً) هو الذي أثار حولها الكثير من الضجة وجعلها معروفة بشكل كبير لدى قطاعات واسعة من المشاهدين إلا أنها اعلنت عن ندمها الشديد على القيام به واستيائها من المخرج خالد يوسف الذي أضاف هذا المشهد الذي لم يكن موجوداً في السيناريو الذي قرأته. وبدأت حورية بهذا المشهد الساخن ولكنها توقفت تماماً عن أداء هذه النوعية من المشاهد ونجحت في أداء عدد من الشخصيات التي أثبتت بها قدراتها التمثيلية بعيداً عن الإغراء، وأكدت أن مشهدها الساخن في (كلمني شكراً) ظلمها انسانياً وفنياً.

أطفال الگاردينيا

  

إذاعة وتلفزيون‏



الأبراج وتفسير الأحلام

المتواجدون حاليا

801 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع