الصحفي الكبير / ضياء حسن في ذمة الخلود

نعي ورثاء
{ إِنَّ اللَّهَ عِندَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ ..ۖ وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ بِأَيِّ أَرْضٍ تَمُوتُ }

بعين دامعة و قلب محزون راضي بقضاء الله و قدره تنعي الجالية العراقية والجمعية العراقية لحقوق الانسان في السويد والدول الاسكندنافية بن الفيحاء الصحافي الاصيل ضياء حسن احد اقدم مؤسسي الصحافة العراقية النظيفة الامينة على مبادئها واخلاقها المهنية والوطنية السامية, توفي المغفور له ابا الشهيدين هدى وعلي يرحمهم الله يوم امس في السويد,  ساهم الصحافي الجليل في صناعة اجيال من الصحافين  يشار لهم بالبنان, نسال الله ان يكونوا صدقة جارية له (إذا مات ابن آدم انقطع عمله إلا من ثلاث: صدقة جارية، أو علم ينتفع به، أو ولد صالح يدعوا له ).
( ان العين لتدمع وان القلب ليحزن وانا على فراقك يا ابا الشهيدين لمحزونون)
اللهم اغفر له وارحمه..(
وعافه واعف عنه..
واكرم نزله ..
ووسع مدخله..
اللهم جازه بالحسنات إحسانا..
وبالسيئات عفواً وغفرانا..
اللهم أنزل على قبره الضياء والنور.
واجمعنا به في الفردوس الأعلى من الجنة .. برحمتك يا أرحم الراحمين)
ختاما نسال المولى عز وجل ان يلهم اهله وذويه ومحبيه الصبر والسلوان وحسن العزاء
و{ إِنَّا لِلّهِ وَإِنَّـا إِلَيْهِ رَاجِعونَ }
الاستاذ الدكتورعبدالسلام سبع الطائي
رئيس الجمعية العراقية لحقوق الانسان في السويد والدول الاسكندنافية
19 ذي القعدة 1436 هجري
03-09-2015 م
ستوكهولم

أطفال الگاردينيا

  

إذاعة وتلفزيون‏



الأبراج وتفسير الأحلام

المتواجدون حاليا

1048 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع